أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
<p>، هو نتيجة طبيعية للعرض و الطلب و اذا كان الامر كذلك فلماذا لا تتدخل الدول المنتجة لكبح الانتاج و السيطرة على السوق ام ان هذا التغير في الاسعار ترتبط بسياسة الدول الصناعية و رؤوس الاموال</p>
ياصديقي سؤالك هام جدا جدا وفي مكانه ووقته وزمانه
طبعا النفط ليس خاضع للعرض والطلب وانما هو قرار سياسي تتحكم فيه الدول الكبرى حسب مصالحها وما هي منظمة الاوبيك الا تغطية لهذه القرارات كلما كان هناك عجز في الميزان التجاري الامريكي تلعب امريكا دورا في الضغط على دول الخليج لتخفيض اسعار النفط لتوفير الفرق بقيمة استيراد النفط وترفع سعر الدولار بالمقابل وتزداد الحروب وتزداد تجارة الاسلحة التي تحتل فيها الولايات المتحدة الامريكية بغض النظر عن الدماء التي تسيل فالدولار اغلى من الدم والدم العربي ليس ذو قيمة عند امريكا وعندنا سماسرة متى قالت امريكا افعل كذا يفعلون هذا هو حالنا وهذا وضعنا ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
اختلف تماما مع بعض الاراء العاطفية الرامية باسباب تذبذب اسعار النفط الى قرارت سياسية!
هبوط اسعار النفط الحاصل حاليا هو نتيجة عرض وطلب ؟؟
لان بعض المستهلكين اصبح مصدر مثل امريكا فهذا عمل خلل واضح في العرض ٩٧ مليون و ٩٤ مليون
لذلك المعادلة البسيطة جدا والمعروفه لغير الاقتصاديين حتى وهي ان العرض زاد على الطلب لذلك انخفض السعر !!
اما ردت الفعل من المنتجيين فهي حصة سوقية market share
ففي حال اوبك خفضت الانتاج ستخصر حصتها السوقية بكل تاكيد لان المستهلكين لن يتوقفوا عن الطلب وسيقوم بالاستفادة من ذلك المنتجيين الجدد على سبيل المثال هنا امريكا ومن الصعب كما نعلم في سوق مثل هذا ان تعوض مستهلكين لان المستهلك والمنتج محدودين وسوف ندخل هنا
game theory???
لذلك قراءة هذا التذبذب لابد ان يكون اقتصاديا بحت وان نتجنب العاطفه لانها تقودنا الى النتائج الخاطئه دائما اما السعر الحالي فهو قابل للارتداد الى اعلى باذن الله في المستقبل القريب جدا لاسباب معروفة وهي محدودية الاحتياطي بالنسبه للمنتجين الجددوايضا لكلفة الانتاج العالية وكلفة التصنيع بعد ذلك وهنا نتحدث عن الصخري طبعا
شكرا
اعتقد ان اسعار النفط مرتبطه بالعوامل السياسيه وليس الاقتصادية ومن هذه العوامل
1 - الحرب المشتعلة بين دول الخليج وايران حيث ان كلفة استخراج البرميل في ايران من60 الي70 دولار بينما في السعودية الكلفة20 دولار للبرميل
2 - ظهور الزيت الصخري في الولايات المتحدة وبهذة السعار تستطيع دول الخليج المحافظة علي نسبتها بالسوق وكبح مبيعات الزيت الصخري
3- اعطاء الفرصة للاقتصادات الصناعية الناشئه والمنتجة بكثرة للدخول في الرخاء الاقتصادي وتحسن اقتصاداتها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في اعتقادي سوف يستمر النفط في الارتفاع والانخفاض حسب استقرار منطقة الخليج
واعتقد الان النفط سوف يستمر في نزول سعره تدريجيا بصوره بطيئه حتي يتاروح في سعر ثابت
