أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ام انها تعد لاظهار موقف مالي يتماشى مع الضرائب مثلا ، او اظهار قوة الشركة لغايات تسويقها لبيعها ، و هل المدققين الخارجين لهم دور في منع ذلك
تقصد ميزانيات وليس موازنات والقرق كبير
ذلك يتوقف حسب الغاية من اعدادها وتختلف من بلد لاخر
في الامارات العربية المتحدة نعم تظهر الوضع المالي الحقيقي تقريبا لابعد الحدود وذلك لعدم وجود ضرائب على الارباح ولا يارتب على ذلك اي التزامات اخرى
اما في سورية ومصر والسودان والاردن ولبنان فلاتعكس الواقع الحقيقي وذلك للتهرب من الضرائب
حسب مثلا ,,,
بالنسبة للميزانيات فى معظم الشركات والمؤسسات لا تعبر عن المركز المالى الحقيقى وذلك لتلاعب واستخدام ادارة الارباح فى تغيير ميزانية الشركة واستخدام التقديرات المحاسبية فى بعض بنود الميزانية وعدم الالتزام بالمعايير المحاسبية واستخدام العيوب الموجودة بها لاظهار الميزانية بشكل غير حقيقى حسب رغبة الادارة
لا توجد شركة فى العالم مهما كان النظام المحاسبي المتبع او مهما كانت تملك من فريق عمل على اعلى مستوى ان تقدم ميزانية تظهر الوضع المالى للشركة
السبب: لوجود حسابات خفية ومصروفات و عمولات ( تحت الطاولة ) و تهرب ضريبى و الخ ......لا يتم تسجيلها سواء كانت بسبب المسئول الاول عن الشركة او ...........
لذلك فان القوائم المالية لجميع شركات العالم هى قوائم تقديرية
أتفق مع الأستاذ الفاضل جورج
ميزانيات وليست موزانات فالفرق كبير بينهم
كما ذكر الأستاذ جورج في معظم الدول لا تعكس الواقع الحقيقي للشركات
فى الشركات الكبيره نعم تعكس قائمه الدخل نتيجه الاعمال بشكل صحيح اما الشركات الصغيره فقد تلجأ الى عدم اظهار النتائج الحقيقيه . اما عن المدقق الخارجى فقد يكتشف ذلك وقد لا يكتشفه لأنه ليس مقيم فى الشركه التى يراجعها .
لا أعتقد ذلك فأغلب الشركات و المؤسسات لا تظهر مركزها المالي الحقيقي تهربا من الضرائب التي ستفرض عليها نتيجة ما تحققه من أرباح أو مداخيل.
نعم يلعب المدققين الخارجيين دور كبير في التعرف على مثل تلك التلاعبات المالية و في هذا الصدد يجب أن يتمتع هؤلاء بالنزاهة و الأمانة المهنية لمنع مثل تلك الحالات و ردع المخالفين للقانون و من ثم المحافظة على الاقتصاد الوطني.
السؤال خطاء
الميزانية وليست الموانة
انها لاتظهر الوضع المالى بسبب فرض الضرائب او لغاية تسويقها لبيعها
وان المدققين الخارجين لا يستطيعون منعها
اتفق مع اجابات الاساتذة فى انها لاتعكس الواقع الحقيقى للشركة