أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لن تبدع في عملك مالم تحبه ولكن اشياء قد تجبرك في عمل عمل انت لاتحبه مثل لقمة العيش اوهدف اوسلم تريد تجاوزه فالغاية تبرر الوسيلة لذا تحلى بالصبر
بإختصار شديد:
حاول ان تجعله عمل ممتع قدر المستطاع
متى ما تمكن الأنسان من التخلص من العوارض النفسية التي تمنعه من الإبداع سوف يصل إلى مراده ، المقصود بذلك أن الشعور بكره العمل هو شعور نفساني ناتج عن إختلاف بين المتوقع و المأمول من بيئة العمل ، يجب على الشخص تقبل البيئة التي يعمل بها و العمل على تحسينها لا العمل على الكراهية والتأفف منها ، وبالتالي ينتج عن ذلك تنمية حب العمل والتحول من الكراهية إلى المحبة ، ومن ثم تصبح إنتاجية الشخص أكبر و أبداعه أكثر .
هذا وبالله التوفيق ...
حب ما تعمل حتى تعمل ماتحب واذا كنت لاا حب العمل فسوف اتحلى بل صبر
أذا أنت بحق مميز فى طريقة عملك ستكون مبدع فيه رغم عدم حبك له لانك أصلاً متمرد على كل ما هو سلبى ستحاول أن تجعل لنفسك حيز تدور فيه حتى ولو كنت لا تريده هذا وأن لم تفعل ستطر لترك المكان والعمل أيضاً
ليس كل ما نتمناه نحصل علييه ولكن عند اتقاننا وايمانا بالشىئ يمكن تحقيقه وهكذا يجب وضع اهداف امامنا للوصول الييها حتى ننجح فى ااى عمل
عدم حب الموظف لعمله يعد من مثبطات العزيمه في الانجاز ولكن بمجرد التعامل مع هذا الشعور بطريقه ايجابية كأن يفصل الموظف بين الشعور والعمل سوف يبدع. الابداع عبارة عن عمل ملموس وليس شعور محسوس لأن الابداع في العمل هو ان يقوم الموظف بالمتطلبات التي تصب في مصلحة المنشأة التي يعمل بها حتى وان كان لا يحب عمله لأن هذا يعتبر من الامانه الوظيفيه.
بالصبر و التواصل حتى تتغير رؤيتك لهذا العمل
حب الوظيفة يضع كمالا في العمل وإن لم تحب عملك فتذكر ان كل عمل صالح عبادة.
لا يمكن للعامل الابداع في عمل لا يحبه في الحالة العامة، وهذا ما ثبت واقعيا ونظريا، لكن يمكن لبعض الناس الابداع في أعمال لا يحبونها إذا قتنعوا بضرورة الابداع، وبالتالي يكون الابداع في هذه الحالة ناتجة عن الحاجة وليس عن الرغبة، ويوجد فرق كبير بين الحاجة للابداع والرغبة في الابداع.
وخلاصة الكلام أنه لا يمكني الابداع في عمل لا احبة، الا أذا أقتنعت بضروة أو بحاجة ملحة للابداع...