أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اذا كان المحامى عمله صعب لاثبات برائه موكله امام القضاء بكل الطرق المشروعه فعمل القاضى هو الاصعب لانه بكلمه منه يمكن ان ينصر الحق او ينصر الباطل
بدنيا وذهنيا عمل المحامى قطعا أصعب ، اما نفسيا ومعنويا فعمل القاضى أشد قسوة لأن حكمه سيفصل فى حقوق متنازع عليها ويعلم انه مسئول عن حكمه أمام الله .
اكيد طبعا عمل القاضي لان عمله اختياري بين العدل والظلم ودا قطعا عمل صعب زهنيا وفكريا
المحامي (الحقيقي) والقاضي كلاهما يقوم بدور يتعلق بالعدالة ، فالمحامي يجد ويجتهد ويسهر ويدرس ليبحث عن العدالة لموكله ، والقاضي يجد ويجتهد ويبحث ليطبق العدالة على القضايا التي ينظر فيها ، أستطيع القول أنهما يكمل كل منهما عمل الآخر ، فلا يستطيع المظلوم الحصول على حقه إذا لم يجد من يدافع له عنه ، كما أنه لا يستطيع أن يحصل على هذا الحق إذا لم يجد قاضيا طبق روح القانون على حالته ، فكل من المحامي والقاضي يبذل أقصى ما لديه من جانبه .
عمل المحامى
هذا يتوقف على اسلوب وطبيعة عمل كلا منهما والتزامه بضوابط عمله
عمل القاضى لان القاضى هو المنوط به تحقيق العدل بين الناس فهو الموكل الية البحث والنظر والتقصى فى كل ما يعرض علية من ادلة ومعلومات لكى يثبت الحق فى الامر المقضى فية اما المحامى فكل منا يسعى للوصل الى الحكم الذى يرى فية انه نرضى لموكلة
عمل المحامى اصعب من عمل القاضى فى جميع الاتجاهات
عمل المحامى أصعب من عمل القاضى فعمل المحامى بحث وتدقيق واطلاع
عمل القاضى ترجيح وتغليب للوصول الى الحقيقة