ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

هل تهتم فى مؤسستك بتوظيف اشخاص ذواخلاق حميدة وما مقدار الاهتمام واذا حدث مقارنة بين ذو اخلاق حميدة قليل الخبرة وذوى خبرة منعدم الاخلاق ايهما تختار ؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل ibrahim nabil Abd ELRahman , Quality control engineering , internaational trade office group "global manufacturer of creanes"
تاريخ النشر: 2014/12/31
ibrahim nabil Abd ELRahman
من قبل ibrahim nabil Abd ELRahman , Quality control engineering , internaational trade office group "global manufacturer of creanes"

بحث مطور واطروحة فى اعادة التقويم والبناء الخلقى والسلوكى الذاتى للشخصية ‏8 أكتوبر،2014‏، الساعة ‏02:32 مساءً‏   العامةالأصدقاءأنا فقطمخصصةمنطقة ‏‎Alexandria, Egypt‎‏WWWIBRعودة للخلف

من الاشياء التى لا سبيل الا بها للطريق الى التقدم هو انزال الناس منازلهم وتحديد هذه المنازل والدرجات والصفات الخلقية التى يجب ان تتوافر فى كل منزلة ودرجة قليلاها وكبيرها وان تكون شروط الوصول للمنزلة او الدرجة هو الالتزام بالخلق الوظيفى للمهن او للمنزلة هذا بالتأكيد يحتاج لعملية تأهيل ضخمة تربويا لاعداد مثل هذا الموضوع ولكن ثمراته انك لن تجد ضابط مرتشى او مهندس سارق او طبيب يقتل لاجل المال او الثأر واهمية التأهيل والاعداد التأهيلى والتخطيط لمثل هذا الامر بشكل محكم قبل البدء فى التنفيذ هو الحفاظ على الاشخاص من الروتين القاتل والذى يتسبب فى الانحرافات كمثال توضيحى لحالات الانحراف التى تحدث بسبب الروتين وعدم التأهيل الوظيفى كمثال "الكذب وعدم الثقة وهما ينتجان الخيانة " انا كشخص اذا قلت انى طبيب جاء شخص يشتكى من ألالم فى بطنه فكشفت على بطنه فلم اجد هناك مشكلة ولكن المريض يصر على الالم فسأضطر لاعطيه مسكن ويظهر فى الحقيقة ان المريض من تعوده على الكذب والشك وعدم الثقة يشتكى فى مكان آخر غير المكان الذى اشار اليه اساسا فيأخذ الدواء او المسكن الذى اعطاه له الطبيب لعلاج منطقة تقوم بتسكين الالم فى الجسم كله ثم تعود الحالة الى سابقها او اسوء ويلقى باللعنات على الطبيب والدواء والاصل ان المريض مريض بمرضين نفسى او غير مرئى وهو الكذب او الشك او الخيانة ومرض عضوى فلا حل هذا ولاذاك ومع تراكم الامراض تجد شخص مدمر يسير على الارض واعتقد ان هذا اهم وظائف التحليل النفسى وعلماء التنمية البشرية والاجتماع لذلك انك تجد ان التحليل النفسى درجة ومنزلة مابين الطبيب البشرى والطبيب النفسى وشخصيات قليلة من تبرع فيه وله مراحله من الدقة والاتقان ثم ينتقل الشخص ليكون اما طبيب بشرى او نفسى كما ينتقل علماء الاجتماع والتنمية البشرية الى العديد من الوظائف مثل ممثلين وخطباء ومحاضرين او استشاريين نفسيين او قادة فرق جماعية او مدربين او اطباء وهذا حسب الاجتهاد العهلمى والعملى ومدى المهارات والقدرات التى تم تحصيلها علميا وعمليا ومقدار التخلق بالخلق الوظيفى والتطبع السلوكى لاخلاق المهنة وهذا ما اعرضه هنا وادعوا اليه ان تكون لكل مهنة او وظيفة شروطها وضوابطها المعروفة للجميع حتى لاتظهر نماذج منحرفة مثل شخص مزور او نصاب او لص يستغل هذا الموضوع من نماذج فى مثل هذا الموضوع والذى يشرح هذا الموضوع بشكل توضيحى فيلم "كده رضا " بطولة