ما هى الادوات والطرق والاساليب التى تساهم فى تحصيل خبرات البيع والشراء والتسوق ؟

من اكثر الاشياء التى استفدت منها جدا موضوع البحث عن عمل فى اكثر من مجال واكثر من مكان حتى انى كنت اعد اكثر من cv" حقيقى " فى اكثر من مكان ومجال صغير وكبير فى اكثر من مرحلة فى حياتى سواء ايام الدراسة اوبعد التخرج وكان من اهم الاشيااء التى استفيد منها عمل المقابلات مع اصحاب الاعمال والمديرين والمسئولين فكل مقابلة كنت اقوم بعملها كنت استفيد بأعطاء ثقة فى تقديم نفسى وكيفية التعاملات فى المقابلات وطرق واساليب من اقابلهم واتحدث معهم فضلا عن فكرة عامة للمهنة وفيمااعتقد بشكل تقؤ\\ريبى انى فى المدة من2002 الى2011 قمت فيما يقرب من التقدم ب400 تقريبا سيرة ذاتية فى الاسكندرية فى اكثر من مكان وشركة ومصنع وادارات مختلفة المجالات فى الاسكندرية وقمت بما يقرب من من150الى180 مقابلة شخصية تقريبا مع مديرين ومسئولين ومهندسين واصحاب اعمال وكانت اهم وسائل بحثى من خلال الذهاب للمكان وتقديم السيرة الذاتية او جريدة الوسيط او مواقع البحث عن عمل فى شبكة الانترنت اهمها موقع بيت كوم ومن افضل ما تعلمته هو الدبلوماسية فى المعاملات مع جميع الطبقات والشخصيات ويقول قائل وفي النهاية العمر يتقدم ؟؟؟؟ والاجابة هى صحيح ولكن حجم الاستفادة كبير كهدف استراتيجى اعد له وانا كنت افعل هذا الامر بشكل جدى كباحث عن عمل وليس لمجرد التسلية انما كان استغل واستخدم كل الامكانيات المتاحة لاستغلال هذا الوقت الذى كنت اظنه انه يضيع من عمرى وبنظرة اخرى تجد من يقول  تمام بس في الاخر لابد من استثمار هذا المجهود في العمل وتكوين مستقبل وابناء يتوارثون هذا العلم و مجال الدراسه يختلف عن مجال العمل ...مجال العمل ايضا علوم وخبرات لا يتعلمها الا من يمارسها ويخطأ ويصيب وهذا يتوقف على الامكانيات المادية وهو ما اسعى الان لتحصيله من خلال بعض المحاولات المتعددة للاستثمار فى الخارج بعد ما تأكدت تمام اليقين انه من المستحيل لاهل هذه البلاد ان يستطيعوا ان يتحملوا تكاليف هذا العلم وهذه الخبرات وتقنينها بشكل ينتج ويفيد المجتمع جميعا فضلا عن توفير احتياجاتى الشخصيى وان كان لى حقوق كثيرة جدا فى هذه البلاد لن اخفى عليك انى لااستطيع حصرها واو اثباتها بشكل مادى لانها من سنوات مضت ولكنى فضلا عن تعمد الاخريين اخفاءها او بخسى هذه الحقوق الا انى لن ابكى على اللبن المسكوب  ولا اترك حقوقى مهما طال الزمان واحاول ان استدرج ما تبقى لتكوين مستقبل بأذن الله يليق بأمثالى فعندما كنت فى الجيش وتحديدا فى عام كنت ملتحقا بالمركز الرياضى فى المقطم وكان الحاقى كان دائم لانى بفضل الله اثبت تفوقى فى الرياضة وحصلت على برونز للقوات المسلحة فى الملاكمة فضلا عن المجهودات فى التدريب وغيرها وكان هذا الالتحاق جاء من سامى عنان وكان وقتها قائد لقوات الدفاع الجوى وكان هذا الموضع لايعجب كثيرا بعضا من قادة الوحدات والكتائب اهمهم عميد الوحدة و قائد الكتيبة التى كنت بها وهى فى معهد الدفاع الجوى بالاسكندرية وعندما انهيت الجيش وتم استدعائى لمدة شهر بعد ان قام امن الدولة بشطبى من المركز الثقافى الاسلامى بعد نجاحى فيه وتسبب تقريبا بتركى للعمل الذى كنت اعمال فيه كمدير للجودة وقتها ففى هذا الاستدعاء وبعد الانتهاء من ضرب النار وقف قائد الكتيبة وقتها هذا وكان فى عملية انتقال وتوديع كما يقال وكان هذا الاستدعاء يجمع عدد كبير جدا من الدفعات فوقف ينظر الى الاسماء ويشاهد الوجوه ويقوم