أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
علماً بأنه توجد دول كاملة خالية من جرائد المعارضة !
المصطلح قديم اعلام الدولة يستخدم في الدول التى تحكم من قبل متسلطين لابد ان يكون الاعلام مستقلا ويوجود في مناخ آمن حر يضمن استقلاله ونزاهته
بالتاكيد يجب الموازنة لان الامر بين الناس شورى وعلى الانسان سواءا كان عادي او موظف ان ياخد بالراي الاخر وان يحاول مشاركة الاخرين افكارهم واعطائهم افكاره فاعلام الدولة لوحده ليس كفيلا باشباع فكر المواطن ومن ثمة عليه تدعيم معرفه بالاعلام المضاد ومحاولة الموازنة الصحيحة والحيادية لياخد منحى تصاعدي في مجال المعرفة
الاهم من صحف المعارضة من يعمل بميثاق الشرف الاعلامى ... وهل القائمين على المهنة فى اى فصيل حكومى او معارض او مستقل يلتزم بالميثاق الاعلامى ام لا....... وتواجد الصحف المختلفة اثراء للقارئ وامداده بعدة رؤى يستطيع ان يميز من خلالها ويحلل المواقف وفقا للمعطيات الكثيرة التى يستطيع ان يحصل عليها لذات الموضوع الواحد
دائما نقد الشئ يؤدي لظهوره أكثر فوجود الصحف المعارضة له دور كبير في اشباع رغبة المواطن في المعرفة
لمعرفة الحقيقه يجب الاطلاع ع اكثر من وجهة نظر واكثر من دراسه وذلك لان كل وجهة نظر تنحاز لجانب معين من القضيه
من حق اي مواطن انو يحصل على اكبر قدر من الحقيقة واعلام الدولة ما بوفر هالشي عادة
بالطبع لا , لا يمكن دائا الاعتماد على طرف واح يجب ان يكون هناك طرفين للمعادله
اذا كان هنالك فقط اعلام الدولة اين حرية الصحافة وحرية التعبير
عندما تكون صحف تسمى نفسها معارضة تمولها وكالة الدولة بالاشهار بنسبة 80 بالمئة فتصبح التسمية مجرد تسويق اعلامي فقط الكثير من صحف المعارضة تغني لمن يدفع اكثر للأسف لم تتأسس معارضة حقيقية تدافع عن الاوطان اولا ثم تطرح بدائل على مستوى البرامج ولاتمارس السلطة بالليل والمعارضة بالنهار.
واكيد ان صحف الدولة بها عيوب كثيرة منها تسطيح الفهم و محاولة تبيض صحائف الفشل في التسيير والتركيز على الاشادة ولكن العلة متعلقة بالنوعين .للأسف الشديد لان الصحفي لم يتحرر بعد.
هاهاهاا صحف المعارضة البناءة لا غنى عنها و هى بالطبع موجودة لكن فى اليوتوبيا فقط...... عامة الأحادية فى أية أيديولوجية هى فشل و تسلط و تناقض آدمية الإنسان القائمة على تبادل الرأى و التشاور الإيجابى