أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
<p><strong>نحن في وزارة المياه والري شعارنا ان يكون اردننا اخضر لذلك نسعى بكل طاقاتنا ان نحارب من يقوم باستغلال الاراضي الزراعيه وتحويلها الى اراضي سكن .</strong></p>
الوعى الذاتي لدى الشخص بأن التلوث ما هو إلا كارثة تحتاج إلى جهد إيجابي منه لأنها تنذر بفنائه.
وقف تراخيص مزاولة النشاط الصناعي الذي يدمر البيئة.
تهجير الصناعات الملوثة للبيئة بعيدًا عن أماكن تمركز البشر بخطة زمنية محددة.
تطوير أساليب مكافحة تلوث الهواء، فالحل لا يكمن في مزيد من الارتفاع في أطوال المداخن، لأنه لا يمنع التلوث بل ينقله إلى أماكن أبعد.
تطوير وسائل التخلص من القمامة والنقابات، وخاصة تلك العمليات التي تتضمن الحرق في الهواء الطلق، والذي يزيد من التلوث.
القيام بعمليات التشجير على نطاق واسع للتخلص من ملوثات الهواء وامتصاصها.
الكشف الدوري على السيارات، لأن عوادمها من أحد العوامل الرئيسية المسببة للتلوث.
استخدام الغاز الطبيعي كأحد مصادر الطاقة البديلة عن مصادر الطاقة الحرارية، والذي لا يخرج معه كميات كبيرة من الرصاص والكبريت.
معالجة التلوث النفطي، بإضافة بعض المذيبات الكيماوية التي تعمل على ترسيب النفط في قاع المحيطات أو البحار في حالة تسربه، بالإضافة إلى وضع القواعد الصارمة بعدم إلقاء السفن مخلفات نفطية أو كيميائية في مياه البحار.
إقامة المحميات البحرية، والمحمية مشتقة من كلمة الحماية الطبيعية التي تفرض حظرًا على بعض البقاع التي تشمل على كائنات بحرية نادرة، مهددة بالانقراض، أو مجموعات من الأنواع التي ينحصر تواجدها في بيئات معينة.
اللجوء إلى استخدام المبيدات العضوية التي لا يحتوي تركيبها على المواد الكيميائية.
يمكننا التغلب علي هذه الظاهرة بانشاء مدن صحراوية متكاملة بها كل الخدمات وتوعية وتوجية المواطنون اليها واستغلال المناطق الزراعية افضل استغلال