بالتذكير والتذكر فرد فرد ما فعله وما قام به الى ان وصل لى فقال لى انا لا اتذكرك فقلت له انا كنت ملتحق بالمركز الرياضى فوقف لى رادحا اتساوات الرؤس ياجيش فهل كان يعتقد انى كنت ملتحقا بالمركز الرياضى بواسطة انا شخصيا لم اكن او اعتقد هذا انما كان وجودى كان بسبب مجهودى وما قدمته سواء كنت فى المركز الرياضى فى المقطم او المدرسة العسكرية بسموحة وهذا منذ مركز التدريب ايام وجود "حمدى بدين " كقائد للشرطة العسكرية وسأدع كل شخص يحاول ان يستنتج المراد من هذه القصة كما حدث مع قادة الوحدات والكتائب فى الجيش والسؤال الاهم هل كان هناك اساسا مؤسسة اسمها المركز الرياضى لوحدات الجيش لكل سلاح كمنتخب قومى للسلاح قبل تواجدى ام انا صاحب هذه الفكرة ام الفكرة اساسا كانت موجودة وفى انتظار من يعمل لنجاحها لتكون تجربة وبناية جديدة داخل مؤسسة عريقة واختم بهذه المقولةانما شرع الجهاد ليكون الانسان حرابأستحقاق بضوابط وشروط الحرية وبعد مرحلة الجيش والنجاح والفشل الرياضى واهداف الوصول الى بطولات عالمية والاولمبيات والتى كنت اقوم بالاعداد السابق لها خلال المراحل السابقة وقد وصلت فى هذه المرحلة بعمل خطط وبرامج تدريبية فردية وكنت اقوم بتطبيقها على نفسى من خلال التجربة فى مختلف الالعاب الفردية فى عدة نوادى مختلفة بالاسكندرية وهذا فى كل مرحلة من المراحل السابقة وكان كل هذا بالمجهود الذاتى الفردى وبأقل الامكانيات مع التحفيز عن بعد من قببل المدربين واللاعبين فى هذه النوادى نتيجة تفاعلى الايجابى معهم سواء كنت ادرب او اتدرب معهم ايضا كان التحفيز الدينى ونوع من التوجيه والنصح والارشاد من عدة جهات وجماعات مختلفة كنت اصاحبهم لتعلم وحفظ القرآن الكريم ودروس العلم ابرزهم جماعة الاخوان المسلمين هذا اضافة الى الدورات التدريبية النظرية فى مجال عملى ودراستى بجانب العمل للحصول على المال لاستطيع تنفيذ كل هذا وقد كان ختام هذا الجهد وهذه المراحل او ما اقول عنه ختام مرحلة الحلم الرياضى ببطولات عالمية والانتقال والدخول فى معترك الحياة الوظيفية بأهداف جديدة افضل واعظم ومتباعدة المرامى كانت عملية الانتقال التدريجى لهذا الامر فى وبدءا من عام2005-الى -2007 ميلادىثم انتقلت الى مرحلة العمل وتطبيق ما تعلمته عمليا فى الجودة واللحام والدورات والادراة وتطبيق بالبحث والتجربة العملية والعلمية انظمة الجودة من خلال كتب الجامعة وما تعلمته فى الدورات التدريبية واللحام والآلآت الورش مع الاستمرار فى الدورات اللغة الانجليزية وتعلم العلوم الشرعية وعلوم القرآن وكان فى ثلاث جهات رئيسية وهم دار تحفيظ القرآن فى مسجد رمضان شحاته بالمنشية ومدرسة للعلوم الشرعية تابعة لجماعة الاخوان المسلمين فى البيطاش مع دروس المساجدوبعض المدارسات الشخصية الفردية فى الفقه من عدة اشخاص سواء كان فى العمل او فى المسجد وكان مكان العمل فى شركة وادى الملوك للمشغولات المعدنية واذكر ايضا انه فى هذه الفترة قمت بالتقدم والنجاح فى المعهد الثقافى الاسلامى بمحرم بك وبعد استدعاء ومقابلة فى مكتب امن الدولة لضابطين سعيت جاهدا لاقناعهم انى لا انتمى تنظيميا لاى جماعات ورغم ذلك كان قرارهم شطبى من المعهد ولكن اعظم فائدة استطعت اكتسابها من هذه المقابلة واكتشفت انى اجيد التمثيل والاقناع من خلال مقابلتى لهذين الضابطين واعنى اكتشاف "الموهبة" فعليا لانى حقيقتا لم اكن انتمى تنظيميا لاى جماعة ايضا تم استدعائى بعد تركى للعمل واعتقد المتسبب فيه كان امن الدولة شهر فى الجيش