إذا كنت تشعر بالولاء لشركتك وتعمل وكأنها خاصة بك ولكن رب العمل يحبطك (عبر الوسائل المتعددة) فما هو شعورك وما الذي ستصنعه؟

عدم الاهتمام للاحباطات والتركيز على الانجازات 

لا اتوقع هذا الكلام فيه نوع من المنطقية ورب العمل بالدرجة الاولى يبحث عن نجاح عمله وانت تقول مخلص لهذا العمل وتخاف عليه فهو اكيد سيدعمك بقوة لصالحه وليس العكس فالكلام مبالغ به

سأستمر بنفس الوﻻء و بنفس الإخلاص لأني سأضيف إلى نفسي خبرات وليس على من أحد ، لدى بعض الناس في عالمنا العربي ثقافات ممجوجة و سلبية و تتمثل في قول بعض أصحاب العمل : " ﻻ تعطي الموظف وجه و ﻻ تمدحه ترا بعدين يشوف نفسه عليك، أكثر من لومه و احباطه و ﻻ تشيد بجهوده " . أو ربما يشعر صاحب العمل بأنك مفروض عليه خاصة إذا كنت سعودي و صاحب العمل سعودي فيعاملك بهذا الأسلوب حتى تمل و تضجر فتترك العمل . ولكن احذر منه و استمر بهذا الوﻻء لأن هذا الشعور سيجعلك تبدع في عملك و سيأتي الوقت الذي يغير فيه صاحب العمل من تعامله معك. وفقك الله ورعاك.

في الاغلب كل شخص في الحياة يعاني من بعض الاشخاص المحبطين .. لذا استمر فيما تحب ودع عنك كل ما لا يغني.. فلا بأس ان كان المحبط هو رب عملك لانه عاجلا ام اجلا سينعكس احباطه لك بالتشجيع .. فمن ذا الذي لا يشجع ذلك العازم المنجز المصر

ساكون مخلصاً في عملي واحب ان اكون عامل عندكم وشهر كريم وكل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

ساكون مخلصا فى عملى