أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
يعتمد كلا الاسلوبين على النشاط والنظام وتقسيم العمل تحت قيادة رئيسية ( الملكة)
كلا الاسلوبين ناجح , الافضليه فى استخدام الاسلوب المناسب لحقيق اهداف المؤسسة وفريق العمل
افضل اسلوب النمل لانه الاكثر تنظيما ويعتمد على تدرج المناصب وتوزيع الادوار على حسب امكانيات الافراد
افضل اسلوب النمل لانة اكثر تنظيما وتعاونا
كلا الاسلوبين يعتمدان على اداء الفريق الواحد وكل يؤدي دوره و اسلوب النمل يتوافق مع معيشة النمل و اسلوب النحل يتوافق مع معيشة النحل
و لكنه صعب التطبيق على الانسان لأن تفكير الانسان مختلف تماما عن تفكير النمل و النحل فمنهم من يبدع في العمل الفردي ومنهم من يبدع في العمل الجماعي .. وتأتي الادارة على رأسهم لتوزيع المهام و الادوار للوصول لقمة النجاح
كلا السلوبين يعتمادن على النظام فى العمل وتقسيم الادوار وهما يبدوان كوجهين لعملة واحده وان كان النحل يغلب عليه التخصص اكثر من النمل ولكن اسلوب النمل افضل لما يبدوا بينهم من تعاون عند الحاجه والتفانى كما انه يعتمد على توزيع العمل بشكل يتناسب مع امكانية الافراد ويتدرج العمل بشكل منظم
كلا المخلوقين أسلوبهما ناجح جدا وقريبين جدا لبعضهما في التنظيم بما حباهم به الله سبحانه وتعالى ,
بالنسبة لي كفرد أرى أن النحل بحكم طبيعته" أنه يطير" أسرع في التواصل من النمل, ويمكنه الإنتقال من مكان إلى مكان بشكل أكثر سهولة
ـ التمل ورغم نشأته منذ أكثر من100 مليون عام وتنظيمه وقدراته الفائقة وتكاثره وانتشاره الذي يقدره العلماء بحوالي20% من إجمالي أحجام الكائنات الحية على الأرض لم يتمكن من سيادة العالم .
ـ هناك مثل شعبي يقول : " إللي تعمله النملة في سنة ، ياخده الجمل في خفه " .
ـ والنحل ، لك أن تتخيل أن الملكة يتبعها عدد كبير من الذكور في رحلة التلقيح فيتساقطون واحدا تلو الآخر ، وحتى الذكر الوحيد الذي يلحق بها تقتله الملكة بعد أن يقوم بتلقيحها .
ـ الإنسان هو الكائن الوحيد الذي استطاع أن يدون ويسجل ويتكلم ويصنع ما يسمى علما ومعرفة واستفاد من تجارب ومهارات كل الكائنات واستطاع تطويع وفهم الماء والنار وزرع البذور والأشجار وحفر الأنفاق وغاص في البحار وحلق في الجو ووصل الفضاء ، بل والأهم من ذلك كله أن الله اصطفى منهم الأنبياء وحمله أمانة إعمار الكون .
ـ يقول تعالى : ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ) .
ـ علينا ألا نتنازل عن الميزة التي فضلنا الله بها عن كل المخلوقات وهي العقل ، ندرس ونفهم مزايا وقدرات وصفات المخلوقات ولكن نفكر ونتصرف وندير كآدميين وليس كنمل أو نحل .