أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
<p>هل تؤيد فكرة ممارسة الرياضة اجباريا فى جميع المؤسسات واعطائها وقت ولو ساعه فى اليوم لممارسة اى من الرياضيات التى تعيد النشاط للقدرة على تكملة عئب الروتين اليومي واعادة النشاط ؟</p>
نعم اؤيد ذلك فى جميع المؤسسات ولكن ليس عن طريق الاجبار بل عن طريق الترغيب فيها وبيان ايجابيات ممارسة الرياضة وفوائدها للبدن وللعقل ايضا
نعم أؤيد و لكن لا يجب ان تكون إجبارية ، لانه في هذه الحالة سيقوم الشخص بأدائها مجبرا و مكرها ، لا رغبتا و حبا
لا ولكن هى فكره جيده للحافظ على الصحه العامه
نعم لان الرياضه لها دور فعال فى زياده النشاط وتساعد العقل على التركيز فى الاعمال المكلف بها وتساهم ايضا فى الصفاء الذهنى ولكن بشرط الا تكون الرياضه عنيفه حتى لا تستنزف قوة الافراد
لا يجوز إجبار ممارسة الرياضة في جميع المؤسسات ولكنها تبقى مستحبة .
الرياضة لا يختلف عيها اثنان من ناحية فوائدها العظيمة والرائعة لكن لا يجب فرضها على الموظف فكما نعرف أن القدرات تحتلف من شخص لآخر ومن جنس لآخر ، أضف إلى ذلك الأخذ في الاعتبار العامل الصحي والبدني لكل شخص فالبعض لديهم أمراض مزمنة والبعض يعاني من عاهات خلقية قد تحول دون قدرتهم على ممارسة نوع محدد من الرياضة ... ربما لو أنه تم وضع خطة للرياضة من ناحية المبدأ وتوفير بيئة تناسب جميع الحالات من رياضات عنيفة إلى متوسطة وخفيفة فلا مانع ولكن يظل عامل القناعة الشخصية مع الترغيب هو الأهم والبديل عن الإجبار ...
نعم اوايد هذا القرار لسلامه الصحه
للموظفين
نعم بشكل خاص لانه قبل ان يكون مجبر على ذلك فهو مفيد للشخص
انا اوافق ان الرياضة شيئ مهم و اساسي في الحياة ، لكن من غير الممكن ان تكون اجبارية في كل المؤسسات لان كل مجال في هذه الحياة يختلف عن الاخر ، تخيلوا معي المذيع او الطاهي او المحامي على سبيل المثال يؤدون يوميا رياضة اجبارية قبل المباشرة في الدوام ، كما انه بعض الوظائف تتطلب عدم اجهاد البدن قبل العمل مثال على ذلك المذعين في المؤسسات الاعلامية حتى يحافظوا على طبقة صوت معينة لديهم دريبات استرخائية معينه يقومون بها ، كما المحامي بحاجة الى حضور عقله وعليه ان يتميز بمظهر راقي وثابت لا ان يتلهث ويدق قلبه وكأنه في سباق ، اضافتا اذا كانت الرياضة اجبارية لن تؤدي النتيجة المطلوبة ان لم تأدى بشكل سليم ، ولكن على الصعيد التالي يمكن ان يكون هناك يوم رياضي كافعالية شهرية او سنوية ونشاط للمؤسسة في نهاية ايام الدوام الرسمي تشعل التنافس بين الموظفين وعائلاتهم .