أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أتفق مع كافة ألأجابات للأخوة وألأخوات ألكرام سواء من أسهب فيها أو أختصر فقد أغنوا في أجاباتهم وقد صوت لهم جميعا بألأيجاب بأستثناء أجابة واحدة بكلمة واحدة غير واضحة لم أتمكن من قرائتها أو فهما وسأصوت لها لاحقا بئذن ألله حال تفسيرها بتعليق من صاحبها , واقدم أجابة أخي ألكريم ألأستاذ جعفر
الصدق- والمظهر النظيف - الامانة فى القول
التخطيط , التنظيم , المصداقية
1- تشكيل الفريق:بادئ ذي بدء يجب أن تتفكر – قبل تكوين فريق العمل – في هذه الأسئلة:مَن الذي يجب أن ينضم للفريق؟وما الأسس التي سينضمون على أساسها للفريق؟كم سيكون عدد أعضاء الفريق؟القائد الفعال عندما يبدأ في إختيار فريق العمل لا يخضع للعواطف، بل لمعايير علمية بحتة، ويضع مصلحة الفريق فوق أي إعتبار.فلابدّ من إختيار الأشخاص المناسبين، ويجب على كل عضو قادم أن يجلب معه مهارة يتم توظيفها لخدمة الفريق.
2- التدريب والتعليم:بعدما يتم تكوين فريق العمل يبدأ القائد في وضع خطة للإرتقاء بإمكانيات الفريق وتدريبهم.يبدأ الأمر أوّلاً بالتوجيه، حتى يتعلم الموظف كل شيء عن أعمال الشركة، كما أن عليه تقديم العضو الجديد إلى بقية الأعضاء وتعريفه بالمنتج أو الخدمات التي يؤدونها. بعد ذلك يقوم بإمداد العضو بكل الأدوات التي يحتاجها في العمل، ويصحبه في جولة في الشركة ويقدمه لكل الموظفين الآخرين، كما ينبغي على القائد هنا أن يتأكد أنّ الموظف على أتم الإستعداد لأداء واجبه بتفهم كامل لمسؤولياته وعمله، وأن يسمح له بالإنغماس في العمل. بعض الشركات لا تسمح للموظف الجديد بمقابلة العملاء إلا بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر، إنّ التدريب الملائم يزيد من ثقة الموظف في قدرته على العمل وبذلك يحقق النتائج المرغوبة.
3- التواصل الجيِّد مع الفريق:القائد الفعال يجب عليه أن يتواصل بشكل مستمر وفعال مع فريق العمل، خاصة الجدد منهم.ومن الخطأ أن تترك أفراد فريقك بمفردهم، دون التواصل معهم.يجب عليك أن تفتح قنوات الإتصال مع أعضاء فريقك فتحفزهم وتباشر عملهم وتشعرهم بوجودك بجوارهم، فأحرص على أن تجتمع بهم بشكل متكرر، وأن تكون متواجداً عندما يحتاجون إليك، لا يهم ماذا تفعل، المهم أن تستمر في الإتصال معهم بشكل منتظم، ولكن يجب أن تضع في إعتبارك النقاط التالية:- تحدّث على أنّ النجاح هو نجاح للفريق بأكمله وليس نجاحاً فردياً.- عامل كل فرد كما لو كان أهم الأعضاء.- أظهر لهم إهتمامك بهم بوصفهم بشراً وليسوا موظفين فقط.- استمع إليهم بإهتمام عندما يتحدثون.- أكثِر من إستعمال أسمائهم، واهتم بالإبتسام وبالإطراء والمديح.
4- الرؤية:ينبغي على القائد أن يساعد أعضاء فريقه على تنمية رؤيتهم الخاصة، كما ينبغي عليه تشجيع أفكارهم وامتداحهم عندما يتوصلون لأفكار جديدة.
5- تحديد الهدف:إنّ القائد يقوم بإشراك فريقه في عملية تحديد أهداف الفريق، وكذلك في تقرير الإستراتيجية وخطة العمل من أجل تحقيق هذه الأهداف، فإذا ما شارك أعضاء الفريق في تحديد أهداف الفريق فإن ذلك سوف يزيد من قوة الفريق وقدرته على تحقيق تلك الأهداف، كما يشير توم بيترز: "بحكم التجربة والخبرة أشرك كل الناس في كل شيء".
6- التقدير والشكر:عند نجاح شخص في فريق العمل بالقيام بالجزء الخاص به فيجب تشجيعه والإحتفاء به.ويجب أن يشعر أعضاء الفريق بالسعادة والسرور عندما يحقق أي زميل لهم نتائج طيبة.
أما بالنسبة لبناء الثقة من خلال الصدق والامانة والالتزام بكل كلمة تقال
اساسيات العمل الناجح ..
1:التخطيط و اتخاذ القرارات ومنها تيم تحديد اهداف المنظه وافضل الطرق لانجازها ...
2:التنظيم و هو تجميع الانشطه و الموارد لتسهيل امكانه ايجاز الاهداف ...
3:التوجيه و هو ارشاد وحفز العاملين نحو الانجاز الفعال للاهداف ...
4:الرقابه وهي متابعه الاداء و تعديل الانشطه التنظميه و تصحيح الاخطاء ..
اما عن كيفيه بناء الثقه مع العملاء و الموظفين ..
