سلامة الجسد أمر مهم للصحفي ليتمكن من تحمل متاعب المهنة ويستطيع التفاعل مع مشكلات الشارع فهل يستطيع من فقد إحدی نعم الله في جسده أن يمارس مهنة الصحافة؟

لا في منو هدا الحكي إلا في حالة وحدة بس وهيي لما يكون مراسل ناقل مباشر للاحداث بهاي الحالة لازم يغير شغلو لإشي اسهل عليه وبحالة وحدة فقط " ازا فقد اقدامو او قدم من اقدامو "

أخي وليد  نحمد الله  على هذه النعمة سلامة الجسد  وحفظنا الله وإياكم من كل مكروه   سؤالكم مميز جدا  بالفعل  السلامة  الجسدية مهمة جدا  لضمان سير حسن لكل مهنة وخاصة مهنة الصحافة  التي تحتاج لتنقل وسهر وصبر  واتصال  وكل هذا يتطلب قدرة جسدية كبيرة    ومن ثم على الصحفي ومؤسسته ان تاخذ   هذه النقطة بعين الاعتبار   فلا تعرضه لاخطار  ولايحول الصحفي نفسه لهدف سهل    حتى يصبح هو الحدث

في واقع الحال وجدت بعض  الزملاء  في الميدان من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يكافحون من أجل النجاح  ولكن تبقى حالات خاصة جدا    فسلامة الجسد مهمة   سلمنا الله وإياكم من  كل مكروه. 

هناك الفضل والافضل فمن الافضل فعلا ان يكون معافى جسديا لكن من باب الفضل وهذا موجود فلا مانع ان يكون معاقا ويعمل بهذا المجال وبخاصة انه لاينحصر ع النزول الى الشارع لممارسة عمله وهناك من عندهم عزيمة افضل بكثير من الاصحاء وطالما انه سلب نعمة فقد اعطى غيرها وخيرا منها ولا بد الاستفادة منها