اذا علمت بأن في عملك توجد عصابة عمل يقوومون بسرقة مال المالك .

اول شي النصيحه واخبرهم ان العمل والمسؤوليه التي بين ايدينا امانه .. وادا لم الاحظ التغير سخبر المالك بما تقوم به هذه العصابه

 

السلام  عليكم

بالنسبة  لي   حصلت  معي ...  ولم  اقم  باي  عمل  اتجاه  العصابه  .. ولكن  جمعت  الادله  ..  وسجلت  بالصوت  مدفوعات  العميلات ..  وجمعت  كافه الادله  .. وتوجهت الى المدير   المسؤول  وصاحب  المال  ..

في البدايه  شرحت  له  ما  يجري  .   ولكنه  لم  يتحمس  للكلام   ولم  يصدق...  وطلب  مني  الدليل  ..

وعند اخراج الادله  صعق  وتفاجا  .. وطلب  بفتح  تحقيق  فوري  وكون  لجنه  للتحقيق  موثوقه   من  ضمنها  كنت  انا   ...  وتم  كشف  الاختلاس  والحمد  لله 

ولم  يتم  الاعلان     عن الشخص  الذي  كشفهم  وبقيت  مجهوله  امام  الجميع  ...  حتى   اكون  عين  للادارة  على   كل  ما يحصل  في الشركة  .. ومن وقتها  اصبحت  مديرة  فرع  وبجدارة  والحمد  لله ..

فاذن  علينا  جمع الادله  والتخفي   لاسباب  كثيرة   ..

واهم  شي  ان  يظل  الضمير  صاحي  في  كل  وقت  وزمان  ولا  نخاف  الا  الله   فهو  من  سيكون  عقابه  عظيم  ...

والرزق  على  الله   فقو القادر  على  كل  شي..

تحياتي

من الصعب الإجابة عن هذا السؤال لعدم توفر معلومات كافية. ولكن استطيع أن اجيب ببوضع بعض الافتراضات:

- ان هؤلاء الموظفين يعملون في مجال المبيعات أو لهم تأثير على المبيعات بشكل مباشر

- أن مالك الشركة له دور في إدارة الشركة

- أن الشركة فيها عدة إدارات يعني أماكن عمل مختلفة

 

من هذا أعمل على سياسة "الترقية للباب". وهي أن أقوم بترقيتهم حتى استطيع أن افصلهم.

كما فهمت من السؤال، فإن مواجهتم وتوجيه التهم إليهم قد يؤدي إلى مصيبة أكبر وهي فقدان60% من المبيعات، ولهذا يجب الحذر من أي قرار يتم اتخاذه. وعليه فإن عليك اتخاذ الاجراءات التالية (وبالترتيب):

1. جمع كافة الأدلة الدامغة لما يقومون به.

2. إعلام مالك الشركة بتجاوزاتهم

3. ترقيتهم إلى وظائف أعلى ولكنها بعيدة عن المبيعات للحد من تأثيرهم على المبيعات

4. إيجاد موظفين آخرين ليحلوا محلهم  في مجال المبيعات

5. بعد التأكد من أنه لم يعد لهم تأثير على المبيعات ومن ان الموظفين البدلاء قد أمسكوا بزمام الأمور، عليك بفتح تحقيق رسمي في ضلوعهم بالتجاوزات ومن ثم اتخاذ العقوبات حسب قوانين الشركة

 

والله ولي التوفيق

أتفق مع إجابات الأساتذة الأفاضل و بخاصة إجابة الأستاذ hussein lotfy , الواردة في تعليقه على السؤال حيث ذكر النص التالي : "الحصول علي الادلة القاطعة لعمليات السرقة والاحتفاظ بها لحين القيام بحماية اعمال الشركة وذلك قبل الكشف عنهم امام الادارة العليا للشركة - وذلك بالقيام بتشتيت هذة العصابة بنقل بعضهم وايضا تقليص الصلاحيات من بعضهم وتعيين بعض الموثوق فيهم ونقل العملاء منهم لموظفين اخرين و بعد التأكد من ان العملاء والمبيعات لن تتأثر بكشفهم يتم عرض الموضوع بكل الادلة علي الادارة واتخاذ اللازم تجاههم " و كذلك إجابة الأستاذ Ibrahim Hussein Mayaleh و إجابة الأستاذة الفاضلة fatima farhat و كل إجاباتهم يمكن تلخيصها في هذه النقاط :1 - وثق السرقة بجمع الأدلة الكافية للإدانة .2 - درب موظفين للحلول محلهم .3 - ابعدهم تدريجياً .4 - بعد التأكد من زوال سيطرتهم وجه التهم لهم و احلهم للتحقيق .5 - بناءً على نتائج التحقيق اتخذ قرارك فربما كشف التحقيق أمور أخرى و متورطين آخرين لم تشك فيهم .6 - نفذ كل تلك النقاط بسرية تامة .