فى الخدمة الاحتياطية بمعهد الدفاع الجوى بالاسكندرية وهذا كان فى عام2007 -2008 ميلادى بعد ذلك انتقلت الى مرحلة العمل وتطبيق ما تعلمته عمليا فى مجال السفتى وهذا كان فى شركة الاسكندرية للاسمنت والتى كانت تديرها شركتين اجنبيتين وهما شركة لافارج تيتيان وكنت اعمل فى شركة تسمى "جروب فور " واذكر ان من مميزات هذه الشركة هو تأهيل النفس ومواجهة مخاوف الاماكن العالية والاماكن الضيقة حيث كنت كثيرا ما امكث فى احد الاساسنسيرات بالساعات الطوال للقرءاة وكانت حجم الاسانسير الحجم المعروف فقضى هذا الموضوع على مخاوف الاماكن الضيقة ومعايشة كأنه قبر متحرك مع استمرار الدورات فى اللغة الانجليزية وعلوم القرآن والقراءة والاطلاع والبحث عن الافضل واحيانا و مرة اومرتين امارس رياضة الركض على الكورنيش بعد صلاة الفجر والتدبر والتفكر كما شهدت الشركة فى هذا الوقت اكبر عملية صيانة فى تاريخ الشركة سواء كان فى مجال السفتى او خطوط الانتاج او المبانى ايضا بعد تركى لهذه الشركة اشتغلت مدير جودة فى شركة "اون لاين للانظمة الحديثة "فرع الاسكندرية فى سموحة والمصنع فى "مدينة الحرفيين بالموقف " وكانت اعمال الالومانتال وهذا كان فى عام2008 -2009 ميلادى فيجب ان يتعلم كل انسان الاحترام والادب ولايجب الخلط بين العمل الذى يجب على الشخص تنفيذه مع وجود الادب والاحترام المتبادل بين الطرفين مهما كان فروق السن بينهم فكان من اكثر المشاكل التى واجهتنى قبل عام2009 ولانى كنت اقوم بأعمال رغم سنى الصغير وقتها الا انى من خلال الاعمال التى كنت اقوم بها فى بعض اعمالى كان على ان ادير من هم اكبر منى فى السن وكنت كثيرا ما اتحرج بان اطلب منهم العمل الجاد لانى كنت احسبه انه ليس خلق من اخلاق الاسلام وهذا يعتبر مرض واكرر مع الاحترام المتبادل فكانت هذه مشكلة كثيرة ما كنت اواجهها فتارة كنت اترك الشخص يهمل فى عمله وتارة كنت اقسو بشدة عليهم فكنت الوم نفسى كثيرا وبعد ان تركت هذا العمل وغيره وفى عام2009 كنت مازلت ابحث عن عمل واقوم بعمل مقابلات مع عملى فى احدى المحلات لاقاربى كشريك غير رسمى وجدت وظيفة فى وزارة الاوقاف فى مصانع سجاد دمنهور ككاتب فى المجال الامنى وكان المرتب150 جنيه فكنت اصرف على هذا الموضوع من جيبى الخاص وكانت المواعيد من7ص الى2 م وكنت انهى عملى فيها ثم اذهب الى المحل استكمل الى الساعة5او6 مساءا وكنت مازلت اقوم بالبحث عن عمل ايضا وكنت كثيرا ما اذهب مشى سواء من هذا العمل او ذاك كنوع من الرياضة وتقوية البدن واهم ما كان يميز هذا العمل هو انضباط المواعيد وكنت خارج من مرحلة نفسية وهى ضيق النفس نتيجة البحث المستمر عن عمل مما ادى الى وجود كثير من المخاوف من تجارب العمل وشعور دائم بأنى سأفشل اذا عملت  وشعور ونوع من الاضطهاد من جميع من حولى فبدأت بالاستعانة بالله ومن خلال هذه الوظيفة بعملية ومحاولات علاج لهذه الاشياء فبدأت فى هذه الوقت ولانه كان حكومى وكانت مصبغة قليلة الانتاج والعمل فكان هناك متسع كثير للقراءة والبحث فكنت اقوم بشراء كتب من دار السلام بالشاطبى  وقراءتها وعمل برامج علاج نفسى والانضباط الشعورى كما كنت اتعامل مع من هم فى هذه المصبغة وهم من كبار السن اكثرهم بقى على سن المعاش سنة او سنتين وبحكم عملى كان على التعامل معهم بضبط وادراتهم وهذا الموضوع وبفضل الله وبمساعدتهم استطعت التغلب على هذا الامر وبدأت فى استكمال وتجميع الكتابة لكتاب التطبيق العملى لاسماء الله الحسنى واسباب علم الادارة ايضا فى هذا