أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
طبعا ممارسة الرياضه شىء ضرورى لمنح الانسان نشاط وحيوية وارى ان بعض الجهات الحكومية بدأت فى انشاء صالات خاصة بالالعاب الرياضة وكل ذلك يعود بالنفع علي المؤسسات والهيئات وارى انه لابد ان يكون هناك على الاقل2 ساعة اسبوعيا لممارسه اى نشاط رياضى ولو خفيف
شكرا لك أخي أحمد على الدعوة ...
ولكني لست من هواة الأنشطة الرياضية اللهم إلا رياضة المشي الفردي والسباحة وتمارين اللياقة البدنية
ولاعلم لي بجدو ى مثل تلك الأنششطة في جهات العمل
فليس لدي ما أقوله عنها
الرياضة متاحة للجميع فليس هناك تقيد لممارسة الرياضة في أماكن معينة وإن كانت خيارا إيجابيا ولكن إذا أهملت المؤسسة الحكومية أو الخاصة على حد السواء الجانب الرياضي للموظفين، فعلى الموظف أن يهتم بتنشيط الجانب الرياضي في حياته العملية في البيت في الشارع في السيارة في المكتب. ولا يقتصر أبدا على الرياضة النظامية في النوادي والمسابقات الرياضية ، فالرياضة حياة ورياضة الأبدان لا تقل أهمية عن رياضة الروح التي يجب أن ينميها كل منا في نفسه لينشط الجوانب الإيجابية في حياته ويدعم الاستقرار النفسي ألا بذكر الله تطمئن القلوب
ارى انه العكس , لما تحمله الرياضه من فوائد صحية ونفسيه للانسان , اما الرياضه المناسبة قد تكون المشي
طبعاً مشاركة القطاع الحكومي أو الخاص بالأنشطة الرياضية يعتبر من المساهمة المجتمعية التي يجب مراعاتها
وتختلف حسب قدرة وإمكانية الجهة
وفي اعتقادي لا يجب تعميم نوع معين من الرياضة على جميع الموظفين
بالعكس تؤثر على علاقة الموظفين بعضهم البعض بأكثر من اتجاه
الاتجاه الاول في حال وجود ممارسة للرياضة سيزيد عدد الوقت الذي يكونون فيه معا دون قيود عمل مما يساهم في جعلهم اسرة واحدة مترابطة تتعاون من اجل انجاح هدف المنشأة
تفيد الموظفين وتوفر لياقة عامة لهم مما يجعلهم اكثر هنداما واناقة امام العملاء وامام الاخرين
مكاسب مادية وتسويقية في دوري الشركات والمسابقات
تختلف الرياضة المحددة ففي الدول العربية الرياضة الشعبية الاولى هي كرة القدم، والشطرنج
بالنسبة لدول شرق اسيا ( الهند - باكستان - بنجلاديش ... ) الرياضة الاولى لديهم هي البيسبول ( الكريكت )
لذلك يمكن عمل تصويت وسيرفي بالرياضة المفضلة او قد تلاحظها بالسير الذاتية للموظفين وجمعها ودراستها وتحليلها
تجاهل الأنشطة الرياضية لا يصب فى مصلحة الموظف
لكن للأسف فى القطاع الحكومى مقسم لإنتاجى و خدمى و أعتقد أن القطاع الإنتاجى يهتم بالأنشطة الإجتماعية و الرياضية فعليآ
و هو ماهو غير موجود بفاعلية فى القطاع الخدمى لضعف مصادر الأموال لكن ما المانع من مزاولة العاملين بعض الأنشطة الرياضية
فى نوادى تدعم من الوظيفة كل يوم جمعة و هنا تزيد روح الحب و الألفة بين الموظفين و علاقتهم بالشركة و إرتفاع درجة رضاء العاملين
لكن القطاع الخاص لا أعتقد انه سيهتم بذلك فالهدف معروف تحقيق أقصى إنتاجية دون النظر لتأثير الجانب الإجتماعى على مستوى الإنتاجية
شكراًً استاذي احمد ...
تجاهل الرياضة له تاثير عكسي على كل من :
المؤسسة :
وذلك بفقد خيار كان من شانة زيادة ولاء وإنتماء الموظفين للمؤسسة والإستفادة منهم ايما إستفادة وذلك تحقيقا لمقولة العقل السليم في الجسم السليم .
للموظف :
بإمكانية تعرضه لمختلف الامراض بسبب عدم ممارسته للرياضة .
بخصوص تعميم نوع واحد من الرياضة فهذا من الصعوبة بمكان ، ولكن الانسب هو ان يتم تعين قائد ومشرف رياضي بالمؤسسة وهو بدورة يقوم بحجز صالة بها العديد من اشكال الرياضة ( كرة قدم .. تراك للمشي .. كرة طائرة .. حوض سباحة ... الخ .......... ) ويمارس كل موظف هوايته المفضلة في يوم إسبوعي في زمن محدد وايضا تنظيم المسابقات وذلك لمزيد من تقوية الروابط بين الموظفين وخلق لحظات جميلة يتم فيها تفريق عناء وهموم العمل .