أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اقتصاد الاسواق المالية : يعتمد على طرح اسهم الشركات المقيدة بالبورصه للبيع بنسب حسب ما تنظمه هيئة سوق المال او الجهة المسؤليين في الدوله لتتحول ملكية الشركات المساهمه للمستثمرين أفراد او شخصيات اعتباريه ( هيئات مؤسسات شركات الخ ..)
ويعكس اداء سوق المال مستوى الاقتصاد في تلك الدوله وكذلك يتأثر اقتصاد الدوله بأداء وأسعار اسهم الشركات حيث في ارتفاعها جذب لمزيد من الاستثمارات وبالتالي زيادة الناتج القومي
اما اقتصاد المديونيه فيكون عن طريق طرح الدوله أذون خزانه وسندات تستحق في فترة معينه وبفائدة معلومه لتلك الفترة ويتم استغلال تلك القروض حسب رؤية متخذ القرار المالي سواء لتمويل عجز الميزانيه او للتوسع في مشروعات تنموية يتم من خلالها سد الدين وفي حالة استحقاق الأذن او السند فتقوم الدوله بسداد المستحق ولو بإعادة طرح أذون اخرى وتلك تصبح مشكله لزيادة عبء الدين على الدوله ويؤخر في عملية التنمية
نجد ان اقتصاد الاسواق الماليه يعتمد على أصول وسمعة وأداء الشركات المطروح اسهمها مما يعكس قوة لوجود غطاء حقيقي للسهم اما اقتصاد المديونيه فيعتمد على ثقة المستثمر في اداء الدوله ولكن تأثيره قد يكون سلبي اذا تم تمويل عجز بنود أنفاق استهلاكي
أذا كان اقتصاد الأسواق المالية هو الاقتصادي الذي تلبي فيه احتياجات الاعوان الاقتصادية ألى التمويل عبر الاصدار القيم للاسواق المالية
فأن سعر الفائدة هو هذا الاقتصاد يعتبر المعيار الاساسي الذي تحددد على أساس القرارات الاقتصادية الخاصة بذمم المدخرين الذين يرجحون بين الاحتفاظ بالنقود وأقتناء القيم المنقولة.-أما الاقتصاد المديونية :
فأن تمويل الاعوان الاقتصادية فيه سوء لسد الإحتياجات إلى السيولة أم لإغراض الاستثمار يتم إلى حد كبير بواسطة القرض الذي تقدمة البنوك التي تستدين بدورها من البنك المركزي الذي هو هو بمثابة مقرض الملجأ الخير وتكون الاسعار الفائدة فيه مربوطة بسعار الفائدة السائدة فى السوف التقدي .
هذه السوق التي تدار ألى حد بعيد من طرف البنك المركزي
آسف فهمي العربية ضعيف جدا اذا كنت تستطيع طرح هذا السؤال في اللغة الإنجليزية قد أكون قادرا على الإجابة لكم ... تحياتي