التوقيت ذهبت وقمت بأداء عمرة وكان لها عظيم الاثر والبركة بفضل الله فى كثير من الامور كما كنت اقوم بأخذ قرصات للغة الانجليزية وكنت اقوم بترجمة بعض الكتب من العربية الى الانجليزية ومع نهاية2010 تقريب شهر اكتوبر قدمت استقالتى وقد اتممت بفضل الله الكتاب وانتقلت لعمل كمدير ومشرف عام للمواقع فى شركة للقطاع الخاص وكان لى بعضا من الافكار خلال هذا العمل منها تركيب شبابيك وابواب اليكترونية او تعمل بشكل اتوماتيكى عن طريق التفاعل الذاتى من خلال الطراز القديم فى قصور القرون الوسطى حيث تعتمد على عمليات التوازى والتوازن بين المواد وبعضها وفى عام2011 وكما يقال فى شدة وقوة الاحداث وفى معهد الدفاع الجوى بالاسكندرية حيث كنت فى الاستدعاء الاحتياطى لمدة اسبوعين كان دائما ما يأتى اشخاص يأتون كجنود احتياط او ضياط واحيانا قادة كتائب او عمليات وكان يحدث مناقشات جانبية سواء كان مجموعة او ثلاث اشخاص وكان منهم من يشبهون رجال اعمال وسياسين وممثلين مشهورين واقول يشبهونهم فى الشكل فلست متأكدا من شخصياتهم فضلا عن ان الجميع كان يتعامل كمستدعين وبقوم بأداء ما عليه من تدريبات او غبر ذلك كما انى فى مثل هذا الامور لا انشغل واشغل بالى كثيرا فالاستدعاءت الاحتياطية بالنسبة لى اجعلها او احاول ان اكيفها قدر الامكان وبحسب الوضع والحالة الموجود فيها كأعتكافات العشر الاواخر من رمضان تماما وهذا لا يمنع من مشاهدة تلفاز او مناقشات جانبية سواء مع افراد او مجموعة واثناء حديثى مع بعضا منهم وكانوا تقريبا ثلاثة افراد عن الاحداث وكان الحديث عن الصراع بين الشباب والشيوخ او الكبار او كما كان الصراع دائرا بين من يقود الشباب ام كبار السن وخلال مناقشة لاحدهم قلت له كيف لشاب صغير او مجموعة من الشباب صغارا فى السن لايستطيعون ان يحافظوا على الصلوات الخمسة فى اليوم ان يقودوا دولة او يتولون مناصب ومسئوليات فضلا عن عدم وجود خبرات لهم فأخذ الجدال والمناقشة تتطور الى ان وصلت الى ان قال احدهم هناك كفاءت حقيقة ولايصلون اساسا فقلت له هذا يعتبر شخص غير كامل وغير كفىء كما يقال لان سيكون هناك احدى اهم جوانب الكمال ناقصة فيه فقال لى يعنى مثل هذه الحالة ماذا يفعل ؟! فقلت له القرآن الكريم به من الايات والسور الكثير صحيح فقال لى نعم فقلت له اذا حفظ وعمل بأول خمسة آيات من سورة البقرة سعد فى الدنيا والاخرة واقسمت له على ذلك وانتهى    النقاش والمراد من هذا الموضوع الذى نتج عنه مناقشة حقيقية بناءة بينى وبين بعض الافراد فى عام2011 هو ايضاح قليل دائم يعمل وصبر وثبات خيرا من كثيرا زائل بعد ذلك قمت بالعمل بعد اجراء مقابلتين فى شركة المصريين وقمت بالاشراف العام على موقعين فى قاعدة رأس التين البحرية حيث اشرفت على تشطيبات موقع لبناء هنجر لاصلاح السفن وكانت لى فكرة فنية وهندسية كانت وبفضل الله من اهم اسباب اتمام تشطيب وتسليم هذا المكان وهى فكرة السقف المعلق للمبنى ايضا الموقع الثانى كان موقع للشرطة العسكرية فى نفس القاعدة ولم استكمل هذا الموضوع حيث انشغلت بعدها ببناء وتأسيس صفحتى على الفيس بوك وعرض ابحاثى مع بعض التدريبات فى عدة نوادى منها حرس الحدود والنادى الاوليمبى ومركز شباب العبور وبعض صالات كمال الاجسام بالورديان وهنا احب ان اضيف تنويه وتحذير واضافة ان فى كل هذه المراحل السابقة من حياتى كانت تتم لى عملية معرفية بالثقافة الجنسية بطرق مباشر وغير مباشر فما لم ادركه وافهمه بالطرق غير المباشرة كان تتم معرفته بشكل مباشر من