احمد حلمى ومنة شلبى وغيرهم هذا الفيلم يعتبر اسقاط واقعى لما اشرحه وفى عام تقريبا2009 كنت اتابع وقتها برنامج القاهرة اليوم لعمرو اديب وكان يحضر معه وقتها تقريبا الشيخ خالد الجندى ولكن فىاحدى الحلقات لهذا البرنامج قام مقدم البرنامج بعرض وفكرة رائعة وهى انه فى احدى مدارس اللغات لا اتذكر بالقاهرة او بالخارج انهم يقوموا بتاهيل وتدريب الاطفال من الصغر على مناسك الحج اوالعمرة من خلال ارتداء زى الاحرام ومجسم صغير للكعبة وتدريبهم بشكل كامل على اداء مناسك وشعائر الحج والعمرة وهذا يعتبر تعايش كامل للفريضة والسنة وتدريب عليها وترسيخها فى النفس وهذا شىء اعجبنى جدا ولكن هناك امر فى غاية الخطورة من الناحية التربوية والنفسية يجب ان يوضع فى الحسبان اثناء هذا الامر وينتبه اليه بشدة التريويين ويجب متابعته من خلال علماء النفس والدين وهذا الامر هو انه يمكن اثناء معايشة وترسيخ هذه الشعائر من خلال هذا الاعداد ان ينحرف طفل او شخص فكريا وتتكون قناعة باطلة انه يمكن ان يقوم ببناء كعبة او اداء هذه الشعيرة فى اى مكان وهذا هو خطورة هذا الامر اما دون ذلك فالامر جله خيرا بأذن الله ومن اعظم الادوات والاساليب لترسيخ العبادة من الصغر تماما مثل التربية والاخلاق الحميدة يتربى عليها الشخص من الصغر فهناك من يتمسك بها ويحفظها علما وعملا وهناك من يؤديها ولا يؤديها وهناك من تكون عادة وهناك يهمل اويترك فالموضوع تماما مثل التربية وترسيخ الاخلاق ولكن يجب وضع فى الحسبان موضوع القناعة الباطلة التى ذكرتها لان هذا الموضوع يمكن ان يتسبب فى ان يكون الشخص فاسق او زنديق او متبع للهوى او ضال وهناك فى السيرة نماذج مثل ابرهة الذى قام ببناء كنس او معبد حتى يذهب اليه الناس وذهب ليهدم الكعبة فهذه احدى النماذج تكوين القناعة الباطلة التى اتحدث عنها فبناء مسجد فى حد ذاته امر مستحب اما ان يتم بناءه على غير تقوى من الله وهذا النموذج سنجده ايضا فى السيرة فكان الهدف الذى تم بناء احد المساجد فى المدينة من قبل اليهود والمنافقين كان الهدف تماتما مثل ما فعل ابرهة قأنزلت آيات عن هذا الحدث فى سورة التوبة "لمسجد اسس على التقوى من اول يوم احق ان تقوم فيه ...." والنماذج كثيرة ومتعددة فى التاريخ عن خطورة هذه القناعة وكيفية علاجها بأذن الله فأما الزبد فيذهب جفاءواما ما ينفع الناس فيمكث فى الارض فمن اعظم وافضل الحكم الربانية فى العشر من ذى الحجة وفضائلهم انه روى بعض المفسرين انه الله عز وجل اقسم بهذه الليالى فى قوله تعالى "والفجر وليالى عشر " اما من فضائل هذه الايام فبدأ الموضوع فى محاولة فهمى لهذه الفضائل ولماذا اختصها الله عز وجل بالرحمات فوجدت ان من اعظم الفؤائدلهذه الايام هى مشاركة حجاج بيت الحرام والتعايش النفسى والروحى معهم فهم يؤدون المناسك لانها فريضة اما من لم يستطيع الحج او فاته ثواب وفريضة الحج فجعلت وبفضل الله هذه الايام ليعش كل مسلم هذه الفريضة وان لم يحج من خلال الاعمال الصالحة والكثرة من اداءالصلوات والصيام والصدقة لاثبات وترسيخ فريضة الحج فى النفس ومن الواجب او المستحب على كل مسلم واسألأ الله التوفيق فى ذلك اذا ما توافرت الهمة ان يحاول كل شخص معايشة الحج من خلال هذه الايام والمعايشة تكون من خلال محاولة فهم او الاستماع او القراءة عن الحج ومناسكه وفؤاده بدنيا ونفسيا وروحيا وفهم المراد