أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أسرع وسيلة لإكتساب عميل محتمل وتحويله لعميل فعلى لديك هى تغيير طريقة تفكيرك فيه وتعاملك معه
بالابتسامة صادقة من القلب ليشعر بها العميل وان اتقبله بصدر رحب وارحب به
أكسب ثقته في15 ثانيه و أكد له انك أهل للثقه في15 ثانيه
صراحةً، أنا لا أؤمن بـ "الحب من أول نظرة"، ولكن أومن بـ "النفور من أول نظرة"
أعنقد بأنه من الخطأ أن تعتقد بأن أول30 ثانية هي كافية لأن تكسب فيها عميل. ما تستطيع أن تفعله في أول30 ثانية، هو أن تكسب اهتمامه بما سوف تقول وهذا هو نصف المشوار.
ولتحقيق ذلك،
- اجعله يعشق ابتسامتك، وهذا لا يتم إلا إذا شعر بأنها ابتسامة صادقة
- قم بالترحيب الجيد بجون مبالغة
- اظهر الاحترام
إيجاز الكلام ب المصداقيه،والطف بالتعامل
الابتسامة ولطف المعاملة والرقى فى المقابلة
اتفق مع الاخوان
الابتسامه مفتاح القلوب
الابتسامة والصدق والصداقة
بشكر جميع التعليقات المفيده بس في كلام تاني مهم
عملية تحول العميل المحتمل إلى عميل فعلى تبدو عملية شاقة تحتاج إلى وقت كبير . أنت تقابل العميل المحتمل و تتابع معه لفترة من الوقت و ثم يتوفر لك و لحسن الحظ فرصة عمل عرض توضيحى أو حتى تقديم إستشارة مجانية . و بعد ذلك تتابع مع العميل أكثر وأكثر حتى تتمم معه صفقة المبيعات . تمضى الشهور و ربما السنين بين لقائك الأول بالعميل المحتمل و لم يوقع أحد على الصفقة إلى الأن !! كيف تبقى على إتصال بالعميل ومتابعاً له طوال الوقت دون أن تسبب له إزعاج ؟ فلا يجب أن تسأله مثلاً " هل أنت مستعد الأن للشراء ؟" كيف يمكنك أن تبنى جدار الثقة بينك وبين العميل بحيث يرى العميل درجة من الثقة كفيلة بأن يستخدمك عنده ؟ تعامل مع عملائك المستقبليين كما لو كانوا عملاء فعليين و الفارق الوحيد بينهم هو عدم دفعهم لك مقابل خدماتك إلى الأن . بهذة الفكرة وحدها تستطيع الإجابة عن التساؤلات السابقة . تخيل أنك تتعامل مع كل عميل جديد كما لو كان معرفة طويلة معك من العمل سوياً . فى كل مرة تتواصل فيها مع عميلك المستقبلى عليك أن تثريه بشئ قد يثير إهتمامه ، أو حتى أن تعرفه على شخص قد يساعده فى مجال عمله ، أو أن تقدم له دعوة للحضور إلى مناسبة قد تهمه فى مجال عمله . عندما تتقابل مع عملائك تستمع إلى مشكلاتهم و ربما تقترح عليهم الحلول ، و عندما تتصل بهم بعد المقابلة أعطى لهم المصادر التى تقترحها أو التى تجد فيها حل لمشكلاتهم التى ناقشتها معهم ، لا سيما وأن بعض من هذة الحلول تنطوى على منتجاتك أو خدماتك و لا تتوقف عند هذا الحد ، لأنه يجب عليك كذلك توفير مقترحات ليس لها صلة بعملك . هذا الأمر له مفعول السحرعلى عملائك المستقبليين و يكفى أنك ستشعر بترحيبهم بك كلما تواصلت معهم فأنت ليس مجرد مندوب يسبب لهم الإزعاج عبر الهاتف و البريد الإلكترونى ، ولكنك شخص يمكنهم السماع له و ذو قيمة وجدير بثقتهم . الدعوة هنا ليست بأن تبتعد عن صميم عملك أو أن تقضى أوقاتاً طويله فى معالجة قضايا ومشكلات العملاء دون تقاضى أجر . حتى أن ذلك أمر غير مهنى على الإطلاق و حصولك على أجر فى مقابل عملك الإحترافى أمر حميد لا ينقص من قدرك . كل ما أقترحه هنا هو بأن تخرج من عباءة بائع الخدمة و أن تشعر العميل المستقبلى لديك بمدى قيمتك وكم الفائدة التى سوف تعم عليه لو تعاون معك على الصعيد المهنى . وضح له كافة المعلومات دون تقطير . اترك له رقم هاتف أو موقع إلكترونى قد يساعده أو مقطع فيديو قد يوضح له المعلومات أكثر فأكثر . هذا التحول الذى قمت به سوف يكون له أكبر الأثر عليك و حتى قبل أن يمتد هذا الأثر الإيجابى إلى عميلك . و الأن اترك مكالمات المبيعات و القائمة القديمة وتفرغ للشئ الذى تفعله بشكل أفضل .... و هى مساعدة الناس . أعتقد بذلك سوف تتغلب على خوفك وقلقك من الإتصال بعملاء جدد مستقبليين و سوف تبدأ فى البحث عنهم وبدلاً من أن تكون مجرد مندوب مبيعات سوف تصبح عوناً ومساعداً و مستشاراً لهم وليكن فى معلومك أن ذلك أفضل بكثير . أسرع وسيلة لإكتساب عميل محتمل وتحويله لعميل فعلى لديك هى تغيير طريقة تفكيرك فيه وتعاملك معه بما يجب