ما هو الفرق بين الربح المحاسبي والربح الضريبي من وجهة نظر ضريبية؟

الربح الخاضع للضريبة هو الربح (أو الخسارة) التي تقوم عليها ضرائب الدخل مستحقة الدفع. تكوين الربح الخاضع للضريبة يختلف من سلطة الضرائب، لذلك سوف تختلف تبعا للقواعد سلطات الضرائب الذي يقع ضمن كيان أو يفعل الأعمال. على سبيل المثال، حكومة أن تعلن أن المنظمات المؤهلة معينة لها مركز غير ربحي، بحيث أن أي أرباح من التصفيات لا تخضع لضريبة الدخل. 

ويستند في المقام الأول على الربح الخاضع للضريبة أرباح التشغيل، ولكن الأنواع الأخرى من الأرباح الخاضعة للضريبة يمكن أن تأتي من: 

إيرادات توزيعات أرباح 

إيرادات الفوائد 

أرباح رأس المال على بيع الأصول طويلة الأجل 

قد تطبق معدلات ضريبية مختلفة لأنواع مختلفة من الأرباح الخاضعة للضريبة. قد يكون هناك أيضا معدلات الضرائب تخرج التي تنطبق على كميات مختلفة من الربح الخاضع للضريبة.

الدخل الضريبى ويسمى بالوعاء الضريبى والذى يتم المحاسبة عليه ضريبيا اى يتم اعداده من خلال مأمور الضرائب والذى يضع امامه بنود قانون الضرائب ويبدأ فى معالجة الاقرار الضريبى المقدم من الممول للضريبة , لان الممول ممكن ان يضيف بنود الى قائمة الدخل من شأنها تعظيم مصروفاته وبالتالى يكون صافى الربح قليل والذى بدوره يتم خضوع الضريبة عليه او ان الممول يقوم بخصم بنود معينه ليس له الحق فى خصمها , وكل ذلك ينتج عنه ان يكون الاقرار الضريبى المقدم من الممول خاطىء من وجهه النظر لضريبية , وعليه كان من حق مصلحه اضرائب ان تعيد تقديم الايرادات التى تضاف الى صافى الربح وتعيد خصم المصروفات الواجبة الخصم لكى نصل فى نهاية القائمة الى الوعاء الضريبى والذى تتم المحاسبة عليه ضريببيا طبقا لمعدلات الضريبة المقررة قانونا والتى تختلف فى ضريبة الاشخاص الطبيعين عنها فى ضريبيةالاشخاص الاعتباريين

 اذن يكون الربح المحاسبى جزء من الربح الضريبى لانه يتم تعديله او اجراء بعض عمليات اعادة الحساب عليه من اجل ان يتم خضوع الممول بشكل صحيح وكامل للضريبة التي حددها وقررها القانون

لانعني بهذا ان كل الربح المحاسبى يكون خاطىء

ولكن طريقةالحساب نفسها هى التى تحدد صحية او خطأ البند