خلال العديد من الوسائل مثل التليفزيون والجرائد والكتب واصدقاء المراحل الدراسية واحيانا اصدقاء النادى والمسجد لان هذا الموضوع سواء كان للذكر او الانثى فى غاية الاهمية فأهمال الجهاز التناسلى سواء للرجل او المرأة لا يجعل الانسان سليم او سوى فضلا عن ان يكون شخص مكتمل او عالم او فقيه او يستطيع ان يعيش حياة سوية ينتج فيها ويكون شخص صالح ومن اخطر الاسباب التى تؤدى الى ذلك هو خلط المفاهيم بين خلق الحياء ومرض الخجل وبين معانى وخلق التعفف والفة والحياء وخلطهم وربطهم بالفقر والتعرى والفاحشة فأهم معانى خلق الحياء والعفاف هو الابتعاد عن مواطن الشبهات خشية الوقوع فيها ومعنى وجود الخشية هو الفهم السليم والمعرفة الدقيقة والفقه بالحلال والحرام ومعرفة الشبهات بعد هذه الفترة تقريبا بدأت بدنيا ونفسيا وروحيا ما اسميه بمرحلة التمكين علميا وعمليا ككاتب ومفكر اسلامى والاستقلال النفسى والعقلى والبدء فى التفكر ودراسة تحليلية للاحداث ولاجهزة الجسم والحالات النفسية وعملية ترتيب وانتقاء المراحل والذاكرة والاحداث والاشتراك بمواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك " وترتيب الافكار من خلاله وعرض اعمالى والتعريف بشخصيتى واظهار ملامحها للمجتمع من خلاله وهذا فى عام ميلادى فمن المعروف كما يقال ان الشىء عندما يزيد عن حده ينقلب ضده وهذا موجود فى كل شىء حتى فى العبادة والعلاقة مع الله عز وجل لذلك تم النهى عن كلمة العشق سواء كان فى ذات الله او الرسل والانبياء والصالحين والاولياء ...الخ لانه سيكون نوعا من الضد حيث امر الله عز وجل بعدم التقطير وهو البخل او الاسراف وهو البزغ فاذا قلت انك تعشق الله والعشق هو الافراط فى الحب اذن انت تخالف ما امر الله به ومعاذ الله ان يأمرنا بشىء ونقوم نحن بفعله من خلال عبادته كذلك فى جميع الامور فهذه قاعدة فقهية ليست فى الحب فقط انما فى كل شىء فى الحياة وهذا لا يمنع من ان تعد نفسك على فهم وجعل موضوع مثل العشق وان كان باطلا ولكن من باب الاعداد حتى اذا ما اضطررت اليه لاتيأس وتنتحر بسبب فعله وهذا ما نراه فى شخص احب امرأة واحدة طيلة عمره فعند فقدها او تركها يمكن ان يفسد فيقول بن حزم الاندلسى على الانسان ان يستجم ببعضا من الباطل لمعرفة الحق ولعل من اكثر الاشياء التى كانت تأرقنى جدا بل وتؤثر فى نفسى عندما كنت صغيرا ولا اتحلى بالمرونة النفسية لتقبل وليس لقبول مثل بعضا من انواع الباطل والمحرمات اثناء مشاهدتى للتلفاز مثل الكلمات السيئة او منظر خليع لامراة فكنت اشمئز منه كثيرا واقوم بأغلاق التلفاز وهو خلق الحياء ولكن معظم ما كان يصيبنى هو مرض الخجل ومرض الخجل ينتهى تماما بعد اول علاقة جنسية بين الرجل والمرأة سواء كان لذلك او لهذه اما الحياء هو رفض فعل هذا الامر برغبة وبشهوة وبعادة وعن ارادة حقيقة نابعة من الشخص  ومن الاشياء ايضا التى كنت اتأثر بها فى صغرى وكانت تسبب احيانا حالات من الوسواس عندما كان يضيق الصدر من الحال الذى كان موجود او يصور لى ان البلد مليئة بالفواحش والمحرمات والناس كفرة بعض الكلامات مثل معبود ومعبودة الجماهير ومحادثة ممثل فى احد الافلام او ممثلة فى العشق بمقولة باعبدك كل هذه الاشياء اذا لم يتم الانتباه لها وانضباطها فى النفس تتسبب فى انواع من الوساوس والامراض النفسية التى تؤدى الى الفساد والافساد وخصوصا قبل عمليات النضوج وبالجملة ومع هذا الحديث اتحدث بالمرة على العادة السرية وخطورتها وفوائدها فالعادة السرية اذا ما قمت بها