أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
منذ سقوط الحكومات في بعض الدول العربية و على مدى السنين لم تستطع هذه الدول و المتمثلة بحكوماتها الحالية ان تضع الدولة تحت الاستقرار السياسي و الشعبي ولا تزال تعاني من حالة عدم الاستقرار مع انها اتت بعد انتخابات شعبية
وهذا يؤثر على اقتصاديات الدول المجاورة و الاقتصاد ما بين بقية الدول العربية
فمعروف ان السلة الغذائية للدول العربية تتمحور بين سوريا ومصر و اليمن و المغرب
وسوريا و اليمن تعاني من ازمات كبيرة .. مما ادى الى خلل كبير في التنوع الغذائي
بالرجوع إلى الله ووضع الشخص المناسب بالمكان المناسب ومحاربة الفساد وإقامة العدل والاهتما بتجويد وتطوير التعليم والصحة واحترام الرأي والرأي الآخر والاهتمام بالعلماء والباحثين .
افضل طريقة تفكير في الوطن ثم الخروج من الازمة ثم تفكير العودة مفوضات وحوارات سياسية ومالية في طريق السلام والاسلام حتي تبقي دولهم بالحرية التفكير من دون الدول البترولية القوية ميزانية اقتصادية ضعيفه الان هناك عناصر ينتمون الدول القوية يضعفون هولاء دول الضعيفه لابد من عقلانية في واحدانية مع اعتقاد سياسي وروح المادة ضعيفة مع انظر في قوة دول العالمية
اعطاء فرصة للشعب ليختار ما يحلو له
السلام عليكم : أفضل الخطط لعودة الغستقرار السياسي في دول العربية هي الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة .
وسبب عدم الإستقرار دول الوطن العربي لقوله تعالى " يخربون بيوتهم بأيدهم " أنظر معي اخي معظم دول العربية قامت بدسترة الدستور عن طريق مشريعين ويشرعون بأيدهم في بعض الاحيان يحلون ما حرم الله ويحرمون ما أحل الله وخير دليل مؤخرا ما حدث في تونس الشقيقة حيث طالب الكثيرين بمساواة الرجل مع المرأة .
توضع خطط استراتيجية خمسية او رباعية لتغير الساسه والدستورين وان تجرا انتخابات ديمقراطية ومشاركة الحرة النزيهة لكل المؤهلين علميا وسياسيا ويحق للجمهور (المواطن باعتبار المواطن اساس الدولة ) اختيار من هو مناسب لاي منصب .
لابد من وضع اجنده ودستور تحكم النظم السياسية وزرع مفهوم ان الرئيس ورئيس مجلس الوزراء بالدولة ليس سوء موظف دولة لفترة محدودة وانه محاسب على كل تقصير من طرفه اتجاه منصبه
ان تحس الدول على زيادت مدخلات الانتاج المحلية وتشجيع الاستثمار المحلى ودعمه ان تقوم الدول برفع كفاءات التعليم وتطويرها اكثر حتى تصبح الدول العربية هى من يستوعب طلاب اجانب للدراسه بها وليس العكس ووووالخ
وجهة نظري الاقتصاد والسياسة مربوطان مع بعض كاعضاء الجسم فاذا كانت السياسة ضعيفة او عدم مستقرة فالاقتصاد يضعف ببساطة لان للسياسة الدور الكبير في استقرار المنطقة وتنوع الاستثمارات
الاستقرار السياسي يحتاج الاستقرار الاقتصادي , والاثنان يحتاجان مشاركة واسعة من الجماهير , التي تمثل عناصر المجتمع , لذلك فإن ادوات الاقتصاد التشاركي القائمة على المشاركة والرقابة الشعبية , والتي تعمل على دمج جميع المواطنين في عملية اتخاذ القرار وبالتالي في تحمل المسئولية وبالمقابل الاستفادة من ايجابيات القرار الاقتصادي والسياسي , وتحمل سلبياته .
إن صلاح الفريق بصلاح قائده أخي و بذلك يجب إصلاح الحكومات و تعديل القوانين لتتماشى مع الشريعة الإسلامية فلا يغير الله مابقوم حتى يغيوا ما بأنفسهم فيجب تغيير الفكر الذهني للأشخاص وتوفير حاجياتهم فالدول العربية تملك ما يمكن الشعوب من رغد المعيشة لكن طمع الحاكم يؤدي بفقر الشعب و إرادته في الهجرة كما يجب إعادة وضع تقييم الأدمغة فالتعليم أصبح في أعين الناس لا فائدة منه وذلك ناتج عن عدم ملاقاته الإهتمام اللازم و وجود الإهتمام في الدول الغربية
من اهم الحطط لاعادة الاستقرار للدول العرابية هو عدم ترك الدول الاجنبية تتدخل في الشؤون الداخلية للدولة و هذا احد الاسباب الخارجية واما بالنسبة للسبب الداخلي فهو يتمثل ذهنيات الفرد العربي كما يجب زرع فكرة الديمقراطية و كذا التركيز على الجانب الامني لانه احد الجوانب الهامة للدولة من اجل انعاش الجوانب الاحرى