وتفسير معانى الشعائر والمناسك بحيث اذا ما تيسرت فريضة الحج او القيام بالعمرة كان هناك اعداد واستعداد وفى احدى اهم نماذج والذى سأتحدث عنه تفصيليا فى الجزء الثانى من هذه لاطروحة هو نموذج وحالة نفسية يمر بها جميع البشر بعد كثير من الجهد والعناء والمشقة فمنهم من يفقهها ومنهم من تمر بها مرور الكرام وقد وفقنى الله عز وجل للفقه بها من سنوات ومضت ولعل التوفيق من الله عز وجل ببيانها وتفصيلها وشرحها الان والتى سأتحدث عنها بشكل اكثر تفصيلا فى الجزء الثانى من هذه الاطروحة وبالتأكيد عند دراسة اكاديمية للطب النفسى وتوصيف لهذه الحالات من خلال المعادلات الحسابية وفهم اكثر سيكون بأذن الله وسائل علاج والسيطرة وانضباط مثل هذه الحالات من هذه النماذج هى حالة انفصام فوق العادة كمثال ونموذج وعرض كحالة نفسية وليست مرض وان تم الاهمال الطبى تكون مرض ويمكن ان يصل الانسان الى حالات اكتئاب تودى بحياته سواء كان بالانتحار او القتل او الفساد او الانفصال عن الواقع وهذا النموذج ولا اعرف هل هؤلاء الاشخاص يمرون بهذه الحالات ام لا انما اسرد هذا لنموذج كبيان لهذه الحالات كنوع من التخصص التحليلى وان الى الان يمكن ان اكون محلل نفسى ولست طبيب نفسى وساترك للقارىء او الباحث او الدارس الحكم فى تقييم مدى براعتى فى التحليل وعرضى لهذه الحالة وكيفية توصيفها وان كنت بفضل الله لاانتظرمثل هذا ولكنه حقا للقارىء وثقة بنفسى وفيما اعرضه واكتبه بفضل الله وليس غرورا واستصغارا من شأن من اهم المشاريع التى وفقنى الله عز وجل وساهمت بشكل عظيم وكبير جدا فى تثبيت القناعات الصحيحة والانتقال من حالات التصورات والخيال والفلسفة والاحلام واعانتنى بفضل الله من انتشالى قبل الغرق فى بحور الفلسفات الغامضة هو احد اهم المشروعات العظيمة التى اعطتنى الكثير بفضل الله من الفهم والعقل والفقه والثبات والايمان والقوة حيث فى عام2013 قمت بفضل الله بتخريج هذا المشروع الى ابحاث علمية وعملية ليكون احد اهم عوامل الثبات والقوة والانقاذ من الغرق فى بحور الفلسفات والغوامض والانتقال الحقيقى الحى بأذن الله من غوامض الفلسفات والازمنة السابقة او المستقبلية الى الحضور الواقعى على الارض وهذا المشروع تم بحمد الله تخريج وتحقيق لمشروع قام بتجميعه المركز الاسلامى للدراسات والبحوث أعداد أ.د عبد الحميد الغزالى ويحمل اسم "حول اساسيات المشروع الاسلامى لنهضة الامة فى فكر حسن البنا " وما فعلته هو انتقاء وتركيب كلمات وجمّل من صفحات مختلفة من المشروع نفسه دون زيادة او نقصان او اضافات مع بعضا من الاختصارات التى فى احيان كثيرة اجملها فيما انتقيه من كلمات وجمل ليصل المعنى قدر الامكان مع بعضا من الاجتهادات الفقهية المعاصرة وبعض الاختلافات فى الترتيب ومن خلال هذا التخريج والتحقيق واقوم بهذا العمل بفضل الله عز وجل بناءا ومن خلال خبراتى السابقة سواء العملية او العلمية وتفاعلات الاحداث والمشاهد الحالية او ما عشتها خلال مراحل حياتى سابقا الى ان ييسر الله عز وجل بالتعايش مع اكثر من مجتمع وحضارة لأضع رؤيتى من خلال منهجى الفكرى او اذا شاء الله عز وجل صياغة المشروع بأكمله بأسلوبى ومن خلال دراستى المتعمقة لعلم النفس ولهذه المجتمعات والحضارات وقد استطعت بفضل الله تقييم المشروع ليكون كمشروع تخرج للحصول من خلال تخريجى لهذا المشروع الحضارى