أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الى مسئول هيئه ضمان الجودة صحت عبارة بلد شهادات صحيح اناس يحملون شهادات وبلا فكر حقيقى ولا رؤية للتغيير فاين الجودة يا رجال الجودة؟
1/ الاستدراك الحسي: بتحسين جودة استعمال الحواس البشرية لاستقبال المعطيات والبيانات (تحسين جودة النظر والاستماع واللمس والشم والتذوق).
2/ الاستبطان والتفكير: بتحسين جودة التفكير والتحليل المنطقي لتحويل المعطيات والبيانات إلى معلومات، والتي تُحول إلى معرفة بعد فهمها، وهذا يتطلب من المُتعلم أن يكون متشبعاً بالعلوم المنطقية كعلوم الحساب والعلوم الاجتماعية والسياسية والقياس والاستنتاج.
والاستبطان يكون: أ/ استبطان فردي: يفكر المُتعلم لوحده، ب/ استبطان جماعي: يفكر المُتعلم بصفة جماعية مع مجموعة من المُتعلمين، (ويمكن الاستعانة في الاستبطان الجماعي والفردي بالوسائل التكنولوجية كالحاسب الآلي والبرمجيات ...).
3/ التصورات وإيجاد الحلول: بتحسين استعمال المعرفة الذهنية (المتكونة في الذهن عن طريق الاستدراك الحسي للمتعلم)، وتعتبر مرحلة التصورات وإيجاد الحلول مرحلة تأقلم لأنها تمكن المُتعلم من التأقلم مع البيئة التي يكون فيها، وفي نهاية هذه المرحلة يكون المُتعلم قادراً على الحصول على: (المعرفة، المعرفة العلمية، المهارات التقنية، المهارات الشخصية، المهارات الاجتماعية، القدرة على الفِعل والعمل، الرغبة في الفِعل والعمل) وذلك لاستيعاب وفهم ما هو مطلوب منه وتنفيذه وتقييمه للوصول إلى النجاعة (الفاعلية والكفاءة الملائمة).
1/ التوازن يتحقق أولاً بالاستيعاب ثم التأقلم.
2/ لفهم مصطلح التوازن نحتاج إلى فهم سيرورة التعلم (التحول من عدم التوازن إلى التوازن).
3/ للمرور إلى حالة التوازن سيعتمد المُتعلم أولاً على الاستيعاب أي التطوير.
1/ الكتابة: تساعد على استعمال الحواس لاستقبال المعلومات وعلى حفظها.
2/ إعداد قائمة بالمصطلحات مع تعريفاتها: تمكن من استخراج المعلومات الأساسية المتعلقة بتلك المصطلحات التي يتم تدريسها في المقرر، وهذا ما يساعد على الفهم الجيد للدروس.
1/ استعمال التكنولوجيات الحديثة للاتصال في سيرورة التعلم مكنت المُتعلم من الحصول على المعلومات والمعرفة من مصادر متنوعة خاصة عن طريق الانترنت، وبالتالي أصبحت علاقة المُتعلم مع الأستاذ ليست علاقة مُتلقي فقط بل أصبح للمُتعلم دورٌ في إثراء الدَرس.
2/ مع هذه النوعية المتطورة من المُتعلمين يتطور دور الأستاذ من دور تلقيني (أي إعطاء المعلومة والمعرفة من اتجاه واحد) إلى دور منشط تبنى من خلاله المعرفة على أساس خطاب تحاوري مع المُتعلمين.
تعريف الجودة :
تعريف جوران وجرينا: مدى ملائمة المنتج للاستعمال.
تعريف كروسبي: مدى مطابقة المنتج للمتطلبات.
تعريف المواصفات الدولية ISO9000:2000: مجموعة الخصائص المرتبطة بالمنتج لمتطلبات العميل.
تعريف فايجنبوم: عملية تفاعل خصائص نشاطات التسويق والهندسة والصناعة والصيانة، وهذا التنسيق بين هذه النشاطات يمكّن من تلبية حاجيات العميل ورغباته.