سواء كان للرجل او المرأة بفهم ووعى هى تفيد الشخص سواء كان ذكر او انثى ولكن فى مراحل معينة تكون ممنوعة لانها فى هذه المراحل وهى مراحل النمو للصبى او الفتاة تؤثر فيه اما اذا حدثت يفهم ووعى فهى طاقات زائدة يقوم الجسم بتفريغها فاذا كانت من خلال عملية جنسية تفيد الذكر والانثى وان كان لشخص منفردا سواء كان لذكر او انثى فهى طاقة كامنة داخل الجسم يحاول الانسان تفريغها حتى لا تتسبب فى عملية كبت او اكتئاب او حالة نفسية سيئة او تعكر المزاج فضلا عن الجهاز التناسلى فى الانسان سواء كان للذكر او الانثى  عضلة وجهاز هام جدا فى جسم الانسان هو بمثابة اوبنفس اهمية جهاز المخ فىلانسان وبدون اى مبالغات فهذه حقيقة علمية فاذا فقد الانسان الاهتمام بمثل هذا الجهاز يفقد نصف امكانياته ومهارته بدنيا ونفسيا وروحيا وهذه بعض فوائد العملية الجنسية والعادة السرية اما خطورة العادة السرية والقيام بها بدون فهم ووعى سواء كان للذكر او الانثى هو ان الجهاز التناسلى سواء كان للذكر او الانثى خلقه الله عز وجل واذا نظرنا فى التصميم والاعجاز العلمى فى هذا الجهاز سواء كان للذكر او الانثى اوانا اتحدث من خلال تدبرى فى نفسى كرجل والنظر فى اجهزة جسدى ومحاولة فهم كيف تسير هذه المكونات وكيف تتم العملية كرجل او كذكر وشخص اعزب وهذا منذ سنوات وخطورة العادة الرسية بدون فهم ووعى ان الجهاز اتناسلى تم تصمصيه فى الانسان ليضبط جميع اجهزة الجسم اثناء العملية الجنسية سواء من جهة اليمين او اليسار فشالشكل الدائرى للجهاز سواء فى الذكر او الانثى ليس عبثيا انما لضبط جهات واجهزة الجسم الموجودة يمينا ويسار للطرفين اثناء العملية الجنسية وهذا اهمية الاوضاع الجنسية حيث تتم عمليات نضوج وانضباط لاجهزة وعروق واوردة فى الجسم كله اما من يقوم بالععادة السرية بدون وعى او فهم فهم يقوم بالموضوع بشكل عشوائى مما يؤثر بشكل كبير على الاوردة داخل الجسم لجميع اجهزة الجسم مما يؤثر فى عملية نضوجها انا شخصيا بفضل الله اقوم بمثل هذا الموضوع ولكن بوعى وفهم واستخدام اليد اليمنى واليسرى والاستشعار الداخلى لاجهزة بحيث لا اتأثر سلبيا وهذا يحتاج لخبرات ومعرفة دقيقة باجهزة الجسم وفهم جيد وشعور بالعضلة وهذه كانت بالنسبة لى اهم فوائد لعبة كمال الاجسام والسويدى فى الالعاب الفردية التى اقوم بها مثل الملاكمة والمصارعة ولكونفو وان كنت اعتقد اذا كان وجدت امرا’ او نساء معى لكان الاستفادة عظيمة جدا سواء كان لى او لهم ولكنى ومنذ ثلاثون عاما وهو عمرى الان كما يقال اعمل بالمتاح والخاسر الاكبر هو المجتمع لعدم استفادته بمثل هذه الامور الخطيرة والحيوية فانا عاجلا او اجلا بأذن الله سانتقل الى مجتمع آخر واذا يسر الله بالزواج او ملكة يمين او جارية وهى فكرة الجير فيرند فى بعض الدول مثل الولايات المتحدة واوربا ولكن يجب انضباطها على الشرع ليكون اذا تواجد ابناء يكونوا فى الاطار الحلال ومن اكتشافاتىالعلميةوات فى مثل هذه الامور موضع آتيان المرأة من الخلف او من دبرها وفوائد مثل هذا الموضوع وان كان هذا الامر تحت البحث والدراسة فالافادة بين الرجل والمرأة هو وجود الرحم الذى يقوم بأحتواء هذه التيارات وبلورتها بشكل ايجابى للرجل والمرأة اما من الخطورة والبذاءة والتحريم بمكان اتيان الرجل للرجل من الخلف لان خطورة هذا الموضوع بجانب تحريمه وتجريمه اذا آتى الرجل رجل مثله يحدث مثل عملية القفلة الكهربائية فيسبب تدمير فى خلايا المخ والقلب وغيره وهذا بعكس الرجل والمرأة فوجود