أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
احيانآ تندفع تجاة فعل فيظن زملاء عملك او مديرينك انك مغرور او متعالى او غير محترم و انت عكس ذلك تمامآ و تحب الجميع و هم لا يرون ذلك ؛ عمومآ بالنسبة لى اقول لكل من عرفت انى احبكم و لا احمل فى نفسى غير حبكم فهل سامحتم كما سامحت ؟ ما قولكم انتم ؟
ان قياس درجة حبنا لمديرينا لا يعتمد على مزاجنا وان كان له تاثير على علاقتنا بالعمل
الا ان انضباطنا بمواقيت العمل و خلقنا لافكار جديدة وما تحققه الشركة بفضل تلك الابتكارات و تحقيق اهداف المؤسسة من خلال السعي للسهر على وضع اهداف عملية و فعالة كما تكون سريعة التطبيق
وفي الاول و الاخير مراعاة المصلحة العامة للعمل و الشركة يبقى فوق كل اعتبار
.
أخي حسام الحب والكره في العمل ليس المقياس ، فالمدير برأي سيان أن احببناه أم كرهناه ، اتفق معك لا يقارن الحب بالكره في علاقتنا ولكن المقياس هو بالنتائج وما نحققه من نتائج وأهداف هي التي ترفع رصيدنا عند المدير والدليل اذا احببناه وكل يوم اوقعنا الشركة في ورطة ما نفع حبنا صدقني ليطردنا شرَ طردة نحن وحبنا ،،، شكرا للجميع
ان تقنعه بحبك ليس ان تقول له ذلك . اولا الحفاظ على مصلحة المؤسسة التي تعمل بها والغيرة على العمل والابتكار او على الاقل محاولة الابداع كاف. وعند انجاز أمر ما عليك ان تخص مديرك بالذكر والشكر وبأنه سهل لك الموارد وساعدك على الانجاز. بالاضافة الى ان تتذكره بالمناسبات الاجتماعية وتخصه بالذكر وان صدر منك خطأ ما فما عليك الا الاعتذار فقط
عن طريق الانضباط والدقة في العمل ومحاولة وضع الحلول والاقتراحات التي تهدف إلى رقي الإدارة بشكل عام بما فيها أنا ومديري والذي هو يمثل هرم الإدارة
المدير يعرف حبى وكرة لة من خلال العمل فليس داخل العمل حب وكرة فالمصلحة والحب تكون للعمل