تعريف عمر وصفي عقيلي: إنتاج المنظمة لسلعة أو تقديم خدمة بمستوى عالي من الجودة المتميزة تكون قادرة من خلالها على الوفاء باحتياجات ورغبات عملائها بالشكل الذي يتفق مع توقعاتهم وتحقيق رغباتهم ورضاهم، من خلال مقاييس موضوعة لإنتاج السلعة أو تقديم الخدمة وإيجاد صفة التميز فيهما (يركز على التميز فيمكن أن يكون المنتج جيد ولكن غير متميز).
2/ المظهر: (كبر أو صغر المنتج).
3/ المطابقة: عند تطابق المنتج بالمواصفات والمعايير المطلوبة كلما كان ذو جودة مناسبة.
4/ الاعتمادية: مدى ثبات الأداء بمرور الوقت فكلما قلت نسبة العطل فإننا نستطيع الاعتماد على المنتج.
5/ الصلاحية: العمر التشغيلي المتوقع للمنتج، فكلما كان العمر أطول كلما كانت هناك جودة.
6/ الخدمات المقدمة: ويقصد بها حل المشكلات ومدى سهولة التصحيح.
7/ الاستجابة: مدى تجاوب البائع للعميل، ولطف وكياسة البائع مع العميل.
8/ الجمالية: إحساس الإنسان بالخصائص المفضلة لديه.
9/ السمعة: الخبرة والمعلومات السابقة عن المنتج.
تعريف إدارة الجودة الشاملة :
تعريف معهد المقاييس البريطاني: فلسفة إدارية تشمل كافة نشاطات المنظمة التي من خلالها يتم تحقيق احتياجات وتوقعات العميل والمجتمع وتحقيق أهداف المنظمة بأكفأ الطرق وأقلها تكلفة عن طريق الاستخدام الأمثل لطاقات جميع العاملين بدافع مستمر للتطوير.
تعريف وشرن: أسلوب جديد للتفكير فيما يتعلق بإدارة المنظمات.
تعريف لوجوتيتيس: ثقافة تعزز مفهوم الالتزام الكامل اتجاه رضاء العميل من خلال التحسين المستمر والإبداع في كافة مناحي العمل.
تعريف الدكتور محمود أحمد جودة: ثورة ثقافية بسبب الطريقة التي تفكر وتعمل فيها الإدارة فيما يتعلق بالعمل على تحسين الجودة باستمرار والتركيز على كل الفريق, وتشجيع مشاركة الفرد بوضع الأهداف وباتخاذ القرارات.
تعريف إدارة الجودة الشاملة على أساس الكلمات التي يتكون منها المصطلح:
إدارة: الإدارة كما نعرف هي التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة.
الجودة: تلبية متطلبات العاملين وتوقعاتهم.
الشاملة: تشمل كل شي مشاركة واندماج كافة موظفي المنظمة وبالتالي ينبغي إجراء التنسيق الفعّال بين الموظفين لحل مشاكل الجودة ولإجراء تحسينات مستمرة.
1/ تحسين الوضع التنافسي للمنظمة في السوق ورفع معدلات الربحية: عن طريق الجودة الشاملة نستطيع أن نحقق الكفاءة أي التقليل من التكلفة وبالتالي الأسعار ستكون منخفضة وبالتالي الأرباح ستكون مرتفعة.
2/ تعزيز العلاقات مع الموردين: إدارة الجودة تنادي أن يقع اعتبار المورد كشريك.
3/ رفع درجة رضاء العملاء: من خلال الاستماع للشكاوى وأن تعرف الأشياء التي يطلبها العميل.
4/ تحسين جودة السلعة المصنعة أو الخدمة المقدمة.
5/ انخفاض تكلفة العمل نتيجة عدم وجود أخطاء وتقليل معدلات التالف.
6/ فتح أسواق جديدة وتعزيز الأسواق الحالية: الإبداع وإدارة المعرفة يمكننا أن نضمن عمل منتجات جديدة.
7/ القيام بالأعمال بصورة صحيحة من المرة الأولى: نطلق ما يسمى "الصفر خطأ".
8/ زيادة معدل سرعة الاستجابة للمتغيرات داخل المنظمة.
9/ تطوير القدرات من خلال التدريب.
10/ تحفيز العامل وتمكينه من الشعور بتحقيق الذات: من خلال مشاركته في وضع الأهداف واتخاذ القرارات.
