أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ومن اهم اسباب هذا الامر هو كما يقال الرمرمة والتى الان اجدها حول صفحتى الشخصية الان من خلال مديرى او مسئولى او المتابعين او اصحاب المجموعات الموجودة او المشتركة مع صفحتى وبغض النظر عن اخوان او سيسى او وغيرهم ان احاول كما يقال توصيف وترجمة مختصرة ومفهومة لكل هذه المقالة فى كلميتن او اكثر او موقف يحدث لصفحتى الشخصية من اشخاص انا لا اعرفهم الا من خلال تبادبل الافكار والاراء وهم مسئولى المجموعات والصفحات التابعين لصفحتى الشخصية فهم يقوموا بفتح واضافة صفحات ومجموعات متعددة الافكار وتدور حول فكرة مجموعة واحدة دون وجود روابط ومصالح على ارض الواقع وهذا من شأنه ان يحدث تضخم وهذا ماحدث مع الجميع فى ثورات الربيع العربى بما فيهم العسكر وهى الرمرمةكما يقال فبرجاء من اغبياء مسئولى ومديرى المجموعات التابعة لصفحاتى الشخصية كفى رمرمة لانى سأصفى الجميع اذا لزم الامر وحدث التضخم وستكلفوا انفسكم فوق ما تطيقوا جاذبية الافكار بين علوم التكوين والطبيعة الكونية والحروب الالكترونية
****من حصاد مذكراتى "جهادى " *****بدأت فكرة الحروب الالكترونية هذه تشغل حيزا كبيرا من تفكيرى تحديدا منذ عام2002 فقبل هذا العام كان اكثر شغلى الشاغل هو عملية التعلم وتحصيل الخبرات من عدة مصادر واعمال صغيرة وكبيرة ومع السن الصغير كانت اكثر طموحاتى واهدافى لتحصيل هذه الخبرات للسفر للخارج لاصبح عالم او مخترع وبعد2002 تحديدا بعد الالتزام والتعارف على بعضا من اصدقاء المسجد وكان معظمهم ينتمى بشكل تنظيمى او غير تنظيمى لجماعة الاخوان المسلمين وكان يجمعنا كثيرا من الاعمال الخيرية وحضور دروس العلم واجمالا اسميى هذا الامر بالتفقه فى الدين وقد بدأت وقتها افكر جديا فى التدريب على الفنون القتالية ولكن بشكل عملى ورسمى ومن خلال النوادى المعروفة والمشتركة فى الاتحاد المصرى والدخول فى معترك تحصيل الخبرات للفنون القتالية ودخول البطولات وفى عام2002 بدأت الرياضة بشكل عملى لتكون احدى الاسس التى يجب ان اتربى واعدنفسى عليها فبدأ الموضوع بفنون القتال والالعاب الرياضية مثل الملاكمة والمصارعة والتايكندو والكونغفو ثم بدأت الفكرة تطور واحاول دراسة الميكانيكا لفهم ميكانيكية الجسم وانواع وكيفية تصنيع السلاح فقمت بالحصول على بعض الدورات التى كانت تعلن عنها الحكومة بين الحين والاخر فى اكاديمية مبارك للبحث العلمى ,ودورات التابعة لوزارة الهجرة فى برامج التأهيل الاوربى فى مراكز التأهيل المهنى وكنت وقتها حاصل على بكارليوس رقابة جودة شعبة تكنولجيا انتاج ومعهد فنى صناعى قسم ميكانيكا ودبلوم فنى صناعى قسم اثاث معدنى ولحام ومع انتهاء فترة الجيش استطعت خلال هذه الفترة الحصول على بطولة الاسكندرية فى الملاكمة وبطولة القوات المسلحة فى الملاكمة مع ممارسة واتقان باقى الالعاب فى اكثر من نادى اهمهم الشبان المسلمين وحرس الحدود مركز شباب النصر ومركز