أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
عندك حق أخي فالخبرة ليست بكثرة السنوات وانما بكثرة الجهد المبذول في التعلم والتدريب لكن يحق لمن تخرج في بلده منذ عدة سنوات ولم يحصل على عمل ان يكون له الأولوية ليس بسبب خبرته ولكن بسسب الظلم الواقع عليه لبقائه عاطلا لمدة كبيرة مع وجود من هو اكفا منه والحل في ذلك انه مع بداية عمل الموظف يحصل على دورة تدريبية تأهله ليكون اكثر خبرة في وظيفته ثم تتلوها الدورات التدريبة ليرتقي الموظف تباعا لمستوى عال من الخبرة
هذا رأيي الشخصي تقبل تحياتي
اظن انه اللازم اعادة دراسة المنظومة التعليمية وخاصة الجامعية لتتوفر على الخبرة اللازمة للاندماج في الحياة العملية
شكرا استاذ محمد والشكر موصول للاستاذ مصطفى فانا أتفق مع أجابته ولي أضافة بسيطة فقط اردت ان اقول ان المجتمع والدولة بحاجة الى الشاب والشابة والرجل الكبير في السن او الامراة الكبيرة الكل يخدم الدولة حسب مكان عمله وله دوره الخاص مثل فريق كرة القدم فيه صاحب الخبرة وفيه المستجد حتى يكمل ويصبح جاهزا لاداء المباريات
اذن نحن يجب الا ننكر دور اصحاب العمر المديد والسنوات الطويلة في مجال العلم والوظيفة ولا يمكن ان نضعهم على الجانب ونقول انهم اصبحوا (اكسباير)ابدا ولو تناقشت مع هؤلاء وتداولت معهم اطراف الحديث لوجدتهم اصحاب خطط وبرامج وثقافة وظيفية عالية ليصبحوا كنوزا ثمينة من كنوز المعلومات لا يمكن للموظف المستجد الاستغناء عنهم
وشكرا مرة اخرى
نظرا لزيادة الوعي بأهمية المورد البشري بالنسبة للإدارة بشكل خاص والتنمية الوطنية بشكل عام أولى المنظرون السياسيون عناية بالغة بالمعايير والأسس الواجب إتباعها من أجل اختيار أفضل الموظفين و أكفئهم لشغل المناصب التي تتناسب مع كفاءاتهم، مؤهلاتهم، وقدراتهم.
وذلك لأن عملية تزوير الشهادات العلمية واردة في البلاد العربية لذلك يجب الآطلاع علىها