أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
في زمن إنتشار الإعلام باتت مهنة المصور التلفزيوني مهنة لمن لا مهنة له . و نسبة إلى أن هذه المهنة قد لا تكون كباقي المهن التي تحتاج إلى شهادات و دراسات بدرجة عالية و أنه يمكن إتقانها بالتدريب . و إن الثورة التكنولوجية أعطت فرصة للجميع, حيث أنه بات من الإمكان شراء آلة تصوير و التدرب عليهاز إضافة إلى أن معظم المؤسسات باتت تركز على الخبرة و الموهبة لا الشهادة.
مع وجود التكنولوجية والكاميرات الحديثة أصبح المصور التلفزيوني مجرد محرك لهذه الألات
ليس كل من حمل كاميرا لقب بمصور مهما كانت امكانيته المادية تسمح له بشراء كل ما يلزمه من الات تصوير لان التصوير قبل اي شئ هو فن وليس مهنة وهذا راي الشخصي واذا انتشر في الاونة الاخيرة مايلقبون بمصورين فيديو اعتقد انه ناتج عن كثرة المشاريع التي تصنف نفسها بانها تابعة للميديا وتقوم باعطاء دورات تدريبية للشخص وتوهمه بانه سوف يكون مصور ممتاز ويعمل في احسن الشركات والقنوات كذلك انتشار الفيديوهات التعليمية علي النت الخاصة بهذا المجال
لدوخول عالم الميديا عالم الناس وبروز اهميتها وتاثيرها . هذا الى جانب انها مهنة فيها المتعة التي تشبع النفس