أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
<p>علما بان بدائل الشعب كانت له ألبدائل بنصب ألمولدات ألأهلية وحمل على كاهله مد خطوط اسلاك التجهيزألمنزلية ألتي حهز فيها أيضا مولدة صغيرة للطوارئ واعتمدت لبتجهيز وقودها على الحكومة مقابل ثمن ألا اخفقت في هذا المجال ايضا فتارة تقلل ألوقود واخرى تقطعه واخرى ترفع سعره ولمرات عديدة حتى اصبح سعره اضافا مضاعفة علما انها دولة نفطية موارد ميزانيتها ألعوائد ألنفطية </p>
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله نحمده، ونستعين به ونسترشده، ونعوذ به من شرور أنفسنـا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، إقراراً بربوبيته وإرغامـاً لمن جحد به وكفر، وأشهد أن سيدنا محمداً صلى الله عليه وسلم رسول الله سيد الخلق والبشر، ما اتصلت عين بنظر أو سمعت أذن بخبر، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وعلى ذريته ومن والاه ومن تبعه إلى يوم الدين، اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علماً، وأرنا الحــق حقاً وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممــــن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين.
أخي الحبيب:
المحنة التي يمر بها العراق بشكل خاص و بعض بلدان المسلمين بشكل عام محنة كبيرة، فمهما تحدثنا عنها أنتم ترون وتسمعون و تعيشون في ثناياها وتفاصيلها وجزئياتها.
ولكن السؤال الأول ما العمل ؟ العمل هو بكلمة واحدة، التغيير، إنطلاقاً من آيتين كريمتين، الأولى تقول:
﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾
( سورة الرعد الآية:11 )
والآية الثانية:
﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾
( سورة الأنفال الآية "53 )
يعني التغيير نحو الأحسن لا يكون إلا بتغيير ما في النفس، والتغيير نحو الأسوأ لا يكون إلا باقتراف المعاصي والآثام.
محور هذا الحديث كلمة واحدة هي التغيير، التغيير من أين يبدأ ؟ يبدأ من الدعوة كيف تقنع الناس بالتغيير ؟ إن لم تدعهم إلى التغيير، والدعوة بمن أنيطت ؟ قد يتوهم المسلمون أنها أنيطت بعلماء المسلمين فحسب، الدعوة أناطها النبي بكل مسلم، والدليل في صحيح البخاري يقول عليه الصلاة والسلام:
(( بلغوا عني ولو آية ))
أكبر وهم يتوهمه المسلم أن الدعوة من اختصاص الخطباء والدعاة والعلماء وما إلى ذلك، وهو مرتاح ومعفو عنه إن بقي صامتاً، يقول عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ((بلغوا عني ولو آية ))وهذا يدعونا أيها إلى التفرقة بين الدعوة التي هي فرض عين إنطلاقاً من قوله تعالى:
﴿وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ﴾
ختاما" أخي الكريم: أتمنى من ألله العلي القدير أن يزيح هذه الغمه من العراق الشقيق و من جميع بلاد المسلمين و أن يولي علينا خيارنا و يهلك شرارنا و يصلح عاصينا و يهدي وﻻة أمورناو يبعد عنا أم ريكا و من واﻻها و يشغلها في نفسها أنه على كل شئ قدير آمين آمين آمين.
هذه دولة فاشلة ( مع كل إحتراماتي ) و لا يديل إلا يثورة تضاهي قوتها قوة الطاقة الشمسية ’ و طوفان نوح و عنفوان الرياح ولا أجد بديلا إلا هذا لأن الإستثمار في الطاقة البديلة يتطلب وقت أستراتيحية و مال و تكنلوجبا .
لا بديل عن نفطهم و غازهم حاليا فالنضرة مستقبلبة و ربي يفك حلهم.
يجب الا ننسي الله وما اعطانا من قوي و نعم كونيه فالرياح من العوامل الجيده لانتاج الكهرباء النظيفه والبديل الا ان لم يكن معه الطاقه الشمسيه التي وهبها الله لنا جميعا وخزانات المياه التي لا تتوقف طوال العام من شلالات المياه والخزانات علي مستوي البلاد تقريبا
عن طريق تقسيم البلاد الى أجزاء ووضع فى كل جزء محطة تغذية خاصة به ولكن مربوطة بالشبكة العامة وزيادة محطات انتاج الطاقة الكهربائية بانواعها المختلفة المتاحة كهرومائية وغازية وبخارية وكذالك توعية الشعب على الاستهلاك الرشيد للطاقة وضبط استهلاك الكهرباء من خلال ساعات التى تحدد الاستهلاك و دفع الرسوم دون التهاون فى هذا الامر وأنشاء جهاز إدارى عالى ومهنى فى سياسات التشغيل والصيانة ومتابعة التطور العمرانى والصناعى فى البلد لكى تسطيع الشبكة تغطية هذا النمو مستقبلا
اذا عرف السبب بطل العجب الب
1- البحث عن السبب ومعالجته وكل مشكله ولها حل الا مشكلة الضمير فالفساد المالي والادلري دايما ما يكون هو المعوق الاساسي في طريق اي تنميه في اي مكان واي زمان
اما البدايل
كم وسبق ذكره من قبل الاخ محمد يونس تقسم البلاد الى اجزاء ووضع ووضع في كل جزء محطة تغذيه وربطها بالشبكه العامه ونوزيع الخدمه بالتوقيت لكل جزء من المدينه او الاقليم وقت محدد توقف فيه الخدمه لتوزيع الاحمال