ومن الأدلة على نجاح إدارة الجودة الشاملة النجاح الذي حققته الشركات اليابانية على حساب الشركات الأمريكية في الثمانينات من القرن العشرين نتيجة لتطبيقها لمصطلح إدارة الجودة الشاملة بسبب عالم أمريكي "ديمينغ" عندما ظهر في بداية القرن العشرين لم يقع اعتماد أفكاره في أمريكا فذهب لليابان واعتمدوا أفكاره والجودة ارتفعت، والشركات الأمريكية لما شهدت هذا التطور في الشركات اليابانية بسبب الجودة أصبحت تعتمد الجودة وتطبيقاتها.
بداية لما ظهر المفهوم لم يقع التثبت بأنه علمي ولكن لما ظهرت الأبحاث وأثبتت كيف يمكن اعتماده وظهرت صحته نظرياً وتطبيقياً على الميدان أصبح مصطلحاً، وهذا المفهوم تطور عام1931م فبدأ W.Edwards Deming الذي تعلم على يدShewhart الذي كان عالم اختصاصه إحصاء فتعلم منه وتمكن من إعطاء محاضرات في الجودة والأساليب الإحصائية في اليابان وانتشرت أفكاره وأصبحت عناوين للجودة منتشرة في عدة مجالات علمية في اليابان.
وJoseph Juran نشر أول كتاب عن ضبط الجودة عام1951م أكد فيه على مسؤولية الإدارة عن الجودة.
وفي السبعينيات من القرن العشرين طرح Philip Crosby مفهوم العيوب Zero defect والذي يتطلب العمل الصحيح من المرة الأولى.
لقد أصبحت فنلندا تحتل مركز الصدارة في مجال التعليم حسب نظام التقييم الدولي و استطاعت تحقيق نتائج باهرة تجعل المتتبع للشأن التربوي يقف مذهولا أمام إنجازات هذه التجربة الفريدة و التي تعد نموذجا في تبني نظام الجودة في التعليم . فما هي أسرار نجاح التجربة الفنلندية؟
ما من شك فيه أن الجميع أصبح واعيا بمحورية المتعلم في العملية التعليمية التعلمية و مكانته في المنظومة التربوية، لكن الوعي بهذا المعطى لحد ذاته لا يكفي للنهوض بقطاع التربية و التكوين. و لقد اختار النظام التربوي في فنلندا أن يعطي الأولوية المطلقة للمتعلم في كل مجالات الإصلاح انطلاقا من مبادئ احترام الفرد و صيانة حقوقه خصوصا حقه في تعليم ذو جودة مبني على أساس تكافؤ الفرص. و لعل شعار ̋ أن كل تلميذ يعتبر مهما ̏ خير دليل على الأهمية القصوى التي منحت لكل فرد من أفراد المجتمع في هذا البلد الذي يعتبر الإنسان مصدر ثروته الأولى.
و هذه بعض مميزات النموذج الفنلندي لتطبيق نظام الجودة في التعليم :
تلك مشكلة حقيقة
الجودة ونظمها مجرد ورقيات يتم تنسيقها قبل المراجعة ،
المفترض ان النظام علي الورق هو مجرد تصميم ، والبشر تأخذه وتطبقه ، لينزل للواقع بافعال وحقائق
ولكن المشكلة أن الجهات المانحة للشهادات الام ، جعلت الادلة علي تنفيذ النظام هي ورقيات
اظن ان الجودة الحقيقة لن تتحقق إلا بقياس المخرجات فعليا ، كاختبار عشوائي للطلاب ، تقوم به الجهات المانحة وهذا الاختبار يتم تحليلها لقياس درجة المنشأة في تحقيق جودة التعليم
وما ينطبق علي جودة التعليم ينطبق علي مختلف شهادات الجودة الاخري في البيئة والطاقة والسلامة والغذاء
يمكن لأي مؤسسة من مؤسسات التعليم العالي في مصر التقدم بطلب الحصول على الاعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم و الاعتماد فى مصر بشرط أن يتوافر لديها الأهلية الكافية لذلك، وذلك من خلال استيفاء شروط