بعد ان قمت باتمامه بأذن الله وعرضه على صفحتى الشخصية على الفيس بوك على درجة الدكتوراة فى علوم الحضارات واصول الدين والشرائع السماوية وهذا بعد مجموعة دورات منظمة ومرتبة ومكثفة من عدة جهات وهم الجهات التى سيتم اعتماد الشهادة والدرجة منها كما وقد ساهم هذا المشروع بفضل الله واعاننى بشكل كبير على كتابة مذكراتى التى تحمل اسم "جهادى " والتى قمت بكتابتها وعرضها ايضا على صفحتى الشخصية على الفيس بوك فقه الجهاد وعلوم القتال بين الحفظ والبحث والتسجيل الى التحقيق والتخريج والاستنتاجوهذه مذكراتى فى ثلاثون عاما من حياتى بكثير من التفاصيل وعرض حى وحقيقى لحالات نفسية عشتها وتعايشت معها فى ثلاثون عاما مضت من حباتى اشرح من خلالها حياتى وتاريخى وسيرتى فى ثلاثون عاما الى ان وصلت وبفضل الله تعالى ( كصاحب منهج فكرى وباحث ومؤسس ومخطط حضارى واصبح لدى وبفضل الله عز وجل مشاريع مستقبلية ) فهذه مذكرات تشرح تفصيليا جهادى وسيرتى وكفاحى وكيف وصلت بفضل الله عز وجل وقدرته فى ثلاثون عاما مضت من حياتى من العلم والعمل والجهاد لهذا الامر والحمد لله الذى فضلنى على كثير من عباده المؤمنين ولا اجد افضل من ان اعرض المشاريع المستقبلية والتى وهبها الله عز وجل بفضله ومنه لتكون من اهم ثمرات هذا الجهاد الذى دام ثلاثون عاما وصدق الله عز وجل وصدقت رسله فيقول تعالى (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله مع المحسنين ) سورة العنكبوت ولعل هذا الجهاد ونتاجه وثمراته بفضل الله تعالى احدى هبات ورحمات الله تعالى لى كشخص وان وهبنى الله عز وجل من ذرية وازواج وللبشرية بصفة عامة ليزداد المؤمنون ايمانا بأذن الله ويسلم ويتيقن كل من هو متردد او فى ريب او لديه ذرة شك فى رحمات الله ليكون جهادى و سيرتى وتجربتى نموذج وتجربة انسانية لجميع الامم والحضارات وفى عام2010 كنت اعمل فى احد الوظائف الحكومية فى المجال الامنى كعمل مؤقت بالنسبة لى ولانه لايتناسب مع طموحاتى فكان هذا العمل وهو فى مصانع سجاد دمنهور بالاسكندرية كان بمثابة لى فترة لاعادة التكوين النفسى والتهيئة وفى نفس الوقت كنت اقوم بدراسة اللغة الانجليزية والقراءة وكنت اقوم بكتابة كتابى الذى يحمل اسم "التطبيق العملى لاسماء الله الحسنى واسباب علم الادارة " وكان هذا المصنع بالاسكندرية مكون من مصنع فى منطقة العطارين ومدير الامن فيه كان لواء من الجيش وكنت انا موجود فى الجزء الثانى فى المصنع وهى مصبغة قديمة فى منطقة الحضرة وكان عملها قليل الانتاج واثناء عملى هناك ترددت كما يقال او بالمعنى الصحيح قام بعض او رئيس العاملين وقتها لياخذ رأى بالموافقة بنعم ام لا اثناء جديث عادى وكأنه يحاول ان يعرف رأى فى الموضوع والموضوع هو ان اذهب لاتدرب على اطلاق الرصاص ويكون معى رخصة ومسدس وسيكون لمن يعمل معى او يستبدل معى الوردية وقتها بندقيىة ويتم وضعها فى المكان وكان من يعمل معى وقتها تقريبا مواليد1985 ووقتها رفضت هذا الموضوع وقلت له انا شخصيا استطيع التحكم فى نفسى وضبطها بحيث لا استخدم هذا المسدس ولكن الشخص الذى معى لا اعتقد انه يستطيع ذلك وانتهى الموضوع على ذلك ولكن اعتقد ان موقفى الرافض فى هذا الموضوع صحيح وفى نفس الوقت غير صحيح فهذا المسدس اذا كان معى خلال الاربع سنوات الهرج هذه وبالاخص انى تعرضت فى عام2013 بعد خروجى من المسجد بعد صلاة التراويح لهجوم من سخص بمطواة فأصابنى فى يدى وقدمى وجرى اعتقد وقتها ان وجد هذا المسدس هذا الشخص لن يسلم من طلقتين واحدة فى يده والاخرى فى قدمه هذا ان لم اخرج وقتها المسدس وهرب من امامى عندما يشاهده؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!