اللشيء الوحيد في تدني اسعار النفط عالمياً ترجع مشكلته الى العرض والطلب وانما يوجد احتكار في هذا السوق العالمي
ان سعر النفط يخضع لنظرية العرض والطلب وكذللك للاوضاع الجيو سياسية في العالم فمثلا انتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة الامريكية الذي أدى الى زيادة في الكميات المعروضة في الأسواق العالمية و هو أحد اسباب تدهور أسعار النفط وكذاللك من اهم العوامل هي تراجع النمو الاقتصادي في العالم مما يعني ان الطلب على النفط قد تراجع وهذا يعني تراجع مستوى الاسعار اي انه يوجد زيادة في كميات النفط الموجودة في الأسواق العالمية حوالي2 مليون برميل وسؤالك حول لماذا لا تتدخل الدول المنتجة في كبح الانتاج ؟ الدول المنتجة لا تريد خسارة حصصها السوقية بل يريدون اخراج المنتجين الذين لديهم تكلفة البرميل تكون عالية (20% من آبار الولايت المتحدة للنفط السخري تكلفة البرميل تتراوح بين75-80 دولار للبرميل) أي أن ان أسعار النفط تخضع لنطرية العرض والطلب ولكن الكميات المعروضة تتحكم فيها الدول المنتجة عن طريق قرارات خاضعة لعدة أشياء منها الاستقرار السياسي والأمني في المنطقة أو الحروب واحتياطي النفط مثال على هذا يوم تعرضت صهاريج النفط في ليبيا الى انفجارات() مما سيؤدي حتما الى ارتفاع أسعار النفط نسبية أما بالنسبة للكميات المطلوبة فانها تتغير حسب عدة متغيرات منها الفصول و اتجاه الدول المستهلكة الى الطاقات المتجددة و تطبيق اقتصاد الطاقة اما بارشادالمستهلك او باستعمال تقنيات استرجاع الطاقة الضائعة . أما بانسبة للاستثمارات فان تدهر اسعار النفط فانها لاتشجع المستثمرين على الاستثمارفي قطاع النفطوحتما عدم الاستثمار في قطاع النفط سيؤدي بعد عدة سنوات الى ارتفاع الأسعار. وشكرا
انخفاض اسعار النفط وارتفاعه هو قرار سياسي من الدرجة الا ولى تتحكم فيه الول الدولة الاولى في العالم امريكا
اكيد ولكن فى بعض الاحيان تتدخل السياسات فى هذا التغيير
اسعار البترول تخضع مثلها مثل كل السلع لمبدا العرض و الطلب الذي يمثل ركيزة الاسواق العالمية .. لكن باعتبار ايضا ان الطلب و العرض يستندان و يتاثران بمجموعة من المؤثرات .. كالازمات الاقتصادية و السياسية .. حجم الانتاج .. مستوى الاستهلاك العالمي للطاقة .. نوعية بنود و العقود الموقعة للمبيعات .. ارتفاع و انخفاض قيمة العملة .. جودة النفط و نوعيته .. الموقع الجيوغرافي للحقول و كذا الموقع الجيوغرافي للمناطق المستهلكة .. تاثير الشكرات الاحتكارية العالمية .. و الكثير من المؤثرات الاخرى التي تدفع بالاسعار الى اللااستقرار .. باعتبار ايضا ان اسعار البترول لا يمكن حسابها بل التكهن بها فقط فهي دائمة التغير ..
لا اعتقد ان موضوع العرض و الطلب هو من يلعب و ياتحكم بسعر النفط بشكل رئيسي و اساسي ، و لكن ما يتحكم به هو السياسة العالمية و الامريكية بشكل خاص و هذا واضح جدا و خاصة مما نراه الان من انخفاض الاسعار بشكل حاد و سريع و الدول التي تأثرت سلبا بهذا الانخفاض تؤكد ان الامر سياسي بحت
نعم اضافه الى الوضع الأمني لمنطقه الشرق الأوسط حيث انه يحتل جزء لا يستهان به من حجم الانتاج العاللمي