أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
شكراً لك على دعوتي للمشاركة في الإجابة على سؤالك هذا.
بالنسبة لتغيير الخطة ( أي خطة كانت ) عند وضعها لا بد من مراعاة المرونة فيها أي تكون قابلة للتغيير و التطوير . ومن الأسباب العامة لتغيير أي خطة هو تغير العوامل التي بنينا عليها الخطة أو عدم تحقيقها للهدف المرسوم بدقة .
يشرع مدير المبيعات في تعديل خطته البيعية عندما يشعر بوجود أي انحراف في تحقيق الأهداف أو عند شعوره بتغير العوامل المؤثرة في عملية المبيعات سواءاً كانت داخلية أو خارجية كالمواسم البيعية أو ظهور منتج منافس ...إلخ.
توضع خطة المبيعات بعد خطة التسويق وتنبث عنها. مع أن هناك من يرى أنه يجب تعديل خطة التسويق لتخدم خطة المبيعات، إذا كانت الأهداف البيعية موجهة وموضوعة أساسا من الإدارة العليا.
في حاله انخفاض نسبة المبيعات وفي حالة الرغبة في زيادة في المبيعات او انخفاضها
في حال نزول منافس او منتجات جديدة، حدوث احداث طرأت مثال الحملة التفتشية وتصحيح الاوضاع بالمملكة، اذا كان الهدف المحقق يوجد فوارق كبيرة بينه وبين الهدف المطلوب سواء كان بالايجاب او السلب
حدوث متغيرات سياسية او حروب تأثر على الخطة البيعية واهداف المنشأة
وجود التزامات طرأت على المنشأة وترغب في تحصيل وتوفير اكبر سيولة ممكنة
يجب على المدير ان يقوم بالتطوير فى خطة العمل باستمرار للحصول على افضل المكاسب والربح
عند وضع الخطة البيعية يحدد تارجيت معين حسب فترات زمنية اذا لم تحقق يرجع للاسباب اذا كانت الاسباب لها علاقة بهيكلية الخطة الرئيسية فيجب تعديلها
عندما يكتشف بان هناك انحراف عن مجموعه الاهداف المخطط لها بشكل مسبق
في الحالات التالية:
- حدوث تغيرات جوهرية في السوق
- تغيرات في المنتجات التي تقدمه الشركة
- حدوث تغيرات في سياسة الشركة العامة
- زيادة المبيعات بشكل ملحوظ
- انحفاض حجم المبيعات بحيث لا يمكن تحقيق الهدف