أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أتفق مع إجابة أخي اﻷستاذ فؤاد و شكرا.
شكرا استاذ طارق
انا اقدر اجابة استاذي القدير فؤاد وكذلك الاستاذ انس حول الموضوع والحقيقة انا برايي ان الانسحاب في هذه الحالة يكون هو الانسب للشخص الذي عرف قدر نفسه حق المعرفة وليجنب نفسه صدمة لا بد وانه لاقيها وهي الاستغناء عن خدماته من قبل مدير الشركة الذي يحسب عليه اجره قرشا بقرش ويريد منه مقابل ذلك الاجر انتاجية في العمل ولن يتوانى عن الاستغناء عنه اذا ما وجده غير مؤهل لذلك المنصب
هذه الحالة تعتمد على شخصية الشخص المكلف بالعملمنهم من ينسحب من البداية و منهم من يكون له الجرأة و يقبل بالعمل.انا شخصيا اجدها فرصة للتعلم و مجال جديد من الممكن الاستفادة منه و لا داعي للقلق لانه هناك مجالات و وسائط عديدة من الممكن الرجوع لها في حال الحاجة لمساعدة
الحقيقة أن الإجابة على هذا السؤال تتعلق بنوع القصور الموجود في الشخص المكلف
فإن كان ذلك القصور من النوع الممكن تلافيه ومعالجته بالتدريب والتعلم السريع والمكثف
فهنا ينبغي للمكلف أن يوصل ليله بنهاره في تدارك ذلك النقص وأن يستغل الفرصة لرفع إمكانياته وزيادة خبراته
وأما إن كان القصور بسبب كون ذلك العمل يستحيل القيام به بدون مساعدين ففي هذه الحالة ... الأولى والأجدر به أن يراجع مديره لطلب من يساعده من ذوي الإختصاص
والله أعلم
أشكرك اخي ألكريم أستاذ طارق على دعوتك ,,,, أتفق مع أجابة اخي الكريم ألأستاذ أنس ومن وجهة نظري فان توصيف السؤال لم يبين نوع التكليف أشرافا أم تنفيذا فان كان تنفيذيا فيجب ان يقترن بموافقة رب العمل في على تكليفي بالتنفيذ من قبل الجهة المنفذة للمشروع أستنادا الى المادة ( أولا _ ب ) والمادة ( الخامسة وألثلاثون -2 ) من الشروط المامة لمقاولات أعمال ألهندسة المدنية بقسميها ألول والثاني المعدة من قبل وزارة التخطيط العراقية وان كان أشرافا فان هكذا مشروع كبير وذو اهمية كبيرة ايضا ومثل لايتعامل معها سواءا مالكا كان( رب العمل ) او جهة تنفيذية دون أن تكون له القدرة وألأمكانية وألخبرة المتراكمة وألرؤى أللازمة ألتي تمكنه من التعاطي مع هكذا مشاريع , وبالنسبة لي مادام ألعمل ضمن تخصصي فمعيار ألأمكانية يبقى في مدى جديتي وحرصي ومثابرتي لأنجاز تلك ألمهمة من خلال ما أعتبره مؤشرا اوليا ومحفزا لي للقبول في خوض غمار هذا ألتحدي وهو ان ألذي أختارني للتكليف بها قد رأى في تلك ألقدرة التي فيما لو كنت لااراها فهذا خلل في تركب شخصيتي المهنية وسيبدوا هذا الخلل واضحا وظاهرا فيها امام ألآخرين ممن يشاركونني التخصص وخاصة ألذي كلفني بتلك المهمة والا سيصبح غير منطقي أن يغامر في تكليفي بهكذا مشروع , اذا ما دام ألتكليف ضمن تخصصي فمسئلة كونه خارج امكانياتي أراها نسبية وتأخذ اطارها في ألتوصيف أكبر من حقيقتها على ارض الواقع وكبح جماحها يكمن في مدى الجدية والحرص وألمثابرة والسعي لأنجازها بموجب الشروط والمواصفات ضمن الكلفة والوقت المحددين وهذا ما يتوخاه الذي يتعامل مع الهندسة وكوادرها .
في الغلب هحاول القاراءه وتجميع المعلومات لاداء هذ العمل وسوف استفاد من خبرة فريق العمل ثم اترك التقدير او الحكم لمن هو اعلي
إذا كان لديك المرشح الذي لديه كل بمقتضيات الخاص من انه / انها ينبغي النظر فيها، إذا كنت لا تجد هذا الشخص في مكان قريب من يجب أن تنفق المال للحصول على هذا الشخص لك
الإمكانيات الشخصية من الممكن دوماً تطويرها .. بالتأكيد على المهندس أن يعمل على تطوير إمكاناته لتتناسب مع المشروع .. أما الانسحاب من مهمة موكلة إليه بموجب موقعه المهني فسوف يضع إشارات استفهام حول كفاءته وأحقيته بهذا الموقع
التصرف السليم المطلوبفي مثل هذا الموقف يعتمد على فهم وتقييم اتلهوة بين الامكانيات الموجودة فعلا ... والامكانيات المطلوبة لنجاح المشروع ... وأين تتوفر الامطانيات الاضافية المطلوبة .. وإمكانية الحصول عليها عند الحاجة إليها .. وضمن االتوقيت المناسب .. ومقابل ماذا ..
المحاولة الجادة فى الالمام بمحتوى المشروع والاستعانة بمن يلزموا للمعاونة مع بل كل المجهودات لإحتواء الموقف والابلاء فى الاداء
وكل عام وانتم بخير