شباب سموحة والنادى الاوليمبى وفى هذه الاثناء كان تفكيرى ينحصر فى بناء شخصيتى من خلال الاعداد البدنى من خلال التأهيل الرياضى والنفسى من خلال دروس العلم والعمل بما اتعلمه واختيار نفسى من خلال ما اتلاقه من تعاليم من القرآن او من الدروس التى كانت منتشرة وقتها لجميع الدعاة والجماعات سواء فى المسجد او من خلال التلفاز او سماعها من شرائط او من خلال الكمبيوتر وكان الاعداد الروحى من خلال الطاعات والعبادات والاعمال الخيرية المختلفة وكان موضوع فكرة الحروب الالكترونية فى ذلك الوقت ينحصر على العاب البلايستيشن سواء فردية او جماعية فكمثال عندما كنت العب كرة قدم على جهاز البلايستيشن وكثيرا ما يكون منفردا اقوم بلعب كأس عالم فكنت من خلال هذا الموضع اقوم بتنمية الكثير من المهارات العقلية والادراكية مثل اساليب الخطط والهجوم والدفاع واسماء الدول واشكال الاعلام للدول فاكتسبت الناحية الخططية بشكل علمى وسرعة البديهة كنت فى بعض الاحيان اقوم بالتطبيق العملى من خلال ممارسة كرة القدم والسلةبين الحين والاخر فى بعض النوادى كنوع من التسخين قبل بدء التدريب ثم انتقلت الى العاب الكمبيوتر وكانت كثيرة واستفدت ايضا بنواحى كبيرة ولانى اتكلم عن الحروب فكان اهم العاب فى ذلك الوقت هم لعبة "رد الرت " فهذه اللعبة اعطتنى تصورات حقيقية عن كيفية بناء الجيوش والهجوم والدفاع وانواع الاسلحة والتكتيك الفنى الدفاعى والهجومى وكانت النموذج الجماعى اما النموذج الفردى فكنت اجده فى لعبتين وهما " ميدل اوف اونر "ولعبة اخرى للدفاع الجوى مشهورة تتمثل فى ان تكون انت الذى تملك الرشاش وتقوم بضرب العساكر والدبابات والطائرات " وهذه اللعبة بالاخص تعايشت معها كثيرا فى الجيش حيث كنت فى سلاح الدفاع الجوى وتعايشت مها فى فترات الاستدعاء الاحتياطى حيث وجود الكتيبة فى معهد الدفاع الجوى بالاسكندرية فكانت النموذج العملى وكانت اللعبة النموذج العلمى للتعايش الكامل ومعايشة واقعية للشكل العام والخاص فى الحروب والحياة العسكرية بصفة عامة وخاصة وهذا بالطبع مع التدريبات الجدية والعمل الحقيقى فى الاندية المختلفة للالعاب التى كنت امارسها وبعد الانتهاء من فترة الجيش التحقت بأحدى المصانع وهو مصنع "وادى الملوك للمشغولات المعدنية "فى برج العرب حيث التحقت كمتدرب على اللحام بشهادت الدبلوم ومعهد فوق المتوسط وشهادات اللحام والالات الورش اتى قمت بالحصول عليها وبعد فترة وتحديدا بعد نجاحى فى التنفيذ العملى بهذه الشهادات وكانت فترة4 شهور انتقلت بالتقدم بشهادة البكارليوس وقمت بتنفيذ العديد من برامج الجودة من خلال كتب الجامعة ونجحت بشكل كبير جدا فى تنفيذها وبالاخص انى كنت اعمل فى مشروعين كبيرين وهم "سان ستافنو بالاسكندرية " والجامعة الامريكية بالقاهرة " فنجحت بفضل الله بالارتقاء بمستوى هذه الشركة والوصول وبمساعدة طاقم الادارة والعمال وقتها للوصول لافضل برامج جودة لخروج منتج كامل فكانوا من يقوموا