أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نحن الآن نواجه أعراض هذا الطغيان ، ولو لم يتعافى هذا النوع من الصحافة فمصيره الاندثار لاشك
الصحافة الألكترونية أظن أنها قد طغت بالفعل على الصحافة الورقية
لا اعتقد ذلك لان الصحافة الالكترونية لها طابع والصحافة الورقية لها طابع مختلف والاثنان لهما جمهور خاص
لا يزال لدى الصحف الورقية النفس والقدرة على التنافس واعتقد انه لديها من الوقت ما يجعلها المنافس الأول مع النسخ الاليكترونية
تلعب الصحف الورقية والقائمين عليها على وتر الارتباط النفسي والعاطفي للقاريء بورق الجرائد الذي تعودنا على امتلاكه كل صباح
فلا اعتقد انها ستفنى قريبا لا يزال لديها الوقت ولدينا نحن الوقت ايضا لنستمتع بصوت تصفح الجرائد و نتأفف من الاحبار الملتصقة باناملنا صبيحة كل يوم
ﻻ لن تطغي الصحافة الإلكترونية علي الصحافة الورقية ،ﻷنه مازال الكثيرين من الناس يفضلون الصحافة الورقي.
تعبر وسيلة الاعلام عن الورقية عن جبل من الجماهير كانت الاعلام الورقي هو الوسيلة الوحيدة لتلقي الاخبار فمع تغير الأجيال واختلاف تفكيرهم ظهر جيلا يتلقى معلوماته وأخباره عن طريق التكنولوجيا أي عن طريق شبكة المعلومات الدولية وبصغر الجيل الاول وكبر الجيل الثاني وزيادة سيطرته أيضا على الكثير من الأمور زاد موازيا له أهمية وسائل الاعلام الالكتروني وقلت أيضاوسائل الإعلام الورقي حتى كادت تتلاشى فعلا ويكون الإعلام الإلكتروني هو المحرك الأساسي لعجلة الإعلام بما يحتويه من كافة أشكال الإعلام المقروء والمرئي والمسموع
لقد تفوقت عليها بالفعل ، و السبب عندما يحدث شي مهم الصحف الالكترونية تنشره بسرعة اما الورقية في صباح اليوم التالي
لاء لان الصحافة الورقية مهمة لعامة الشعب والمجتمع
السلام
بداية فالنقاش الحاصل اليوم حول ما مدى قدرة الصحافة الورقية على مقاومة المد والاكتساح الهائل للصحافة الالكترونية، هو نفسهالذي كان حاصلا عند بداية التلفزيون حينها كان السواد الاعظم من الناس والمتابعين يتوقعون للاذاعة ان تنقرض من على بساط الساحة الاعلامية ليحل مكانها الاعلام المرئي لكن حصل العكس ومازالت الاذاعة تحظى بمكانة هامة بل وتطورت لتسيطر على اذان العالمين وهذا هو الرهان المنوط بالصحافة المكتوبة او الورقية اذ من الواجب عليها ان تسعى الى تطير محتواها خاصة في دولنا العربية لتبقى ذات قيمة . فخلاصة قولي الصحافة المكتوبة مستمرة وباقية شريطة التطوير من جودة المحتوى. والله اعلى واعلم يا استاذة سمر صالح
فعلا طغت عليها لان جيل الشباب الان يهتم بالصحافة الالكترونية عن الورقيه