أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكرآ على الدعوة
أضيف على إجابه أخى الأستاذ \\ أحمد محمد
إعراض بعض المواطنين عن الوظائف المرهقة نوعآ ما
فرق راتب المواطن عن المغترب كبير تستفيد به المنشأة
أحيانآ غياب ثقافة ان العمل بشتى أنواعة لا يقلل من شأنك
التوطين يخضع كما غيره في سوق العمل لقانون العرض و الطلب
أرى أن طريقة فرض التوطين قد تسيء له كما تسيء بدرجة كبيرة لسمعة و تنافسية و قدرة السوق المحلى في مواجهة الأسواق العالمية و التكامل معها.
لتشجيع التوطين بغية الوصول إلى تعادل كفتي العرض و الطلب يجب زيادة الطلب و هذا يتأتى من رفع الكفاءات الوطنية و الذي بدوره يتأتى من رفع سوية مخرجات العملية التعليمية و التربوية و تغيير المفاهيم و الممارسات الإجتماعية الخاطئة.
الموضوع يحتمل الكثير من التفاصيل والمانقاشات المطولة و لكن ما ذكر أعلاه قد يكون الأساس المتين لبناء إقتصاد وطني متين من خلال سوق عمل كفء يعتمد التشغيل الكامل لكافة عناصر العمل و الإنتاج و من أهمها الكوادر الوطنية المؤهلة جنباً إلى جنب مع الخبرات و قوى العمل الأجنبية.
ليس ذلك ولكن هناك عدة عوامل
اولا: هناك للاسف شريحة من المواطنين يودن وظيفة تفصيل لهم خصيصا بالراتب الذي يريدونه والميزات التي يحلمون بها وهم غير مؤهلين او غير قادرين على القيام بمثل هذه الوظائف
ثانيا: بعض المنشأت لا ترغب بذلك توفيرا بالرواتب وذلك ظنا منهم
ثالثا: بعض الادارات ترغب بالاجانب حتى لو بنفس كفاءة المواطنين ورواتبهم اعلى ولكن عقدة ان المواطن لا يقوم بالعمل باتقان
رابعا: وجود التلاعب والواسطة بداخل الجهات المخولة بالمراقبة والمتابعة فكيف لهم ان يقوموا بالمراقبة بما يرضي الله على سائر المنشأت
مافى معلوم عربى SORRY