بالاستلام فى المواقع يقوموا بعملية التركيب وكان قبل وجودى لايوجد ادارة جودة فى هذه الشركة وكان قبل وجودى كثيرا من بنود هذه الاعمال متوقفة وتحديا "مشروع الجامعة الامريكية " ومع نهاية عام2007 باستدعاء لامن الدولة وشطبى من المركز الثقافى الاسلامى بعد نجاحى فيه واستدعائى للاحتياط فى الجيش لمدة شهر بدأت مرحلة جديدة وكنت تحت ضغط نفسى شديد جدا ونوع من التحدى للجميع انى يمكن ان ابدأ بأذن الله من جديد واقدم الافضل فبدأت بالحصول على دورات فى اللغة الانجليزية فى معهد IBI والعمل فى شركة الاسكندرية للاسمن فى مجال السفتى ومع نهاية عام2007 شاهدت احدى الافلام "لبروسلى اسمه قبضة النمر او القط " مع القراءة والاطلاح وحضور دروس العلم والاستماع للقرآن ومشاهدة للافلام الوثائقية والبرامج السياسية ومتابعة الاحداث ولكن من اهم الافلام والبرمج وثائقيات هارون يحيى وغيرها كثيرا ولكن ايضا هذا الفيلم لبروسلى اعطى مساحة او نقلة نوعية فى عملية التفكير والارتباط التنظيمى سواء كان بجماعة او مؤسسة ففكرة الفيلم تشرح بشكل عملى وعلمى من خلال صراع لمدرستين من الكونغفو كل مدرسة لها اسلوبها الخاص وبطل الفيلم استطاع ان يستنبط من خلال تجربته مع المدرستين مدرسة جديدة من خلال التدبر والمشاهدة للحيوانات فالفيلم وفكرته يعتمد على كيفية دمج علوم الطبيعة والحيوانات بالاساليب القتالية لفنون الكونغفو وان كنت شاهدت الفيلك بدون اى ترجمة من خلال سيدهاية اهداها لى صديق الا انى فهمت وفقهت ان فكرة هذا الفليم واساس فكرة الفيلم يعتمد على ان يفهم المشاهد كيفية الاستنباط او كيفية ميلاد الفكرة وتطويرها او كيفية ربط الفكرة واستنتاجها من عدة جهات ثم انتقلت بعد ذلك الى الانتباه الى الحروب الاعلامية بظهور نجم الفضائيات واهمهم قناة الجزيرة التى استفدت كثيرا من برامجها السياسية وسلوب العمل واعتقد ان افضل طاقم عمل بها هو الطاقم الذى كان يعمل فى فترات غزو العراق واحداث غزة وحزب الله ولا اعرف هل هذا كان حقيقى ام كان شعورى وقتها بسبب تفاعل الاحداث ولكن بالعموم هم وحتى الان من افضل مقدمى البرامج بشكل احترافى وكان هذا الموضوع يصحبه بعض الاعمال الخيرية فى المنطقة والعمل السياسى من خلال انتخابات مجالس الشعب لجماعة الاخوان المسلمين فتعرفت كثيرا على كيفية العمل السياسى والاعمال الدعائية واعمال النشر وطرق واساليب الدعوة واعمال الانتخابات وان كان كل هذه الاعمال كنت اقوم بها معهم محتسبها نصرة للاسلام ولا اندم على اى عمل من هذه الاعمال لانها كانت جميها فى الصالح العام حيث كنت اقوم وبشكل غير تنظيمى بأعمال صلاة العيد ونشر الملصقات التى تحث على الخير والعمل الصالح مع دروس العلم وبعد هذه المرحلة وتحديدا فى المرحلة من نهاية2007 الى2009 كنت كثيرا ما اتفكر فى كيفية طرق وعيش الحيوانات والحشرات كمثال خلية النحل كيف تعيش وكيف يعيش النمل وكنت اقوم بالقراءة وتخيل وتصور كيف تدافع وتهاجم وتبنى وتعيش مثل