أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
يتوقف الامر في البدء على الاتي:- 1/ تعدد البدائل امام المنشاة2/ حجم المنشاة هل هي كيان صغير ام كبير3/تحديد تكلفة الاسهم العادية
اصدار الاسهم العادية ليس افضل من الاقتراض ومن وجهة نظرنا ان التحويل من الارباح المحتجزة كتمويل هي افضل طريقة من التدفقات الخارجية سواء كانت اسهم او اقتراض ، بالاضافة الى ان التحويل من الارباح المحتجزة يؤدي الى تلافي التاثير على اسهم الشركة صعودا وهبوطا
اولا يجب دراسة سبل او المزيج التمويلي للمؤسسة اما بالنسبة للاسهم العادية فهي افضل من الاسهم المحسنة و السندات لان نسب فوائدها او عوائدها تتناسب حسب الربح المحقق من طرف المؤسسة والقابل للتوزيع
الأسهم العادية وهى تمثل حق ملكية وبالتالى عند مقارنة الوفورات الضريبة المتحققة من أصدارالأسهم نجد انها لاتحقق وفورات عكس السندات التى هى التزام ومايدفع يدفع من فوائد لحامليها يخصم من الوعاء الضريبى أما عائد الارباح الموزع على حملة السهم فلا يخصم من الوعاء الضريبى ومن ثم فالسند أو الأقتراض البنكى أفضل من السهم العادية فى التمويل وخاصة يظهر هذا بوضوح عندما تكون الشركة تحقق معدلات ربح عالية .
تعدد مصادر التمويل للشركات هو السبيل الأمثل فكلما كانت المصادر متعدد يساعد على توزيع المخاطر فالتركيز على مصدر واحد مخاطره عالية فالاسهم العادية هي افضل من الممتازة وهكذا ترتب حسب تكلفة التمويل وسهولة الحصول عليه ومخاطره