أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
السلام عليكم ..
عزيزتي.
في حال ان المتهم برئ واستطاع زميله ان يثبت السرقه بالادله فذلك حسب الدليل ومصداقيته
فهناك ادله وهميه ومصطنعه ويمكن كشفها بسهوله ..
وهناك ادله قاطعه لايمكن تكذيبها ابدا او انكارها .
احاول ان ابحث عن مدى صلته ومعرفته بالدليل اي كان. وحسب. نوع الدليل. .. فحتى لو وجدت صور يمكن كشفها ان كانت مركبه او حقيقيه. وان كانت فيديو يمكن كشف مصداقيتها ايضا ..
اما ان كان الدليل قاطع ونحاول ان نساعد من نحب بالعمل ولانصدق بانه سرق فهذا كارثة لان المظاهر تخدع احيانا ويجب ان نصدق ما نرى ونسمع ونقتنع بان النفس اماره بالسوء واقدم النصح لزميلتي بالانسحاب من العمل فورا بما تبقى من كرامه دون شوشرة والتوبه الى الله ومراجعه نفسها..ولا اخسر من يمثلون الصدق الحقيقي .. لذلك يجب التعامل. في العمل. بالعقل والحكمة وترك العواطف والمجاملات
وعذرا للاطاله
تحياتي لكم
ما دمت على حق فلا اخاف احد لان الله معى وسيكون بحانبى دعمنى وبعد التوكل على الله .....اسعى لاثبت ان ذلك غير صحيح بل الطرق الممكنه لان الانسان عندما يحسر صفة الامانه لايستطيع ان يرجعها بسهوله
احاول ولو لآخر لحظة الدفاع عن نفسي ولا اخاف مادمت على حق
والاستعانة بالخالق في كشف الظلم
المتهم برئ حتى تثبت ادانته .... وبناء على ذلك طالما انا واثق من نفسى .. فلا اخشى احدا الا الله ..وحتى لو كان على حساب عملى ..... لكن لم اتركه حتى اخذ حقى واثبت برائتى
اذا اتهمنى احدهم وانا اعلم اننى بريئة فأثبت انا عكس ما يقال عن طريق تقديم الاثبات اللازم
من وضع نفسه موضع الشبهات لا يلوم الا نفسه ولما يتهمنى زميلى وانا على علاقه جيدا بكل زملائى من الحب والاحترام
اوافق كلام ا/ حسام لكن الامسر سيختلف معى قليلا لانى لن اجعل الموضوع ينتهى بسهولة فكيف يثبت اننى فعلا سارق هنا يختلط على الامر
المحاسب ليس دوره تسجيل فقط ولكن يجب ان يكون لديه الحس المحاسبى وهو البحث عن اخطاءه و اخطاء الغير :
مع احترامى لك هناك3 احتمالات :
الاول : انك وقعت فى السرقة وهنا يجب تحمل خطاءك .
الثانى : انك اهملت فى عملك كمحاسب وهنا يجب ايضا ان تعاقب نفسك لانك وضعت نفسك فى موضع الشهبات.
الثالث : الشركة لاوجود للنظام و التخصص وهذا ايضا خطاءك للعمل بها على هذا الحال ولا تخد حذرك .
لابد من وجود مبرر للحقيقة مادامت على حق.
مادامت على حق لاتخاف ربك بصير بالعباد.
(قل لن يصبنا الا ماكتب الله لنا)