أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
كل الشكر ست تمارا على دعوتي للاجابة عن سؤالك
وبالتاكيد اهل القانون تدرى بحيثيات فروقات القانون الد لي الوضعي عن القوانين الربانية
اما من وجهة نظري
فأن هذه القوانين الدولية وضعتها الدول العمﻻقة ! من اجل تسيد العالم وتسخير خيرات الاخرين لمصالحها !
وفي الطبع دول العالم الثالث او العربية منها ليست ضمن كتلوج هذه العمالقة
بل العرب هم من المسخرين لخدمة العمالقة ، وليس لهم ان يتعالوا على العمالقة ،،،،،
اما القوانين الوضعية يمكن ان يكون ديكورات واطارات موادها وبنودها وكأنها ربانية الا انه عن التطبيق تكون عهرية
ولكم احبائي جزيل الشكر والتقدير على الاجابات المثرية
اترك الاجابة على السؤال لزملائي أصحاب تخصص القانون ،،
عزيزتي وهل تؤمنين انه يوجد قانون دولي ام قانون شريعة الغاب قانون الاقوى اين القانون الدولي من حصار غزة اين القانون الدولي من قتل الاطفال على شاطئ غزة اين القانون الدولي من الجوع في الصومال اين القانون الدولي من تقسيم السودان اين القانون الدولي من اسرائيل التي الجميع يتضامن معها واطفال فلسطين تموت اين القانون الدولي ويريدون صواريخ حماس ان تتوقف خوفا على الصهاينة ام الترسانة الكبيرة من الاسلحة التي تضرب غزة كل يوم انها قنابل الحب قنابل السلام
تبا والف تبا لهذا القانون الدولي
أختي الفاضلة
القانوني الدولي وضع من أجل الحفاظ على مصالح بعض الدول ووطننا العربي ليس منها
ولا أظن أن يوضع قانون دولي يتوافق مع الشريعة الإسلامية بل العكس هو الصحيح
كل قانون لم يكن أساسه نص من مصادر الشريعة الإسلامية فهو فاشل ولا ينفع في حل أي مشكل بشكل عادل
أعتقد قوانين قوانين الأراضي أو الدولية هي القوانين المختلفة المعمول بها لتعيين حق الحكم وجودهم هناك لتوفير العدالة، والحفاظ على مدونة قواعد السلوك، الاعتناء العلاقات مع الدول الأخرى ولكن لا يمكن مقارنتها مع القوانين الإسلامية التي تسترشد مدونة قواعد السلوك الإسلامي.