وبالعموم انا شخصيا عاجلا او آجلا اذا شاء الله عز وجل بالاستثمار فى مجالات الاسلحة من المؤكد انى سأستخدمه وبالاخص ان هناك اختراعات او افكار حول هذا الموضوع منها فكرة اختراع طلقات كهربا وتنويم وشلل مؤقت مثل التى يتم ضربها فى البهائم والتى يستخدمها البياطرة نفس الفكرة وغيرها اذا ما شاء الله عز وجل وتعاملت فى هذه المجالات ف يجب ان يتعلم كل انسان الاحترام والادب ولايجب الخلط بين العمل الذى يجب على الشخص تنفيذه مع وجود الادب والاحترام المتبادل بين الطرفين مهما كان فروق السن بينهم فكان من اكثر المشاكل التى واجهتنى قبل عام2009 ولانى كنت اقوم بأعمال رغم سنى الصغير وقتها الا انى من خلال الاعمال التى كنت اقوم بها فى بعض اعمالى كان على ان ادير من هم اكبر منى فى السن وكنت كثيرا ما اتحرج بان اطلب منهم العمل الجاد لانى كنت احسبه انه ليس خلق من اخلاق الاسلام وهذا يعتبر مرض واكرر مع الاحترام المتبادل فكانت هذه مشكلة كثيرة ما كن اواجهها فتارة كنت اترك الشخص يهمل فى عمله وتارة كنت اقسو بشدة عليهم فكنت الوم نفسى كثيرا وبعد ان تركت هذه العمل وغيره وفى عام2009 كنت مازلت ابحث عن عمل واقوم بعمل مقابلات مع عملى فى احدى المحلات لاقاربى كشريك غير رسمى وجدت وظيفة فى وزارة الاوقاف فى مصانع سجاد دمنهور ككاتب فى المجال الامنى وكن المرتب150 جنيه فكنت اصرف على هذا الموضوع من جيبى الخاص وكانت المواعيد من7ص الى2 م وكنت انهى عملى فيها ثم اذهب الى المحل استكمل الى الساعة5او6 مساءا وكنت مازلت اقوم بالبحث عن عمل ايضا وكنت اروح مشى سواء من هذا العمل او ذاك كنوع من الرياضة وتقوية البدن واهم ما كان يميز هذا العمل هو انضباط المواعيد وكنت خارج من مرحلة نفسية وهى ضيق النفس نتيجة البحث المستمر عن عمل مما ادى الى وجود كثير من المخاوف من تجارب العمل وشعور دائم بأنى سأفشل اذا عملت وشعور ونوع من الاضطهاد من جميع من حولى فبدأت بالاستعانة بالله ومن خلال هذه الوظيفة بعملية ومحاولات علاج لهذه الاشياء فبدأت فى هذه الوقت ولانه كان حكومى وكانت مصبغة قليلة الانتاج والعمل فكان هناك متسع كثير للقراءة والبحث فكنت اقوم بشراء كتب من دار السلام بالشاطبى وقراءتها وعمل برامج علاج نفسى والانضباط الشعورى كما كنت اتعامل مع من هم فى هذه المصبغة وهم من كبار السن اكثرهم بقى على سن المعاش سنة او سنتين وبحكم عملى كان على التعامل معهم بضبط وادراتهم وهذا الموضوع وبفضل الله وبمساعدتهم استطعت التغلب على هذا الامر وبدأت فى استكمال وتجميع الكتابة لكتاب التطبيق العملى لاسماء الله الحسنى واسباب علم الادارة ايضا فى هذا التوقيت ذهبت وقمت بأداء عمرة وكان لها عظيم الاثر والبركة بفضل الله فى كثير من الامور كما كنت اقوم بأخذ قرصات للغة الانجليزية وكنت اقوم بترجمة بعض الكتب من الربية الى الانجليزية ومع نهاية2010 تقريب شهر اكتوبر قدمت استقالتى وقد اتممت بفضل الله الكتاب وانتقلت لعمل كمدير ومشرف عام للمواقع فى شركة للقطاع الخاص .

المزيد من الأسئلة المماثلة