حب ما تعمل حتي تعمل ما تحب! الى أي مدى هذه المقولة صحيحه؟ ولماذا تتفق معها ولماذا أيضا ترفض؟

فى زمننا الحالى اصبحت هذه المقوله اكثر صحه لما تمر به الدول العربيه خاصه ثم العالم عامه من ظروف غير عاديه مدبره بمعرفه شياطين الانس وكأن من قالها كان يعرف ما سيمر على العالم العربى من اختبار صعب جدا . ولذلك ارى انها مقوله صحيحه .

أتفق معها طبعا لان الانسان عموما لما بيحب حاجة بيديها كل طاقة عنده ويبدع فيها .... بس ممكن نضطر ساعات نعمل حاجات مش بنحبها بس برده لازم نشتغلها ونراعي ضميرنا فيها لان تعليم دينا بتأمرنا بكده وان شاء الله نتيجة اننا بنراعي ضميرنا ربنا حيكفئنا ب ال بنحبه

إذا أحببت شيئاً أتقنته وإذا أتقنته أبدعت فيه وطورته ..... وحتماً التطوير في المهنة يصاحبه تطور على الصعيد الشخصي مادياً وإجتماعياً وحينها فقط وفقط يمكن للأحلام أن تصبح واقعاً كنتاج طبيعي للإبداع ....هذه أشياء عشتها وليست مجرد كلمات ..... وإن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ,,,,,,فسبحان بديع السموات والأرض .... الذي أبدع في خلق السموات والأرض وتحدانا أن نرى في خلقه من تفاوت ... علم الإنسان مالم يعلم وهو خير الصانعين

أحب عملك ومكان العمل. العمل هو العبادة التي تساعد على اهتمامكم يصل الأسرة وجيلك إلى المرحلة التالية.

أنا لا أحب هذه العبارة 

ولكن أحب عبارة

(إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه) 

ممكن ان تكون ما تعمل هو الخير لك وعسى ان تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيرا كثيرا

أينما يكون مكانك حاول تبدع دائما وحاول أن تتقن الشيء فلا أحد يعلم أين الخير ولا أين مصلحته ولكن ما علينا أن نتقن عملنا ونتطور

بغض النظر عن عدد الاجوبة المحبطة المجاب بها على سؤالك , 

الا انني اؤمن بها وبشدة , وان طبقنا بحرفيتها فسنجد تطورا يفوق تطور امريكا واوروبا مجتمعة ! 

ولكن للاسف يبقى الجميع يعمل من اجل المال والمال فقط جةت دون اخلاص في العمل ! 

منطقيا  ه بهاي مقوله صحيحه اما  واقعيا  انها موجوده ولكن القليل من يعمل

فعلا اذ حبيت ما تفعل تكون فى تقدم وظيفى

أتفق معها تماما.

فالأمور لن تحلو لك إلا إذا أجبرت ذاتك على الفعل

مقوله أؤمن بها فى حياتى 

مبدئيا فالمقولة صحيحة لكن تطبيقيا تبقى امنية.