برأيك ماهو السبب الرئيسي لانحدار مستوى التعليم في الوطن العربي؟

التعليم العالي في الوطن العربي هو انعكاس طبيعي للتعليم الأساسي القائم على التلقين والتلقي فقط ولا يتيح فرصة لأصحاب العقول لاستخدام عقولهم وكذلك يلتزم بروتين ممل وقاتل للمواهب وطبعا أغلب المدرسين لا يجيدون العملية التعليمية أساسا، ويتربى الطالب على أساس أن الهدف من الدراسة الجامعية هو الحصول على شهادة ثم وظيفة وانتهت كل الطموحات لديه

أعتقد السبب وجود فجوة مابين الواقع ومخرجات التعليم ، في ضوء وجود ثروة كبيرة في الأيدي العاملة أضف على ذلك وجود البيئة الاقتصادية من شركات ومصانع والأكثر أيضا وجود رأس المال تجد المخرج العلمي لا يتماشى مع السوق. أعتقد أصبحنا نعرض لمجرد العرض الشركات تعرض وظائف ليست لها شهادة علمية توازيها والكيانات العلمية تعرض قوى عاملة ليست مطلوبة. لا اعذر الشركات لانها سبب عدم وجود أيدي عاملة ذات خبرة وكذلك لا عذر للكيانات العلمية التي تغرد خارج السرب. وجود معهد دراسات يضم كلا الجانبين سيجعل من السهل وضع خطة عملية لردم الفجوة. صحيح تستغرق وقت ولكن أن تبدأ متأخر خيرا من أن لا تبدأ

الاسباب الرئيسيه . بالنسبه للبلدان العربيه واولها بلدي المناهج اصبحت يرثى لها والتربيه للاطفال صارت مبنيه على الطائفيه المقيته والبنيه التحتيه المترديه للثقافه العامه . اما المعلمون .في زماننا كنا نخشى معلماتنا ونتمنى ان يضحكون بوجهونا او يكلمونا .في الوقت الحاظر اصبح المعلم ﻻيحل وﻻيربط مع احترامي للجيدين واحترامي للمعلمات المربيات الفاضلات ولكن بسبب تفاشي الرشاوي وبسبب ضعف شخصيه المعلم ﻻنه لم يحصل على ثقافه عاليه في التربيه والتعليم فكيف تراه يستطيع ان يربي اجيالا .او المعلمات اللواتي يتحدثن في الجوال امام الطلاب او تاخذعدتها للحياكه او تنام ﻻنها متعبه او او او ..... اماالوزارات التي توزع على الاحزاب والساسيين ويقسمونها فيما بينهم كانهم يتقاسمون الكعكه .واخيرى تسلم وزاره التعليم الى اناس ليس اهلا بها ويمكن ﻻيعرفون القراءه والكتابه واما اﻻسباب الاخرى .فهي كثيره بسبب ماتعرضله بلادنا والدول العربيه لحملات شاسعه في العقيده والاحتلال والحروب المذهبيه ودس السم بين العرب والتفرقه الدينيه وكثيرا اسال الله العظيم ان يزبل هذه الغمه على هذه الامه

أعتقد أن السبب الرئيسي لإنحدار التعليم في العالم العربي هو عدم كفاية الكوادر العاملة في مجال التربية والتعليم في التعامل مع التجديدات التربوية، هنالك اقبال شديد على استخدام التجديدات دون الإعداد والتدريب الكافي، فتصبح عبئا على كاهل الكوادر وتشغلها عن التركيز على الأساسيات.

كثيرون ينظرون الى الطرق الجديدة في التدريس كهدف أسمى، ولا ينتبهون الى المحتوى واستراتيجيات التعلم. 

كل ما سبق اضف اليه

سياسات التعليم المنقولة من تجارب ناجحة فى دول اخرى

لا تتناسب و بيئة مجتمعنا فنحن نبحث عن كل ما ينجح لنطبقة

دون البحث عن اسباب النجاح

المعلم

السبب هو المعلم اولا و الاسؤة ثانيا و التلميذ و رغبته في الدراسة 

اعتقد بان السياسة في معظم الدول العربية قائمة على التجهيل تعكس نفسها على سياسة التعليم وااسترتيجياتة

لأنها مبنية على عدم مشاركة الطالب بفاعلية

رغبة الأعداء و قلة الامكانيات