أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
بعد انهاء الدراسة الجامعية بمدة لا تزيد عن سنة وذلك حتى يكون المعلم لا يزال مدركا لدراسته
برايي من سن23-25 جيد جدا
حتى يبدا المعلم مهنته وهو في ريعان شبابه ولا يزال قادرا على العطاء في التقديم
ولا يزال مرتاح نفسيا ولا يوجد الكثير من الامور التي تلهيه
بعد الانتهاءمن الدراسة فليس السن معيار لمن يقوم بالعملية التعليمية بل الخبرة التى يكتسبها المدرس من التدريب وأيضا حسن الالقاء ويستطيع معرفة كيفية البدء فى الدرس ويستطيع التعامل مع الطلاب وفروقهم الفردية فى المعرفة والسلوك وغيرها من الفروق وملم بمهارات التدريس ويستطيع التعامل فى كل المواقف التى يواجهها أثناء العملية التعلييمية
العمر قد يكون مهما لانه يكون مؤشرا على مدى خبرة هذا الشخص ، و ليس بالضرورة ان تكون الخبرة دائما ايجابية بل قد تكون جميع سنوات الخبرة التي لدي شخص ما فاشلة و سلبية و اثرت في اجيال سلبا ، و الامر المهم في الموضوع كما ذكر بعض الزملاء الحب و الرغبة في هذه المهنة ، و اذا انتفت الرغبة و الحب لهذه الوظيفة فانني اعتقد ان الاخلاص في العمل قد يعوض مكانهما ، لان الحب و الرغبة يجب ان يلازمهما الاخلاص الذي هو الاساس فس نجاح اي عمل
ليس مهما السن فى مهنة التدريس والاهم هو دراسة علم التربيه قبل الولوج للتدريس كعلم النفس وفروعه وطرق التدريس والتقويم والقياس والتوجيه وسائل التعليمية وغيرها التى تعتبر مهمة جدا للمدرس لاتقان عمله والحصول على أفضل مالديه للطلاب.
ما في سن معين يمكن يكون الطالب الخريج يمتلك مهارات واساليب للتعليم افضل من معلم كبير بالسن وبالعكس بيكون الطالب الخريج عنده طاقه وافكار جديده بالتدريس واي مجال اخر
لا يشترط للمعلم سوى الإعداد الأكاديمي والتربوي الجيد واكتساب الخبرة من الممارسة أما السن فليس مقياسا فرب معلم جديد فاق أساتذته