أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الافضل بكل تأكيد هو روح التعاون غالبا، ولكن في أي مؤسسة ؟
فالمؤسسات الخاصة دأئما ما تحتاج لشخصية قويه لاتخاذ القرارات وبالتالي فالافضل لتحسين مستوي تلك المؤسسات الخاصة هو القيادة الفردية التي علي دراية وخبرة وكفائه، ولا تسمي إرغامية اذ أنها ناتجه عن ثمار خبرة كبيرة وكفائة عالية
اما المؤسسات الحكومية فهي تلبي دأئما ندأءات الروتين، ومن هنا تظهر مشكلات القياده الجماعيةوهي كالتالي :
لو الخيار متروك للباحث عن عمل اكيد طبعاً سبفضل ان يكون هو المدير ،، بمعنى ان الخيارين كل منهم ستجده في شركة لها خصائصها فمن المعروف ان الشركات الفردية ادارتها تقاد اما بمالكها او بمدير يعينه مالكها فهي اذاً شركة ذات قرارات فردية و الشركات التي تدار بفكر مجموعة تكون في الشركات الاخرى ( الغير فردية) و لكن في الاخير عملية الفصل بين القيادة الارغامية و القيادة الاقناعية تعتمد على مستوى نضوج عقلية الشخص الذي يتولى زمام الادارة سواءً في شركة فردية او غير فردية .. فلا يعني ان الشركة التي تدار من خلال عدة شركاء و مسؤولين يعني انها ذات فكر قيادة اقناعية ،، بل ان شاغل الوظيفة القيادية هو من يشكل نوع القيادة ،،
" لا يوجد منطق في تعيين الأشخاص الأذكياء إذا كنا سنملي عليهم أفعالهم؛ نحن نوظفهم ليقولوا لنا نحن ماذا نفعل. " ستيف جوبز