هذه الحشرات والحيوانات وكيف ان العنكبوت يقوم بنسج شباكه لاصطياد الذباب ولماذا خلق الله عز وجل هذه الكائنات الصغيرة وعلى ماذا تتغذى وكيف تعيش فكنت اقرا فى هذا الموضوع واحاول ان اتدبر من خلال القرآن والافلام والبرامج واحاول ربط الموضوعات واكتشفت ان هذه المخلوقات خلقها الله عز وجل لتتغذى على مخلوقات اصغر منها لا ترى بالعين المجردة ولذلك خلقها الله تعالى وهذه وظيفتها فالبعوض والصراصير والحشرات الصغيرة هذه اعتقد انها تتغذى على انواع من الميكروبات والفيروسات التى لانراها بالعين المجردة وهذه احدى اهم اكتشافاتى فى هذه المرحلة وفى نهاية عام2009 بدأت فى كتابة وتجميع كتابى وبدأت انشغل وتحديدا من2009 الى نهاية2010 بماتسمى بالحرب الاعلامية وادوات النشر والدعاية مع بعض الانفتاح على مشاهدة المسلسلات والافلام والبرامج فى اكثر من قناة اهمهم قنوات الحياة والنيل وروتانا والافلام الاجنبية mbc2 ,max وبانورما اكشن وغيرها وبرامج مثل القاهرة اليوم وغيرها فبدأت مفاهيم جديدة اقوم بربطها وانتهت هذه الفترة بأكتشافى وبداية فالاكتشاف واعنى به تدبر الامر الذى يمكن مع الدراسة ينتج اختراع بأذن الله والا فمثل كل هذه الامور معروفة فالاكتشاف هو لماذا قبل اختراع الاقمار الصناعية كان يتم استهداف السائحين والاجانب الذين كانوا يحملون الكاميرات اثناء الحروب او الحروب الباردة حيث كانت هذه وليس الجميع انما كانت هذه اهم احدى وسائل المخابرات وقتها حسث يتم رصد المواقع الداخلية والخارجية للسيطرة عليها اذا حدثت حروب ثم بدأت فى التفكير فى كيفية عمل الاقمار الصناعية وكيف تقوم بالتقاط الصورة من بعد وهذا دعانى الى البحث فى التصورات التى كنت اتعلمها فى لالعاب مثل ميدل اوف اونر ورد الرت ولعبة الدفاع الجوى وتصور كيفية اطلاق القمر الصناعى مما ساهم فى البحث فى انواع الطائرات والصواريخ فكنت اتصور انواع الطائرات مثل انواع الحشرات ون خلال الخبرة المكتسبة من الالعاب ومع عدم توافر الامكانيات لذلك الامر مع انشغالى فى كتابة وتجميع كتابى "التطبيق العملى لاسماء الله الحسنى واسباب علم الادارة " وانشغالى بضبط نفسى والخروج من حالة اليأس واعادة البناء الذاتى الذى تسبب لى فيه الكثير فى هذا المجتمع واضاع كثيرا من الفرص لتنقية ما بينى وبينه واضاع الكثير من الوقت والجهد الذى كان يمكن توفيره فى تنفيذ علمى وعملى لهذه المشاريع وهذه الافكار ولكنى بفضل الله استطعت ان استبط فكرتين جديدتين من هذا الموضوع فى غاية الاهمية استفدت منهم بشكل كبير جدا فالفكرة الاولى هو النظ للامور من فوق كالطيار او كالقمر الصناعى فمن ايسر السبل التى تجعل الانسان ذو بصيرة بأذن الله ان يشاهد الاحداث وهو فى موقع القمر الصناعى او موقع النجوم وان يكون عمليا فى المكان المناسب لوقت الحدث من خلال التخطيط والمراقبة والاقتناص والبحث واساليب التخفى والموارة واذا نظرنا لمثل هذه الفكرة او هذا العمل على ارض الواقع فى