للفنون الأوروبية تأثير واسع الانتشار في معظم أرجاء العالم أكثر من تأثير أي فن من فنون القارات الأخرى. لقد بدأ هذا التأثير بعد العصور الوسطى، إذ أصبحت دول أوروبا الغربية في مقدمة الدول العالمية ذات النفوذ. وكان للفن الأوروبي أثر كبير على بعض البلدان، ككندا والولايات المتحدة اللتين أقامهما المهاجرون من الأوروبيين، كما وصل الفن الأوروبي إلى أجزاء من أفريقيا وآسيا، التي أصبحت ضمن المستعمرات الأوروبية. إلا أن هذا التأثير بدأ في التناقص حينما بدأ نفوذ أوروبا يتلاشى خلال القرن العشرين
الفرق هو ان معظم المعماريين العرب يسعون الى ابتكار تصاميم تحاكي واقع البيئة المحلية من جميع جوانبها لكن بالنسبة الى المعماريين الأجانب فأنهم غالبا يميلون الى التصاميم التي تغلب عليها الصبغة الخيالية و ابتكار نماذج مستحدثة و جديدة