أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الاشاعة تسقط دول فما بالك بمن دونها والاشاعة عادة يسعى فيها خصم لتدمير اعمال الشركة ويتلقاها مغفلون يساعدون من حيث لا يشعرون وربما يكون بعضهم قاصدا سؤ النية فالحرب الان امتدت بشكل واسع لاتخص العسكر فهناك الحرب التجارية والتجسس التجاري ولهذا تكون كالسرطان إن لم تبتر في مهدها بترتنا .
المطلوب هو مواجهة الاشاعة منذ اللحظة الأولى بل واستباق اللحظة الأولى وهو توعية الموظفين وتبيين أي غموض حول موضوع الاشاعة لأن الغموض هو الذي يجعل الناس تسترسل بها .
1- محاربتها
2- التوعية المستمرة عبر النشرات الدورية الخاصة بالشركة
3- وضع الخطط لمحاربة الاشاعة
4- بسط اليد وبقوة على المصدر إن امكن أو امتداد المصدر
5- من ضمن التوعية تنبيه العاملين على اعلام الادارة بأي طارئ قد يضر الشركة
7- على الادارة أن تتعامل بالرقي القيادي والاداري لتكسب الولاءات
8- اللجوء للجهات الرسمية في حالة ثبوت من يقف وراء ذلك من الشركات المناوءة
ومما ذكره الاخوان يستفاد منه
تحياتي
مواجهه الاشاعات والمشاكل هي داءؤما الافضل لحلها وتفنيدها
أعتقد المواجهه بعقل وحكمه افضل من تجاهلها وتركها تزول مع الوقت والا سوف تتكرر مرة اخري
حسب حجم الشائعة فاذا كانت لا حجم لها ولا تؤثر على العمل والنظام فتجاهلها يميتها فى مهدها وسلبيات تتبعها اكثر من الايجابيات ولكن اذا كانت الشائعة منظمة وهدامة فلا بد التعامل معها بحزم مع دراسة لاسبابها وعلاجها جذريا حتى لا تكرر..
تعتمد على حجم ونوع الشائعة والوسط المتداولة فيه
البحث عن مصدر الشائعة والتعامل معه بكل حزم