بالتاكيد لن اقوم بقلب الطاوله على الجميع لان الاكثر اهميه هو كيان الشركة وايضا لن اقوم بكشف اوراقى لهم حتى لا تصبح لديهم قدره على التخلص منى فى العمل  وانما يجب التعامل معهم بطريقه اداريه بحته و التى تقتضى بالذهاب الى المدير المسئول و الاتفاق معه على الطريقه المناسبه لجعل عملائهم مع الشخص المؤهل للثقه اى نقوم بسحب العملاء بشكل جزئى وبدون ازعاج حتى نتاكد من ان طردهم من العمل لن يؤثر على كيان الشركة باى شكل من الاشكال  فى الادارة  يجب التروى فى اى قرار يتم اخذه وعدم التسرع لان الواجب المحتم من قبل مديرى الشركة هو النهوض بالشركه وليس عرقلتها ولذا التعامل بهدوء وسحب كل ما يمكن سحبه من صلاحيات منهم ستكون بداية موفقه لمصلحه الشركة 

المفروض فى هذه الحالة عند التأكد من عملية السرقه التنبيه وإ خبار صاحب الشركة  وهو المسئول عن اتخاذ القرار..

وبالمناسبة حدث معى هذا الموضوع بالفعل وقد تأكدت من اختلاس احد موظفين الشركة لمبلغ كبير وقدمت لصاحب الشركة كل المستندات التى تدينه

ولم يتخذ اى اجراء تجاهه   وقتها افتكرت المثل اللى بيقول

من حكم فى ماله فما ظلم

 

 

اخي الكريم 

الحق حق 

و لكن التعامل لابد ان يكون بحكمة ومن الامانة ايضا الحفاظ على مال المالك قدر الامكان 

ويفضل تاخير العقاب لحين  توفير بديل 

لذلك  اختلف عن الاخوة  

هناك خياريين 

***********************

الخيار الاول 

 

*- جمع الدلائل المؤكدة على فسادهم 

* ابلاغ المالك والتنسيق معه 

 

*- تحديد كل المفسديين  وتجهيز البديل بدون  اشعارهم

*- لامانع من اظهار اوراقك وملاعبتهم  

*- الحفاظ على البيانات والمعلومات الخاصة بالشركة  ويمكن ذلك باكثر من صورة   

*- القيام بالضربة القاضية بازاحتهم جميعا مع المحافظة قدر الامكان على العمل  

 

*****للعلم 

انت لاتعرف رد فعل المالك فاحيانا يقوم المالك في هذة الحالات بالتفويت والتجاهل حفاظا على ماله

واحيانا يكون المالك بالتعصب فيدمر العمل

ولعله يكون حكيم ويسعى لازاحتهم بالتدريج  

وعليك ان تدفعه للخيار الثالث

 

وهناك اخي الفاضل خيار ثاني 

*- عدم اظهار انك اكتشفتهم 

*- فرض نظام رقابي على الشركة بالتنسيق مع المالك يبداء في تحجيم  سلطاتهم وفسادهم بالتدريج

*- ومن ثم امر  ازاحتهم او معاقبتهم يكون ا سهل 

 

في النهاية القرار والحكمة في يد  المالك 

الساكت عن الحق شيطان أخرس

مهما كان دورى فى الشركة و علمت بشئ مثل هذا وجب على التأكد أولآ و الحصول على المستندات التى تدعم تأكدى

و تحذير المالك حتى ان لم أتمكن من الحصول على المستندات ليتخذ المالك اللإجراءات الازمة لينالوا جزاؤهم و لن أحاول

التحدث معهم أو نصحهم فمثل هؤلاء هم عصابة لن يتهاونوا فى فصلى من عملى أو تلفيق التهم لمن يفتش أمرهم ولكن السؤال

أين الادارة من ذلك و أين صاحب المال من إنخفاض المبيعات و سرقة الأرباح و رأس المال فيجب محاسبة الجميع ومثل هؤلاء

تنطبق عليهم الآيه الكريمة " نسوا الله فأنساهم أنفسهم "

بالطبع اخبر المالك بما يجري ويكون ذالك بأثباتات ليس بالقول فقط 

والخطأ هنا يكون على الجميع اين المالك من متابعته لعمله واين الادارة الماليه من ذالك ؟

على الفور ابلغ صاحب العمل وهو سيد القرار فى هذه الحاله

وبصفتى متخصص فى الموارد البشريه اشاركه فى وضع الحلول لهذه المشكله

ارى انه من الحكمه عدم اخبارهم والانتظار حتى تثبت عليهم هذه السرقه اما بلنسه الى انهم يسطيعون ان يحبو عملا الشركه فهنا الحل هوه انت يقوم المالك بوضعم في موقع وظيفي بعيد عن الزبائن لفتره معينه واقناعهم بانهم في موقع وظيفي اعلى من السابق ويقوم بعدها باثبات سرقتهم وفصلهم ومعاقبتهم