أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
<p><strong>ارجو ذكر تبرير اختيار الخيار الانسب ...</strong></p>
أرى أنه من الأفضل للخريج الحديث فى مجال الإدارة أن يلتحق بدورات تدريبية وبخاصة في التنمية البشرية وتطوير الذات و ذلك للأسباب التالية :.
● إن أسواق العمل حول العالم أصبحت الآن شديدة التنافسية ، وأن اصحاب الأعمال يبحثون فى المقام الأول عن الخريجين المميزين الذين يُمكنهم المُساهمة فى رفع مستوى مؤسساتهم ، وإعطاءها المزيد من الدفع إلى الامام .
● فور التخرج يبدأ الخريج رحلة طويلة للحصول علي فرصة عمل وفي ظل الأوضاع الاقتصادية الراهنة قد يحصل عليها بصعوبة . لذلك أرى أنه من الأفضل للخريج الحصول على دورات تدريبية أثناء مرحلة الدراسة الأكاديمية فمن شأنها أن تفتح له آفاق العمل .
● من أجل التأهيل للتميز والنجاح في العمل يجب أن يدرك الخريج أن هناك بعض الدورات التدريبية في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات والتي تزود الخريج بالمهارات المفيدة و اللازمة لسوق العمل :
● إن إجادة لغة أجنبية رئيسية ، إلى جانب لغة أجنبية ثانية بشكل جيد تعتبر واحدة من أهم المهارات التى يلتفت إليها أصحاب الاعمال الدولية والمحلية وبشكل أساسي تأتى اللغة الإنجليزية وإجادتها ( تحدثاً و كتابة ) من أهم الاولويات.
● دورات تدريبية فى مجال التخصص ، هي من أهم العوامل التى تُهم أصحاب العمل وتجعلهم يشعرون بجدّيتك واهتمامك للتطور ، ومواكبة سوق الوظائف بأفضل المهارات المُمكنة . فيجب النظر دائماً إلى الدورات التدريبية المطلوبة فى مجال التخصص .
● يجب على الخريج ألاّ يترك فرصة لدورة تدريبية يرى أنها ستزيد من مهاراته الوظيفية ، إلا ويلتحق بها فوراً.
التدريب الداخلي .. واحدة من أفضل الطرق للحصول على خبرة عملية وظيفية مُباشرة ، من خلال الإنضمام إلى إحدى الشركات للتدريب بها ، وبناء مُستقبله الوظيفي .
● يجب على الخريج أن يعلم إن الدراسة تؤهله لسوق العمل بشكل لا يتجاوز الـ50% أما الممارسة العامة فيجب أن تكون عن طريق التدريب .
● كما يجب على الخريج أن يقوم بدراسة سوق العمل لمعرفة الدورات التي تناسب العمل، ويجب أن يسعي الخريج للإلتحاق بأي فرصة للتدريب حتي لو لم تكن في تخصصهم، لأنها تكسبه مهارة الإتصال مع الرؤساء وزملاء العمل وتعطيهم فرصة الدخول لأجواء العمل.
● كما يجب على الخريج أن يتعرف على قدراته الشخصية قبل الإلتحاق بالوظيفة ليعرف مدى توافق قدراته الشخصية مع طبيعة العمل المكلف به، لتأتي الخطوة الثانية وهي التدريب علي العمل، ( الوظيفة مجال التخصص ) ويتم على مرحلتين الأولى - قبل العمل، وهي تحتاج أن يكون الخريج حاصلاً علي دورات تدريبية في اللغة والكمبيوتر ودورات خاصة بمهارة الإتصال لتمنحه الثقة في التعامل، ثم تأتي المرحلة الثانية وتكون مع إستلام العمل بأن يحرص علي الحصول علي دورات تدريبية للتأهيل حسب طبيعة العمل وتكون ببرامج متخصصة بعمله .
الدخول لسوق العمل لإكتساب الخبرة و الدخل
مع الإلتحلق بالدورات التدريبيه
الاثنان معا اذا وجدت الامكانية بأن يعمل كمتدرب براتب زهيد لاكتساب الخبرة ويقوم باخذ دورات تدريبية للرفع من مهاراته لكي يكون مطلوب بسوق العمل
التوظيف ان وجد... لان الدورات التدريبية ستبقى في حدود الامور النظرية وبعيدة عن التطبيق مثل الدراسة تماما
الدخول في مجال العمل سوف يتم اكتسابك بخبرة اكثر ، ولا مانع في ظل العمل من تطوير نفسك بدورات تدريبة تساعد على نجاحك .
ارى من الافضل من حديثى التخرج الالتحاق بالعمل سريعا وهو من خلال ممارسه العمل سوف يتم اكتسلبه للخبرة
الدخول في التوظيف مباشرة إذا أمكن فالممارسة العملية هي الأفضل و مع التوظيف الدخول في الدورات المتخصصة للرفع من المستوى
دخوله في العمل لاكتساب خبره