أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
بعض الأشخاص تتجنب الرد عليهم ليس عجزا ولكننا متيقنين أن التجانس مع أفكارهم أشبه بخلط الزيت مع الماء
شكرا على السؤال الهام
احيانا لا اجيب للاسباب التالية
عدم المعرفة مطلقا
ضعف الخبرة بمجال السؤال
تواضع مستوى السؤال بشكل ساذج
النأى بالنفس عن الاجابة بشكل يسيئ للبعض من احبائنا
واحيانا تكون لدى رغبة للتصويت سلبا على بعض الاجابات القليلة و لكنى اتراجع لكى لا اجرح مشاعر احد
و افضل طريقة لدى لتخطى المواقف الحرجة هو الطرفة و التعليق الضاحك الساخراحيانا او تعميم السؤال و رده لسائله او توجيه السؤال الى جزء و قطاع منه بدلا من العمومية
شكرا لكم و شكرا للاخ حكيم
شكرا للدعوة
انا برأيي لايوجد سوال اتهرب منه ولاكنه يوجد سؤال لا اعرفه وهذا ليس عيب
فان تعرض الفرد لمثل هذا فيكفيه ان يقول لا اعلم تحديدا الاجابة ولاكني سابحث في ذلك واجيبك غدا
التهرب له عده اسباب من اهمها عدم توافر المعلومه عندى ولا احب ان اكون من الذين يفتون فيما لا يعلمون ثم بقوه الله وعدله يدفعون الثمن غاليا
وممكن يكون انا معنديش وقت للاجابه وفى نفس الوقت السؤال لا قيمه له علميا وعمليا ومهنيا ويعتبر نوع من انواع وسائل تضييع الوقت
او مكرر او بلا هدف يذكر او مثلا سؤال للمجامله والاطراء فيما لا يستحق المدح والاطراء او مجرد سؤال لجمع النقاط فقط لا غير
اوافق اجابه الاستاذ عادل تماماً
أهم الأسباب عدم الإحاطة بموضوع السؤال وهو ليس عيبا، لكن من العيب التمادي في الجهل، فالإنسان خلق ليتعلم وليعبد الله، والعلم عبادة، ومهما بلغنا من العلم فالكل يجهل جانبا قد يكون غيره أدرى به بحكم تعدد الإختصاصات، كما لا يخفى على أحد أن العلم بحر لا شاطئ له وأنه فوق كل ذي علم عليم، ونحن مطالبون بل وملزمون بطلب العلم من المهد الى اللحد ويبقى شعارنا دوما: "وقل ربي زدنا علما".
ما يدفعني للتهرب من الاجابه على سؤال هو معرفتي بالاثر السلبي الذي سيتركه علي اذا أجبته. فاذا كنت انسان لا يحب الكذب وانني اذا تعرضت للسؤال ، فانني سأجيب بمصداقيه وصراحه، فقد يكون من الافضل تجنب السؤال. تجنب المواقف المحرجه قد يكون بعدم حضورها. التجنب قد لا يكون أفضل اسلوب، وقد يلزم المواجهه أحيانا. فمثلا قد تتجنب الموقف المحرج أحيانا ويكون ذلك مؤقتا حيث يظهر الموقف من جديد ويبقى في حالة تأجيل الى أن تحصل المواجهه ويتم التعامل مع الموضوع. بالطبع لكل موقف اسلوب، ولا يمكن التعميم.
عدم معرفتى بالاجابة
هناك اسئلة ذات طابع تافه مع احترامي للجميع ولا تستحق اجابة
وهناك نوع اخر وهم اشخاص يسالون اسئلة من اجل جمع النقط او الله اعلم
بجميع الحالات للاسف يوجد اكثر من70% من الاسئلة التي لا تستحق الاجابة