هل ترى ان التربية الاسلامية في العالم العربي قد أخذت نصيبها جيدا من التدريس والتعليم في المدارس والجامعات ؟

كلا لم تاخذ حقها الفعلي اتمنى ان استطيع ان اضع قانونا يطبق على كل الدول العربيه في هذا الموضوع ؟؟ بصراحه لدي افكار كثيره تفيد الامه العربيه والاسلاميه ...ان شاء الله لن يستمر الوضع هكذى... اسال الله ان يمدنا بقوه منه ويصبرنا على هذا البلاء ... ويعجل بالفرج القريب

طبعا لم تأخذ قدرها الحقيقى من الاهتمام

ويلعب الجانب السياسى دورا مهما فى ذلك

اتفق مع ما تفضل به زمﻻئي الافاضل

فلم يعطى التعليم جل الاهتمام والتركيز على مواد الشريعة الإسلامية سواء في المدارس او الجامعات 

وابعتقادي ان هناك عدة عوامل  جراء ذلك الا اهتمامية 

ومن اهمها الطائفية والمذهبية والسياسة ....

وربنا يهدي الجميع

لا للاسف لم تأخذ التربيه الاسلاميه حقها من التتدريس فى الدول العربيه والدليل انه عندنا فى مصر مثلا مادة التربيه الاسلاميه لا تضاف لمجموع الدرجات وبالتالى لا يهتم بها الطالب مما كان له اكبر اثر سئ على على الطلاب واهمالهم لهذا المادة الدراسيه الهامه

طبعا لا ولكن الأهم من ذلك هو ما يحدث مع هذه المناهج من

أولاً: التضليل في مناهج التربية الإسلاميةحيث عملت وتعمل أيادٍ خفية على محو الهويةا لإسلامية للأمة ونشرأساليب الغزو الفكري منخلال كتب التربية الإسلامية ومناهجها،وتعرضت كتب التربيةالإسلامية في مصر لعملية حذف واختزال وتشويه لكلما له صلة بحقائق الدينالإسلامي وقيمه وتقاليده. إنها عملية حذف واختزال بشعة لكثير مماله صلة بمبادىء الإسلام،وذلك بواسطة مركز تطويرالمناهج - الأمريكي - في القاهرة

وقامت بالتالي

1- حذف الآيات التي تتحدث عن فرعون وطغيانه (سورةالجاثية) صفحة18

.2-  إلغاء السورة التي توجب تطبيق الشريعة والتي تسمى سورة "الشريعة" وهي سورة (الجاثية) ص26 وفيها قول اللَّه تعالى: ﴿ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَاتَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ َ﴾.هذه الآيات تعرف التلاميذ بأن تطبيق شرع اللَّه واجب، وأن الإسلام صالح لكل زمان ومكان. وأنه شامل لجميع الأحكام، وأنه دين اليسر والسماحة والاعتدال

.3- الغاء الحديث الشريف الذي يحض على الجهاد في سبيل اللَّه . هذه الأحاديث التي تعلم التلميذ أن الجهاد يكون بالمال والسلاح كما يكون بالكلمة المسموعة والكلمة المكتوبة. وإن أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر.

4- وضع الخمر والمخدرات تحت عنوان الممنوعات، بعد أن كانت تحت عنوان "المحرمات".

ثانياً: الهجمة على الهوية الإسلامية في مناهج اللغة العربية في التعليم العام والتعليم الأزهري في مصرتحت اسم التطوير، تم رفع آيات قرآنية، وأحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأخبار الرسل والأنبياء والأناشيد الإسلامية،وأخبار الصحابة والتابعين من كتب القراءة المقررة

ثالثاً: التضليل في مناهج التاريخ الإسلامي في مصر وتشويهه : تعد التوعية التاريخية ضرورة لاكتمال التوعية العقدية وبخاصة بعد أنتعرضت قضايا العقيدة الإسلامية والتاريخ الإسلامي لحملات التحريف والتجهيل على أيدي الحاقدين من متفلسفة ومستشرقين وباحثين غربيين (غير نزيهين) ومن سار على نهجهم ممن نتحسس بأن وراءهم عقل منظم ومدير،كما نتحسس بأن حملاتهم مدروسة ومخطط لها، لذلك فقد أصبح من الضروري مواجهة هذا بعمل جاد يستهدف تنمية المناهج الدراسية من مثل هذه الانحرافات. فإن من عرف تاريخه، فقد عرف ربه،وعرف دينه، وعرف نبيه،وعرف من هم أعداء الأمة ومن هم أصدقاؤها، وعرف الطريق إلى حل مشكلاتها

بكل المقاييس لا ولننظر ما يدور  فى المجتمع من الطفل الى الشاب الى العجوز الى الفتاة  يوجد خلل ظاهر للجميع

لا لم تأخذ نصيبها حيث يتم التركيز على المواد الاخرى وبعض الدول لا تجعل نتيجتها ضمن مجموع الدرجات النهائيه للاسف .

هيهات 

لا لم تأخذ التربية الاسلامية حقها في الدول الاسلامية 

 واعتقد  ان تدريس  التربية الاسلامية  السليمة هي العلاج القويم 

* للاخلاق

*- والتطرف  

أتفق مع الأخوة الأفاضل 

لم تأخذ التربية الأسلامية مكانة ولا اهتمام  في المدارس أو الجامعات العامة

فى الحقيقة لا لم تاخد حقها وتعاليمها فى الدول العربية على وجه العموم ولكن فى دول الاجنبية  يعلمونهم اصول التربية الاسلامية واقرب مثال لى ان الاسلام دين معاملة ..نحن العرب اين من المعاملة سواء للبشر ام للحيوان ... اما هم باعتناقهم الاسلام ومعرفة تعاليمه يحرصون على المعاملة فيما بينهم 

حبذا لو ركزنا على الأخلاق والقيم السامية والتربية الوطنية.  ففي بعض الدول العربية ١/٣ (ثلث) المنهاج هو الدين ونرى ان نسبة قلة الخلاق وعدم احترام المواعيد والاحتيال لربما هي من اعلى النسب مقارنة مع الدول المتقدمة التي لا تدرس اي دين بل يركزون على المباديء ولأخلاق والعلوم والرياضيات بينما نحن في أسفل درجات العلم بين دول العالم للأسف الشديد.