أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
<p>هذه الشركات و المؤسسات لديها فعلا القدرة على العمل بانظمة تحكم الموارد البشرية وخاصة عندما يتعلق الموضوع بالشفافية و الموضوعبة و العدالة في الترفيعات و التقاييم و العلاوات و غيرها من الامور</p>
بالتأكيد اذا اعتمدت على اشخاص مؤهلين بنفس المجال
لما لها من حكمة في القيادة والادارة والتخطيط، وتفيد جدا بمجال الشركات العائلية
كثير من الشركات و خاصة الكبيرة اصبحت تسعى لتفعيل انظمة الموارد البشرية فيها و تستعين باستشاريين في سبيل ذلك و لكن تطبيق هذه الانظمة يصطدم غالبا بامرين رئيسين هما الموظف الذي يريد الشفافية و العدالة ، و العدالة التي يراها او يريدها غالبية الموظفين هي التي تميزهم عن الاخرين او ترقيهم او تزيد مكافئاتهم حتى و ان كانوا لا يستحقونها ، و غير ذلك سوف يعتبرون هذا النظام فاشل و سيئ و ظالم ، و العامل الاخر هي الادارات التي عاشت و تربت على العمل خارج الانظمة و بصلاحيات تحكمها المزاجية و الفئوية غالبا ، فهي ترى ان هذه الانظمة تجردها من كثير من صلاحياتها و تجعلها كأي موظف يعمل بموجب تعليمات و هو كغيره يمكن ان يكون في موضع المسألة
عزيزي عبدالوهاب يسرني الاجابة على سؤالكم القيم,
لنكون أكثر صراحة معظم الشركات العربية تود ان ترتقي بمستواها و ذلك بإضافة قسم الموارد البشرية و الاستعانة بالشركات الاستشارية ولكن عندما ترى الميزانية الضخمة لذلك تبدأ بالتراجع ,
لكن هذا لا ينطبق على الجميع فإن معظم الشركات حققت النجاح في مجال الموارد البشرية مطبقة لمبدأ ان الثروة الحقيقة هي العقول البشرية و هي تستحق كل الدعم.
علم الإدارة الحديث يضع المورد البشري في المرتبه الاولى من حيث الاهمية لعمل اي منظومة خدمية او صناعية او حتى حكومية
كما انه يصنف المورد البشري ضمن الأصول
تسرني الاجابة على سئوالك المتميز
لست ملما بشئوون الموارد البشريه ويوجد أخوة ذو رأي أفضل في هذا الموضوع ولكن لدي القليل من المعرفه لأقول الأجابه نعم ولكن تتفاوت نسب النجاح تبعا لتفاوت الأدوات المتاحه من أداره واعيه وموظفين مخلصين ومهره وبيئة العمل التي تساعد على أيجاد بيئة حاضنه مناسبه لتلك الأنظمه.
وشكرا
معظم الشركات فى العربيه لا تدرك اهميه الموارد البشريه ولا تعتبر المورد البشرى اصل من اصزل الشركه
وان الاهتنام به وتدريبه وتنميته المستمرة يعود على الشركه بالرخاء والنمو على الرغم من جميع الشركات يمكن ان تطبق نظام الموارد البشريه وتستفد به الاستفادة القصوى ولكن بشرط ان تدعم الادارة العليا هذا التوجه حتى لا يقاوم ممن لههم مصالح شخصيه من عدم تطبيق نظام فعال للموارد البشريه وكذلك اعتماد الميزانيه الخاصه بوضع نظام شامل بغض النظر عن التكلفه الباهضه لانه بعد مرور وقت قليل سوف تسترد التكلفه وتحقق ربح لان وجود نظام متكامل للموارد البشريه من مرتبات عادله وحوافر وتدريب وتنميه مستمرو التوظيف الصح حسب القدرات والمهارت والاستفادة القصوى من المرد الشرى بطريقه علميه يزيد من انتاجيه الموظف وقدرته على الابداع والابتتكار مما يزيد بالطبع العائد الماددى وزيادة الارباح للشركه
نعم يوجد القدرة عند جميع الشركات و المؤسسات التى وضعت أسس انظمة تحكم الموارد البشرية والدليل التوجه الى الاستعانة بأشخاص أو شركات لوضع هذه الاسس ولكن المشكلة تكمن فى تطبيق هذا النظام فغالب الموظفين تتحدث عن رغبتهم بتطبيق نظام عادل بين جميع الموظفين ولكن فى نفس الوقت عند التطبيق يتزمرون من هذا التطبيق وخصوصا عندما بتعارض مع بعض المصالح الشخصية لبعض المستقدين من عدم وجود نظام ولكن القدرة تكمن فى كيفية تطبيق النظام بشكل صحى لا يتصادم مع مصالح الشركة و لا يضع الموظف تحت قهر بين ليصل أخيرا قسم الموارد البشريه لاقضل وضع للشركة و أفضل أنتاجية للموظف
نعم لديها القدرة على ذلك اذا ارادت
شكراً لك اخي عبدالوهاب وشكراً لكم جميعاً انا شخصياً لمست هذا الشئ فلم اكن اعلم عن الموارد البشرية رغم اني عملت8 سنوات الا بعد دراستي لها وعند انتقالي لشركة سعودية كبيرة اختلفت علي الامور فالموارد البشرية هو الاساس في اي وظيفة وهو المفتاح بعد الله سبحانة وتعالى لان مفهوم الموارد البشرية في حد ذاته ( أن تضع الرجل المناسب في المكان المناسب ) فلكم كل التقدير والاحترام أحبتي
اعتقد انها مفيده ولكن الشىء الذى احاول فهمه هو اصرار الشركات العربيه الكبرى على تعقيد الامور او طلب اشياء لا تفيد فى وظائف معينه مثل طلب اجاده معينه للغه والموظف المطلوب يعمل فى نطاق عربى او ان تضع شركه عربيه اعلان باللغه الاجنبيه لوظائف لاتعرف اللغه مثل قياده السيارات وهذا مع العلم ان الموظف الذى سيعمل سيكون مع عرب وباللغه العربيه ////ارى ان قيمة الدول ومن ثم الشركات احترام ثقافتها ولغتها ونححن لا نقل اهميه عن دول مثل المانيه او اسرائيل المعتزه بالتعامل بلغتها فقط///الشركات العربيه تعمل فى دولها ووسط عرب وباموال عربيهه وتوظف عرب فلماذا تصر على اللغه اذا كانت غير ضروريه للوظيفه