أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
1- شجع الازدهار الكبير لسوق العقارات الأميركية ما بين عامي، البنوك وشركات الإقراض على اللجوء إلى الإقراض العقاري مرتفع المخاطر، وهو منح مقترضين القروض بدون ضمانات كافية، وبمخاطر كبيرة مقابل سعر فائدة أعلى، والهدف هو تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح لمؤسسات الإقراض.
2- توسعت المؤسسات المالية الكبرى في منح القروض للمؤسسات العقارية وشركات المقاولات والتي زادت عن سبعمائة مليار دولار.
3- أدى ارتفاع سعر الفائدة إلى تغيير في طبيعة السوق الأميركية، تمثل في انخفاض أسعار المنازل، وتزايد عدد العاجزين عن سداد قروضهم العقارية في الولايات المتحدة.
4- ظهرت بوادر الأزمة على السطح بشكل جلي مع بداية عام2007، وذلك مع تزايد حالات التوقف عن الدفع، وزيادة ظاهرة استيلاء المقرضين على العقارات، وكثرة المواجهات بين المقترضين والبنوك.
5- بلع حجم القروض المتعثرة للأفراد نحو مائة مليار دولار.
6- زاد عدد المنازل المعروضة للبيع بالولايات المتحدة75% عام2007، حيث بلغ عددها 2.2 مليون،وهو ما يمثل نحو1% من عدد المساكن بالولايات المتحدة كلها.
7- ضعفت قدرة البنوك على تمويل الشركات والأفراد، الأمر الذي أدى إلى انخفاض الإنفاق الاستثماري والاستهلاكي، وهدد بحدوث كساد.
8- أدى ارتباط عدد كبير من المؤسسات المالية خاصة في أوروبا وآسيا بالسوق المالية الأميركية إلى انتقال أزمة الرهن العقاري من الولايات المتحدة إلى القارة الآسيوية والأوروبية، لتتطور إلى أزمة أكبر باتت تعرف بالأزمة المالية العالمية.
منقول .............
الإقراض الجائر أدى لهذه الأزمة ( إقراض فوق طاقة السوق العقارية )