ما هى اهم الاحتياجات وطرق واساليب والادوات الضرورية التى تلزم ويحتاجها علماء واطباء واساتذة وباحثى التحليل النفسى والسلوكى لوضع خطط الاستراتيجية ؟

مقال تحليلى حول مراحل تفريغ الذاكرة فى الانسان نماذ ج تفريغ الذاكرة :-احدى المواد والبدايات الجيدة لاستعداد الزهن للبدء فى تفريغ الذاكرة سواء كانت سنوية وهى مراحل الحفظ الاستراتنجى كأيام الصغر والابتدائى او الذاكرة نصف الثانوية وهى مراحل المراهقة والثانوية وبدايات دخول الجامعة والذاكرة الشهرية وهى مراحل نهايات فترات الجامعة وايام التخرج والجيش او الفترات المشابهة والذاكرة الاسبوعية وهى روابط هذه الفترات التاريخية وملفاتها المحفوظة والذاكرة اليومية وهى مخزون الذاكرة الشهرى والاسبوعى واليومى للوقت الحاضر ثم ذاكرة السمكة او الذبابة وهى ذاكرة الساعات فالمعروض من هذه الاقوال اعتقد انها احدى اهم البدايات للتخطيط لتفريغ الذاكرة لانتاج مجموعة من الخبرات او المهمات العلمية او العملية الذى يمكن ان ينتج علما اذا ما تم اتخطيط الجيد لمثل هذا التفريغ علميا وعمليا مع ملاحظة هامة جدا فمجرد شرحى التحليلى لهذا الموضع كمحلل نفسى بهذا الشكل هو امر ممتازلان يصل شخص بفضل الله تعالى الى مثل هذا الموضوع كتحليل لعملية سيكولجية معقدة تحدث للانسان فضلا عن ان ينتج علم او يتم حصر وتحصيل خبراته العلمية والعملية  فمثل هذا الامر يجب ان يتم تحت رعاية واعداد تربوى وطبى بدنيا ونفسيا وروحيا مع الكشف المستمر والمتابعات المستمرة للحالات فى جميع الاجهزة خلال هذه العملية فالشخص الذى يمر بمثل هذه الحالة  ليس فقط مجرد شخص يقوم بكتابة او تفريغ مذكرات انما عملية تتم فى كل جهاز من اجهزة الجسم ويتم حسابها طبيا بشكل حسابى ورياضى بحت ومعقد لمثل هذا التفريغ فلكل جهاز ساعة بيولجية وذاكرة وعند حدوث حالة التفريغ ليخرج الامر بشكل سوى وسليم يجب ان يصبح الشخص ناضج ومكتمل فى جميع الاجهزة وهى الرحلة العلاجية او الخطة التى يتم وضعها لانضباط الاجهزة فى الشخص من خلال المتابعات الدورية طبيا وتربويا ورصد الحالات النفسية الحياتية للشخص من خلال العديد من الادوات مثل العلاقات الاسرية ومواقع التواصل الاجتماعى الجلسات التربوية المناسبات العامة والاجتماعية فضلا عن الرياضة والعمل وعمليات وضع القناعات وانضباطها عند الشخصليصل للاكتمال والنضوج العقلى والقلبى السليم فى جميع الاجهزة بأذن الله  كل هذا الامر يجب متابعته واحصائه وحصره رياضيا وطبيا بالكشف والتحليل وتغييرات الفيسولجية التى تحدث لكل جهاز فى الجسم وانضباطها مثل ما يحدث فى حالات العين من انتفاخ الرؤيا او عدم انضباط فى الذاكرة الفوتغرافية للعين او الاذن او الذاكرة المسعية وانضباط تسجيلات الاصوات والمؤثرات الخارجية التى يـاثر بها الشخص فى الذاكرة الصوتية الموجودة فى عدة مناطق منها الصدر والاحبال الصوتية وبعض الغددكل هذا يجب انضباطه والتخطيط له ورصد ومراقبة الحالات النفسية ومنازلها ودرجاتها وما هى المنزلة او الدرجة التى وصل اليها الشخص لتيسير العلاج وسرعة الشفاء ولا اعنى ان الشخص مريض بداء انما ما اعنيه ان هذه صنعة صناعة وبناء وتأسيس العلماء فى اى مجال من المجالات لاعداد النفس او الشخصية للابداع او الاختراع بأذن الله .وهذا التحليل لمثل هذه المقالة لم يأتى من فراغ انما جاء وبفضل الله تعالى من نتاج خبرات علمية وعملية وحالات مررت بها انا شخصيا دكتور ابراهيم نبيل عبد الرحمن الى ان وصلت لمثل هذا المنزلة والدرجة والخبرة التى بفضل الله عز وجل يسرت لى الكثير من الكتابات والابحاث والاطروحات التى استطعت تحليلها وكتابتها من نتاج مذكراتى كنوع من اهم المصادر والمراجع فى التحليل النفسى لفهم هذه الحالات وتيسر علاجها وانضباطها فقد ذكرت مثل هذا الموضوع  والحالات النفسيةفى كثير من الكتابات والابحاث منها مذكراتى التى تحمل اسم "جهادى " وغيرها من الابحاث والاطروحات .