أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
عندما تستمع لمشاكل العاملين معك , سوف تتحول مقاومة المشاكل و التعب الى طاقة منتجة
جميع المدراء بحاجة للاستماع للموظفين لاخذ مبادرة اكثر في العمل مما يجنبهم الفشل قبل اتخاذ القرار
اكثر شيء خطر في هذه الناحية ،،، هو ان يصبح العامل غير مكترث لعمله وذلك ينعكس على زبائن الشركة ومن هنا ستقل الايرادات
إهمال معرفة مشاكل العاملين سيؤدى الى :
. تحقيق درجة منخفضة من الرضا عن العمل.
إنخفاض درجة الولاء للمنظمة
عدم فعالية البرامج التدريبية.
. إنخفاض كفاءة عملية اتخاذ القرارات .
إرتفاع معدلات ترك العمل
أن المشاركة بين الموظفين والإدارة يؤثر تأثير مباشر على نتائج العملية الإدارية من خلال عدة نقاط أهمها:
" اتخاذ القرارات.
" القوة الإنتاجية والخدمية للمنظمة.
" خلق جو من التعاون والثقة بين الإدارة والعاملين.
" الآثار الإيجابية على الروح المعنوية للعاملين.
بناء على ما سبق اذا لم تشارك الادارة العاملين في تطوير العمل وحل المشكلات سوف تفتقد الادارة العمل بروح الفريق مما سوف ينعكس على العملية الانتاجية فتحقيق أهداف الإدارة يعتمد على مبدأ أساسي يقوم على ضمان تعاون العاملين مع الادارة ويعتبر مفهوم المشاركة مع الادارة في الوقت الراهن من احدث اساليب الاهتمام بالعنصر البشرى ونتيجة منطقية للتطور التنقنى والادارى والاجتماعى
في ظل عدم مشاركة العاملين والاهتمام بمشكلهم سوف ينخفض الانتماء للمؤسسة وسوف يساعد ذلك مع عوامل اخري في الاهمال في العمل ، ارتفاع نسب الهدر ، ارتفاع معدل دوران العمالة والكثير من المشكلات الاخرى
بعد الأدارة عن معرفة اراء الموظفين وعدم اشراكهم فى حل المشاكل المتعلقة بعملهم
يتم خلق فجوة بين الأدارة والموظفين وينتج عنه الأتى :
عدم رضا من الممكن ان يؤدى الى عدم المبالاه فى العمل
وآثار سلبية على الأنتاجية
تقل انتاجيتهم
ويقل انتمائهم
يقل تطورهم فى العمل
تقل رغبتهم فى التطلع للافضل
سيولد الكثير من الطاقة السلبية و التي سينتج عنها مشاكل مثل زيادة معدل الخطأ و الضغوط النفسية و التي ينجم عنها تكاسل في الأداء و غيره مما يضر بمصالح المؤسسة
من الجدير بالذكر ان العمل الجماعي يعطي روح التعاون والشعور بالمسئولية لدى العاملين في القسم لذا فإن المدير الناجح دائماً ما يشرك العاملين معه في مناقشة مشاكلهم ومجريات العمل لان هذا سوف يعطي الجميع حب العمل ويعطي نوع من الشفافية فيجعل العاملين يشعرون بجو الاستمرارية والتوافق واذا كان غير ذلك فهذا سيولد العكس
سيولد حالة من الكبت والذي ينتج عنه
رعونة في العمل
كثرة الغياب
البحث عن مكان اخر وهكذا من قرارات غير مدورسة