المجالات المدنية فسنحده المراسلين والصحفيين والمذيعين والمديرين التنفيذين ورؤساء الاقسام وفى الاعمال العسكرية سنجد مثل هذا الموضوع فى اجهزة المخابرات وامن الدولة اما على المستوى الفردى فهى مهنة "القناص " فهى تجمع جميع مفاهيم هذه الفكرة وصفاتها اما الفكرة الثانية فقد جاءت اثناء تفكيرى فى موضوع الاقمار الصناعية وتحديدا فى عام2011 فى اخر استدعاء لى للخدمة الاحتياطية فى الجيش وكانت مدته14 يوم بعد الغاء استدعاء سابق وكان المكان فى معهد الدفاع الجوى بالاسكندرية والفكرة هى تصوراتى لكيفية اطلاق اقمار صناعية من خلال اقل تكاليف وتوفير الطاقات الحرارية والمواد الدافعة المستخدمة فى عملية الاطلاق فالفكرة تعتمد على استخدام الجاذبية الارضية تماما مثل السباح الذى يقوم بعملية الغوص من مسافة عالية ضاربا غطس فى الماء فبعد عملية الغوص تقوم المياه بدفعه من خلال ضغط الهواء والمياه بدفعه من الاعماق الى سطح البحر فالفكرة فى حساب كثافة الهواء ومقدار الدفع واستخدامه بشكل نستطيع التحكم بجاذبية المكان عن بعد وبالتالى التحكم بالقمر او الصاروخ وفى عمل شبكات هوائية مثل انسجة العنكبوت ولكنها من مكونات الطبقات غير المرئية للغلاف الجوى واستخدامها فى عمل قواعد فضائية للمراقبة والتوجيه والدفاع والهجوم كشبكة حار المرمى فى ملعب كرة القدم ولكنها غير مرئية وكأنسجة خيوط العنكبوت ولكن بدلا من اصطياد الحشرات تعمل على اصطياد او توجيه ومراقبة الطائرات والصورايخ والمدارات الملاحية الفضائية بين المجرات والكواكب وبعد هذه الاستدعاء والبحث عن ناشر لكتابى فى الاحزاب والجامعات ودار النشر فلم اجد وكانت اهم نصيحة او مقولة غالية بشدة ولا اعرف كان يقصدها ام لم يكن ولكن كانت معلومة غيرت كثيرا من عمليات تفكيرى والانتقال من مرحلة الكاتب والمفكر الى مرحلة جديدة وهى اثناء اتصال هاتفى مع مدير النشر فرع القاهرة لدار السلام للنشر والترجمة قلت له انى سأترك نسخة من الكتاب فى فرع الاسكندرية بالشاطبى وساجعل الموظف يقوم بالامضاء على تعهد بعدم النشر لضمان حقوق الملكية الفكرية ولان هذا اريد ان يكون رسالة ماجسيتير فقال لى اترك السيرة الذاتية وانا الى حد علمى ان رسائل الماجسيتير والدكتوراه لا يتم نشرهم الا بعد مناقشتهم والا فلن يقبلوها فى الجامعة فكانت نصيحة غالية وبدأت مرحلة جديدة من عام2011 وكانت بدايتها وقبل قيام ثورة25 يناير ذهبت الى دورة لصيانة الكمبيوتروكان يشغل تفكيرى كثيرا موضوع الحروب وجاء فى السكة كما يقال موضوع الحرب الالكترونية جاءات فكرة اعتقد انها اذا اصبحت حقيقة ستوقف جميع الاجهزة الالكترونية عبر الانترنت والفكرة تعتمد على فيرس يقوم بتتبع انماط معينة او صور معينة ويقوم بتدميرها ثم اعاقة او السيطرة علىجميع الملفات ههه الموضوع ده خلانى افتح احدى كتب البرمجة واذهب للحصول على دورة كمبيوتر وتقريبا كان هذا الكلام2011 ولكن عندما قمت بتطبيق ما اتعلمه فى الدورة على