أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ممكن انه لايدل على عدم كفاءة الموظف ولكن ممكن اعتباره عدم تأقلم الموظف مع بيئة العمل وفي ذالك لايؤثر على الموظف طالما عنده رغبة فى الحصول على بيئة وظيفية ملاءمة لقدراته وتخصصه
التفسير الاولي والمعتاد في مثل هذه الامور هو عدم استقرار هذا الموظف، وعدم تحديده لاهداف
ولكن نظراً للاوضاع الاقتصادية التي تمر بها البلدان العربي لن استطيع التفسير إلا عند إجراء مقابلة عمل شخصية مع هذا الموظف فمن الممكن ان تكون هذه الشركات تعرضت لصعوبات اقتصادية فقامت بتخفيض عدد العمالة او عدم القدرة على دفع المرتبات
ان انتقال الموظف من عمل الى أخر يعطي مؤشران الموظف لديه نزعة عدم الاستقرار في عمل وظيفي محدد من جهة ومن جهة أخرى لم يحسن الاختيار لجهة العمل او يستطلع وضع الشركة من جميع الجوانب وبالتالي يندفع للتغيير السريع .
ممكن يكون ايجابيا لان الموظف ممتاز فى تخصصه ولم يجد فرصة او تفويض لانقاذ تلك الشركات التى رأى لامحالة انها هالكة فحبذ الاستقالة للفت نظر اصحاب الشأن على الخوض مع الخائضين ، او لاحتمال خيبة الامل المتوقع مثل عدم توفربئة العمل المناسبة مثل:- قلة المرتب ، عدم التدريب او لظهور فرصة عمل افضل (وهو سعى مشروع) او ممكن يكون سلبيا لقلة كفاءة الموظف وسلبيات تتعلق باخلاقيات المهنة
عدم الاستقرار .. الموظف الناجح هو الذي يثبت نفسه في المكان الذي وضع فيه ,, احيانا تجد صعوبه لاكن اصبر واثبت نفسك
من أجل إصدار حُكم وتفسير موضوعي يجب أولاً التأكد من النقاط التالية :
1- عُمر الموظف .
2- شخصيته وإمكانياته ، والمواقف التي يتبناها .
3- مجاله وتخصصه الوظيفي .
4- مجال الأعمال ، ومكان العمل .
5- سُمعة المنظمات التي عمل بها ، ودرجة إستقرارها .
يدل ذاك على عدم الأستقرار الوظيفي أما من قبل الشركة نفسها ليس لديها أستقرار وظيفي أو الشخص بحد ذاته ليس لديه استقرار
أو ربما عدم وجود الفرصة المناسبة للشخص بأن يحقق طموحه وخبرته في الشركة
أو ربما كان الراتب قليل لا يكفيه