أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اهم قواعده بأن المال هو مال الله سبحانه وتعالى
ويحرم الربى وعدم اخذ الفوائد واكل اموال الناس بالباطل فهو يعتمد على القران والسنة في تشريعاته وفي التعامل به
وفي مساعدة الفقراء وتلبية احتياجاتهم واخذ الزكاة من الاغنياء لعمل التوافق الاجتماعي والتكافل الذي حث عليه ديننا الحنيف
كما انه ينص على توفير حياة كريمة والعدل بين سائر المواطنين عكس اي نظام اقتصادي يهتم بفئة دون غيرها او وفق مصالح واهواء شخصية
وقد توجه له الغرب حاليا بتطبيق الكثير منه ليتخطوا الازمات الاقتصادية التي خلفتها الانظمة الاقتصادية للخروج من عنق الزجاجة وكبوتهم الاقتصادية التي لامستهم خلال الحقبة الاخيرة
المحظورات في النظام الاقتصادي الإسلامي هي:
أولاً:
تحريم الربا: الربا محرم في الإسلام. بنوعيه ربا الفضل وربا النسيئة.
ثانياً:
تحريم الاحتكار: وهو محرم من السنة والأحاديث النبوية الشريفة، لما فيه من الإضرار بمصالح العامة والاستغلال لحاجاتهم، وما يتسبب فيه من قهر للمحتاج، وربح فاحش للمحتكر.
ثالثاً:
تحريم الاتجار في القروض: القروض هي إحدى صور المال. فلا يجوز الاتجار به، إذ أن المال لا يباع ولا يشترى، تحريم بيع ما لا يمتلكه الفرد، وذلك لمنع المخاطرة أو المقامرة.
رابعاً:
تحريم بيع الغرر: وبيع الغرر هو بيع غير المعلوم، مثل بيع السمك في الماء أو أنواع المقامرة التي نراها منتشرة في مسابقات الفضائيات، وشركات الهواتف، اتصل على رقم كذا لتربح أو أرسل رسالة لتربح، وهي كلها من صور المقامرة التي حرمها الله عز وجل .
خامساً:
تحريم الاتجار في المحرمات، فلا يجوز التربح من ما حرّم الله عز وجل، من التجارة في الخمور، أو المخدرات، أو الدعارة، أو المواد الإباحية المختلفة، وغيرها من المحرمات.
النظام الاقتصادي فى الاسلام
يحارب الربا
ويرغب فى تحريك المال وليس كنزه ودفع زكاته
لان تحريكه يخفف البطالة وينمي الاقتصاد فى البلاد