مع العملاء اهم شئ المصدقيا و تنفيذ رغبات العملاء و التسهيلات و حسن التعامل معهم ..
اما المواظفين اعطائهم الثقه بانفسهم و الحافظ المدي و المعنوي و الترقيات و المكافأت ...
بدايه أساسيات العمل الناجح انك تكون حابب اللى انت بتعمله لو كل أنسان حب عمله هيطلع أحلى نتيجه منه
وبناء الثقه متوقف على الأمانه والمصدقيه
أجابة السؤال مش محتاجه انى أكتب كلام كتب علشان أتوظف
1- التوكل على الله وليس التواكل والسعى الدائم الى تنفيذ المشروعات التى لاتغضب الله
2- بناء الافكار .. وترتيبها فى صورة فقرات لها معدل زمنى لكل فقرة
3- الاجتهاد و دراسة الفكرة والبحث فى كل وسائل المراجعمن كتب والموسوعات العلمية وحتى اراء الخبراء والناجحين للتعلم منهم
4- الصبر والجد والكفاح وراء فكرة النجاح ..ولتكن على علم بأن من سبقك فى النجاح قد فشل من قبل ولكن لم ييأس وسعى لتحقيق هدفه
5-اتباع السهل فالسهل ثم الاصعب فالاصعب لعدم التعب والملل منذ البداية
6- العمل فى مجموعة افضل من العمل الفردى لتبادل الخبراتوالافكار والمساعدة على تنفيذ الفكرة تنفيذا سليما وكاملا
7-الايجاز وعدم تصعيب الامور اساس كل عمل ناجح8- دراسة المنافسين دراسة متأنية ودراسة الموارد المالية والتخطيط دراسة سليمة كاملة .. والتعلم من اخطاء من سبقوك
9- تعلم لغات البشر .. ليست لغات الدول فقط ولكن لهجاتمن تتعامل معهم والتعرف على عاداتهم وتقالديهم
وفى النهاية لابد من العلم بأن اساس كل عمل ناجح .. متوكل على الله صبور .. قوى
الإدارة بشكل عام هي فن و حسن أستغلال الموارد المتاحة وحسن قيادة الناس نحو العمل بإتقان. إدارة المعرفة هو علم جديد يعتمد على قاعدة الخبرة الإنسانية في التعامل مع المواقف والأحداث التي تواجهنا في حياتنا العملية وهي تتصف بالحكمة وحسن التصرف والتعامل مع هذه الأحداث. كما أنها تحمي الأصول الفكريّة من الأضمحلال, وتضيف قيمة للمعلومات والمؤسسة وتسعي لتحقيق الميزة التنافسية.
كما ذكرنا سالفا تعريف المعرفةأنها من أهم الموارد الحيوية للمؤسسات إلا أنها منثورة ومبعثرة هنا وهناك بين أنحاء وزوايا المنظمة أو في عقول ذوي الخبرة الذين هم عرضة للضياع. فنحن في أمس الحاجة إلى تجميع هذه المعارف وترتيبها وتنميتها وتطويرها وأستغلالها الأستغلال الأمثل وصيانتها, و فهم المعلومات وكيفية الاستفادة منها وتوفير إطاراً عاماً لتقييم أاستيعاب التجارب والخبرات وتسخيرها لخدمتنا والأستفادة منها لتوجيه خطانا إلى الطريق الصحيح نحو فهم أفضل للمبادئ اللازمة. الرأس المال الفكري الذي في الاصل العنصر البشري هو أحد المكونات الأساسية والفعالة في بناء المعرفة وتطويرها, وأن فشل أو نجاح المنظمات يعتمد أعتماداً أساسياً على الأفراد العاملين في المنظمة وقدراتهم.
إن عدم أستثمار والتحكم في المعرفة الحالية لا يمس الوضع القائم فقط بل يمس حظ الأجيال القادمة من المعارف و العلوم. كما إن الصعوبة في موضوع إدارة المعرفة تكمن في أننا نحاول إدارة ما هو غير ملموس ومحسوس, فالمدراء الجيدون دائما يستخدمون الموجدات الفكرية ويميزون قيمتها ويحسنوا استخدامها.
تولدت العديد من التعريفات المقترحة حول طبيعة وماهية المعرفة وما هي طبيعة المعرفة اللازم إدارتها. وهناك وجهات نظر متشابهة لدى العديد من الكتاب والباحثين بأن عمليات إدارة المعرفة تتطلب تحول تنظيمي كلي بما فيها الثقافة والهيكل التنظيمي والأسلوب الإداري.
تبنى جميع أساسيات العمل الناجح على شيء واحد مهم جدأ ألا وهو الصـــــــــــدق في العمل والصدق في تحقيق النجاح وتمني الخير لكل من يعمل في شركة أو مؤسسة وكل من يتمنى الخير إلا ويكافئه الله سبحانه بالخير كذلك وهو أكرم الأكرمين هذا من ناحية روحية .
أما من الناحية العملية بذل السبب من أجل العمل الناجح التفكير المسبق في قبل كل مشروع ينوي الدخول فيه وحل جميع عراقيل والبحث عن موظفين مميزين في جميع القطاعات فلا يهتم بالكمية ولكن بالنوعية وكذلك العمل من أجل إنتاجية جادة ..