الكمبيوتر فى البيت المحاضر وزع مجموعة سيدهات اشتريناها بخمسة جنيهات تحتوى على البرنامج الذى سيتم التدريب عليه المهم اشتريت هذه السديهات ووضعتها فى الجهاز ووجدتها انها امتلاءة بالفيروسات فحاولت ان اضع برامج انتى فيرس ولكن للاسف كان الجهاز العتيق الذى تم شراءه فى عام2002 كان بيودع وتركته ليكون احدى الاجهزة الاثرية فى البيت ولكن ما استفدته من هذه الدورة هو كيفية تنزيل برامج او تعريفات بأنواع البرامج وكيف يتم عملية الاتصال بالنت من خلال الجهاز المركزى سواء كان بالكابلات او من خلال القمار الصناعية ولكن ما استفدته من هذه الدورة والتى فقدت جميع اسسها العملية للاستفادة منها بشكل حقيقى بسبب عطل جهاز الكمبيوتر فتحصلت على الدورة بشكل نظرى وفقدت الجانب العملى فيها مما ادى مع مرور الوقت وعدم المتابعة والاستخدام الى فقدان الاستفادة بالدورة بأكملها وهذا هو حالى مع كثير من الدورات التى قمت بالحصول عليها ومنعتنى الظروف والامكانيات من تطبيقها بشكل عملى فقدت حصلت على دورات فى (اللغة الانجليزية وبرامج الاكسل والاتو كاد وادارة المشروعات primavera software مع ترخيص المزاولة صادر من الغرفة التجارية عام2007 ) ولكن الامكانيات وعدم التطبيق العملى دمر هذه القرصات الا بنسبة20% وهى التى كنت احافظ على تعلمها من خلال السيبر واعتقد ان الظروف لو كانت تسمح والامكانيات وان كنت غير موجود فى هذا المجتمع المتخلف الجاهلى لكنت تحصلت على الخبرات العلمية والعملية بل واستطيع وبفضل الله اقول انى كنت انتج بدلا من ان انتج الان افكار نظرية علمية لكانت افكار علمية وعملية بالدلائل والاختراع بفضل الله ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل ولعل نسبة20% هذه التى حافظت وحاربت بتوفير الاموال للجلوس لكتابة مثل هذه الابحاث ظهرت جليا عندما بدأت بالاشتراك وبناء وتأسيس صفحتى على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك " ولعل هذا احد اهم نتاج هذه الدورات هو كيفية التواصل عبر الموقع والتفاعل فمعظم الدورات التى حصلت عليها بل جميعها قمت بفضل الله بتنفيذها عمليا عدا (دورات اللغة الانجليزية والكمبيوتر ) لعدم وجود الامكانيات لذلك الامر ولعل البراعة بفضل الله فى بناء هذه الفصحة احدى نتاج حصولى على هذه الدورات والتى غالبا ما كنت احصل عليها لتحسين حالتى النفسية للخروج من حالة اليأس من كثرة الفشل فى البحث عن عمل مع محاولة عملية تعارف حتى لا اشعر بالوحدة ولتحسين امكانياتى لاكون مستعدا اذا ما جاء عمل يناسبنى ولاكون فى المكان المناسب والذى بفضل الله تعالى استحقه عن جدارة واتذكر احدى المقولات المشهورة لمدير الانتاج فى شركة وادى الملوك والذى كان احيانا منافسا قويا يجيد الادارة واحيانا صديق من بعيد كمنافس شريف يريد الصالح للجميع عندما تكون هناك مشكلة كبيرة تشمل جميع المدراء حيث كنت كثيرا فى صراع دائم بين شد وجذب اثناء العمل مقولته دع اعمالك تتحدث عنك .