الرحم داخل المرأة يمتص مثل هذا التيار ويبلوره الى شكل ايجابى يفيد الرجل والمرأة وكما قيل الناس كالكتب بعضهم لايتطلب اكثر من قراءة سريعة , والبعض الاخر يجبرك على احتوائه وقراءته بهدوء وتركيز وبدءا من عام2011 تحديدا كنت بدأت بعرض شخصيتى من خلال مواقع التواصل الاجتماعى وترتيب افكارى وتفريغ كما يقال بشكل علمى ذكرياتى وما وهبه الله عز وجل لى من علم بدأ الامر يصبح اخف كثيرا من زمان حيث عشوائية الافكار وخلطها مع المفاهيم تتسبب فى كثير من المتاهات والضغوط النفسية التى تؤثر على الشخص نفسه بطرق مباشرة وتكون اشد من الحروب ومنذ عام2011 بدأت  مرحلة الحرية واتمام بناء الشخصية "كعالم مقاتل " وان كان ينقص شخصيتى بعض الجوانب الهامة التى لايحدث الاكتمال والاستواء الشخصى سواء بدنيا او نفسيا او روحيا لاى انسان او شخصية قيادية سوية او انسان كامل الا من خلالها كالعلاقات النسائية وتكوين حياة اسرية وبناء حياة اجتماعية ثم انتقلت تدريجيا وبفضل الله تعالى فى المنازل والدرجات من كاتب ومفكر الى عالم وباحث ثم عالم مقاتل وباحث اسلامى ثم كصاحب منهج فكرى وباحث اسلامى ومؤسس ومخطط حضارى وهذا فى عام ميلادى وان كان هناك جوانب هامةكما ذكرت يجب القيام بها لاستكمال هذه الشخصية وتقديمها كنموذج عالمى وتجربة انسانية معاصرة وسيرة لعالم مقاتل وباحث عن الحقائق اهتدى بنور الله عز وجل من خلال القرآن الكريم والسنة المطهرة والعلم والعمل بهم والتعايش معهم كمنهج للحياة مما ادى للتوفيق والسداد بفضل الله عز وجل لما وصلت اليه الان فأنا الان وبعد ان انتهيت بفضل الله من تكوين شخصيتى من خلال سيرتى وما وهبه لى الله عز وجل من علم وخبرات عملية نتيجة هذا الجهد ابحث عن مصادر لتمويل مشاريعى المستقبلية وبالطبع عرض هذا النموذج والتجربة الانسانية لجميع الدول لتبنيها وتفعيلها اذا كانت تتناسب مع قدراتها وظروفها وبالطبع كما وعد الله عز وجل المجاهدين امثالى بالاجر الحسن ماديا ومعنويا فى الدنيا والاخرة نتيجة هذا البذل والجهاد بالتأكيد ان شاء الله سيكون لى نصيبا ماديا ومعنويا من هذه المشاريع فأسال الله العظيم ان يبارك لى فيها وينفعنى بما علمنى ويعلمنى ما ينفعنى ويزيدنى علما ايضا من اهم الاشياء التى اقوم بها وتقريبا منذ عام2011 بجانب هذه الاعمال هى تغيير المساجد يوم الجمعة والذهاب للاماكن البعيدة او خارج المنطقة التى اعيش فيها لصلاة الجمعة فهذا الموضوع اقوم به منذ فترة من باب تحصيل الثواب وعدم تحويل العبادة الى عادة وهذا اهم ما فى الاختلاف والتنوع فى كل شىء فهذه فطرة الانسان التى خلقه الله تعالى عليها ومن اهم الاستفادات ايضا هى  تنمية المهارات و اعتقد يمكن ان يكون احدى الوسائل التى تعالج كثيرا من الموضوعات مثل الكبر من خلال الاستماع وتعلم التواضع والزهد وكيفية التعلم من غيرك وتقبل الرأى والرأى الاخر  فكل هذا من فوائد خطبة الجمعةومثل هذا الموضوع  فأنا منذ سنوات اصلى الجمعة كل جمعة فى مسجد غير الثانى وفى خطبة الجمعة احاول قدر الامكان ان اركز مع الخطيب واقوم بتحليل ما يقوله وما الاخطاء التى سقط فيها وما الاشياء الجديدة التى قالها وما اكثر شىء استفدته من الخطبة ثم احاول ترتيب الخطبة بعد الصلاة فى عقلى فى صورة اهداف وانتقى اهم الاشياء التى تفيدنى عمليا هذا من اهم انواع تنمية مهارات التحليل والانصات والاستماع وترتيب والاستفادة من الافكار ملحوظة هامة انشغل بتحليل الخطبة وما يقال فيها وليس الخطيب مع تدبر الخطيب وانضباطه