أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ولد الإسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء " لقد تأملنا هذا الحديث الشريف وأسقطناه على واقعنا بالرجوع إلى مكة قبل الهجرة وكيف كان رد فعل الكفرة من قريش على رسول الله وصحابته ومن رمي الإتهامات والتضليل الإعلامي على دعوته صلى الله عليه وسلم نجد بأن زماننا هذا قد بدأت بوادر أؤلئك المكذبين تظهر الآن فلا نرى في العالم الإسلامي وعلى الفضائيات إلا حديثا ممجوجا يكفر بعضهم بعضا ويتهم بعضهم بعضا إنها عودة غربة الإسلام قد ظهرت الآن وحتى هنا في هذا الموقع وهذه المنصة تجد ثلة من المكذبين والمرجفين والفاشلين يطالون سمعة من هم للحق قائلون ولاسبب إلا من خوفهم من عدم الظهور لأن الصدق إن ظهر كشف الكذب آليا ......فكيف نرتقي يا أستاذ عبد الحكيم بعطائنا وهناك فايروسات تدس الإشاعات وتشوه السمعة ويلصقون التهم بأهل الصدق والحق جزافا وعيانا بيانا ويظنون بأن الدنيا تحت سيطرتهم وبأن الخبث الذي يمارسونه ينطلي على أحد من الناس ومهما فعلوا في دهاليز الرسائل فهو موجود ومثبت عليهم بالإدانة الدامغة ولن يفلت منهم أحد ....هؤلاء هم سبب نكستنا على مر التاريخ يتكررون في كل زمان وكل حين وقد قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وكرم وجهه مقولته الشهيرة : إذا سكت أهل الحق عن الباطل ظنّ أهل الباطل أنهم على حق" .....ولكن هيهات ماانتصر باطل على حق
اذا زاد تواضعه وزاد حلمه وزاد حبه لعمل الخير وتطوير الشباب , وحسنت نيته وأصبح يعطي ولايأخذ ,, هناك نستطيع ان نقول انه وصل الي مرحلة متقدمه في علمه .. وفوق كل ذي علم عليم
قال احد الحكماء العلم ثلاثة اشبار : ان قطع الاول تكبر , وان قطع الثاني تواضع , وان قطع الثالث علم انه لم يعلم شيئاً
اتفق تماما مع اجابة الاخ/ فهد
حين يتقى الله فى كل اعماله ة يراقب الله فى كل وقت وحين
اتفق مع الاخ فهد
انا اتفق مع كل الاجابات السابقه واشكر الاساتذه الافاضل على الاجابات الممتازه وعندى اضافه بسيطه
انا من وججه نظرى ان المهنى او حتى الحرفى او اى عامل فى اى مجال يرتقى لمرتبه العظماء ولا عظيم الا الله سبحانه وتعالى عندما
تمر عليه سنوات طويله من الخبره المهنيه والشخصيه بالحياه ويتعلم من العلم الكثير والكثير لدرجه الوصول للخوف الاكبر من الله
(انما يخشى الله من عباده العلماء)...........
. وده فعلا حقيقى الانسان كلما ارتقى فى رتب العلم ودرجاته وكلما اذداد ايمانه بالله وخوفه من الله وبالتالى اذداد توطعا لله ولعباد الله
وكلما اذدادت رحمته بجميع خلق الله وقلت مطامعه الدنيويه واذدادت مطامعه فى الغنى و العليم والخبير الله رب العالمين وهذا كله
ينعكس ايجابيا على الفنى او الشخص المهنى او الحرفى وتظهر لديه الخبره العاليه فى تخصص عمله وايضا فى الحياه عموما
ويصبح من اهل العلم والخبره وهنا يمكن القول عنه انه من العظماء
قال رسول الله صَلِّ الله عليه وسلم لا يكتمل إيمان أحدكم حتي يحب لأخيها ما يحب لنفسه واكتمال الإيمان يعني العظمة اللهم بلغنا كامل الإيمان
متى أدى واجبه بصدق وأمانة، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة، قال وكيف إضاعتها؟ قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة" رواه البخاري. و"من غشنا فليس منا" كما قال خير الأنام عليه أفضل الصلاة والسلام.
فالعامل المهني مسؤول كغيره عما استرعي عليه لذلك عليه أن يكون أمينا في عمله، هذا بينه وبين نفسه، كما لا يمكن إغفال خلق التواضع مع الغير وكما يقال "تواضع للناس يرفعوك".
ومتى تحلى بهذه الأخلاق يمكن أن نصفه بالعامل المهني الشريف -الذي قلما نجده في زمننا الحاضر- ولا أريد أن أقول العظيم لأن العظمة تولد " الكبر و العجب " وشتان بين التواضع والإعجاب بالنفس.
أتفق مع الاجابات السابقة تماما