أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
العمل التزام
وحتي يكون هناك التزام من جميع افراد فريق العمل يجب ان تكون هناك قوانين والتزامات وفي هذه الحالة يمكن القول انهم اسرة واحدة كما تريين
العمل الناجح يحتاج دوما وابدا الى الخبرات والكفاءات العاليه فى مجالات التخصص
ويحتاج ايضا الى الالتزام المهنى والسلوكى و الاخلاقى
و الالتزام بكل النظم والسياسات والقوانين ولكى
تكون بيئه العمل سليمه و فعاله و تتمتع بالعلاقات الايجابيه
فيجب ان يكون الجميع فيها كاسره واحده
و عموما المدير الناجح هو من يزرع و يوجد روح التعاون
والمشاركه بين كل اعضاء فريق العمل
ويزرع الحب والانتماء داخل فريق عمله
تجاه العمل واهداف العمل ومكان العمل
يفضل عمل مزيج بينهم فالوسطية دائما ما تنجح
كثرة التدليل والاهتمام بتكوين اسرة فقط ضار بالعمل وكثرة الجدية ايضا ضارة
بل هو بتأسيس فريق ذو هدف ورؤيا واضحة وكل واحد يعرف حقوقه وواجباته
المعيار الأساسى هو الكفاءة والإلتزام ، وهو أن يتم الإعتمادعلى موظفين ناجحين وذو كفاءة كلً فى مجال تخصصه ويكون الإلتزام فى تحقيق ما تطلبه منه الإدارة العليا وتحقيق الخطط الموضوعة للعمل على أكمل وجه ، ويكون هناك مكافأت للتميز لإشعار الجميع بأنه لا مكان إلا للمتميز والكفء فقط
تأسيس فريق عمل متوافق يعمل بكفاءة وفاعلية يستخدم كل متطلبات العمل المؤسسى والادارى لتحقيق أهداف يؤمن بها ...
قياده الفريق تتطلب روح الاسره الواحده واعطاء الموظفين المساحه الكافيه للعمل حتى تاتى بنتائج مسثمره لان الضغط على الموظف ياتى بنتائج سلبيه
من وجهة نظرى كغير متخصص أن القائد الذى يمثل الواقع العملى لرؤية ورسالة المؤسسة والمحفز للموظفين ويتبع أسلوب القيادة بالمثل (Leading by example) سيكون أكثر نجاحا من المدير الذى يسبح فى بحار الأمر والنهى والرقابة . فإن موظفين المير سيقومون بالتفيذ بالقدر الذى يعفيهم من المسئولية فقط أما أتباع القائد فسينفقون الجهد الأكثر ليكون التنفيذ على أفضل صورة وسيكون الإلتزام نابع من تحفيز نفسى وليس الخوف من العقاب ... أما عن مفهوم الأسره فأظن أن القائد يقود أفراد وليس وظائف والمدرسة اليابانية فى الإدارة خير مثال على ذلك والتى تظهر حب الأفراد للمؤسسه وإنتمائهم إليها حتى أن الموظف قد يتحمل نقص راتبه فى سبيل زيادة إنتاج المؤسسة بعكس المدرسة الغربية والتى زرعت الولاء للراتب فقط حيث أن العقاب والفصل هما عقاب المتكاسل وليس التعليم والتوجيه المبنى على أن كل إنسان لديه نقاط قوة ينبغى إستخدامها.. وفى النهاية الموقف وبيئة العمل هما من يحددان هل أتعامل كمدير أم كقائد.
أعتذر أنى لم أستخدم مفردات التخصص.