النفسى اثناء القاءه فهذا يفيد فى ما يسمى فى علوم الالقاء فن توصيل الكلمة فالخطيب من خلال اندماج وتطابق اقواله مع حركاته اثناء الخطبة وكيف ينجح فى توصيل المعلومة تستطيع ان تعرف مدى قدرته فى هذا الفن وتحدد شخصيتك او الغالب على الشخصيات التى يتم القاء الخطبة عليهم وبالتالى تستطيع ان تقيس مدى التفعل مع الخطبة ايضا من ثمرات وبفضل الله تعالى هذا العمل هو  احدى اهم خطط تقنين العشوائيات وكمثال ونموذج الزوايا والمصلى غير الصالحة للصلاة فيها والتى تكون صغيرة جدا ولا تصلح ان تكون مسجد او زاوية كاملة للصلاة فيها :- المسجد هو بناء متكامل لاداء العبادات يشمل بداخله العديد من الادوات ويشترط ليكون مسجد ان يتسع لاعداد كبيرة من المصلين ,الزاوية هناك نوعين من الزوايا وهى زاوية قريبة من ان تكون مسجد وهى اصغر فى الحجم من المسجد وهذه مكان يصلح ان يتم الصلاة فيه لاكثر من من مجموعة تقريبا اكثر من عشرين فرد ,اما النوع الثانى من الزوايا وهو اذا صح التعبير عليه هو يسمى مصلى وهو مكان شبه عشوائى يتم بناءه بشكل عشوائى ليستطيع بعض الاشخاص الذين يعملون او يسكنون حول المكان اداء صلاة الجماعة فيه وهذا يعتبر شىء جيد اذا لم يتواجد الزوايا والمساجد اما مع تواجد المساجد والزوايا فتواجد هذه الزوايا الصغيرة والمصلى يعتبر ليس له قيمة بل انه يسبب انواع من الضرر للمساجد والزوايا اثناء اداء الصلاة فبالتالى يؤثر على العبادات والخشوع والمصلين وهنا تأتى هذه الخطة والمقترح والفكرة وهى ان يتم تحويل الزوايا والمصلى الصغير فى الاماكن التى يتواجد فيها مساجد الى دور لتحفيظ القرآن تكون تابعة اما لمساجد او مدارس او الجمعيات التى تكون تابعة للمساجد او النوادى او الاحزاب وهذا لتستطيع هذه الدور القرآنية المتابعة وتحمل مصاريف وتكلفة الموظفين الذين يعملون فيها من محفظين وعمال وغير ذلك فستكون هذه الجمعيات التابعة للمساجد والمدارس والنوادى والاحزاب والتى بالتأكيد ستكون تابعة للعديد من الوزارات وهم الاوقاف والتربية والتعليم والرياضة والوزارة التابعة لشئون الاحزاب او مجلس الشعب وبهذه الخطة اعتقد انى وبفضل الله قمت بعمل منظومة متكاملة للارتقاء بالعشوائيات بالعموم الى درجات افضل يستطيع سكان هذه العشوائيات الانتفاع والارتقاء المعيشى فى كثير من المستويات الحياتية سواء على مستوى الفرد او الاسرة واختم بهذه  الكلمات والمقولات الخالدة التى اعتقد ان قولها فقط والعمل بها ووضعها كقانون فى الحياة تجعل الانسان من سعداء الدنيا والاخرة بأذن الله ووالله اعتقد ان هاتين الحكمتين والمقولتين التى كانوا نتاج احداث اذا لم يقال غيرهم من هذين الشخصين ولم يفعلوا اى شىء آخر غير هاتين المقولتين لكفتهم عزا وفخرا ونصرا وشرفا بأذن الله والمقولتان والحكمتين والقانونين من قوانين الحياة هما "نفر من قدر الله الى قدر الله " لعمر بن الخطاب رضى الله عنه , "واعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا " لعلى بن ابى طالب رضى الله عنه ووردت بهذا المعنى فى كثير من الاحاديث النبوية للنيى محمد صلى الله عليه وسلم انا شخصيا هذه الايآت وهم الخمس آيات الاولى من سورة البقرة وهاتين الحكمتين وبفضل الله تعالى هم ثوابتى واسسى واصوالى او كما يقال بشطل تشبيهى هم قواعدى والبناء الذى ابنى عليه جميع الاسس فى المعاملات والتعاملات والفروع والاصول اسأل الله العظيم الثبات فى الامر والعزيمة فى الرشد وشكر نعمته وحسن عبادته والحمد لله رب العالمين .