ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

بسم الله الرحمن الرحيم .. المص (1) كتاب أنزل إليك فلا يكن فى صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين (2)

 الخطاب فى هذه الايه العظيمه موجه لرسولنا محمد صلي الله عليه وسلم

 السؤال هو : هل المراد من الخطاب المؤمنين فقط أم الكافرين ، أم الــ (2 )

وفقكم الله ونصر بكم .. 

user-image
تم إضافة السؤال من قبل جمال محمد عبدالمغني غالب الجرادي , أكثر من منصب , مجموعه من الشركات الصناعيه والتجاريه .
تاريخ النشر: 2015/03/17
اسماء جما ل
من قبل اسماء جما ل , معلمة وعضوة بادارة التضامن الاجتماعى فرع الجمعية الخيرية , ادارة التضامن الاجتماعى /فرع الجمعية الخيرية

المقصود بالايه والله اعلم بهذا الكتاب هو القران فلا يضيق صدرك بالابلاغ والايؤمنوا به فانما عليك البلاغ والانذار به من شئ من ايمانهم او كفرهم فالانذار للكافرين والتذكير للمؤمنين لانهم المنتفعون به وهذا هو تفسير الامام القرطبى والله اعلم

Bassam AL - Mujamami
من قبل Bassam AL - Mujamami , مدير الموارد البشرية والشئون الإدارية , Bin Mariee Group

المراد من الخطاب في الآية الكريمة هم المؤمنون و الكافرون. 

فللكافرين الإنذار ، وللمؤمنين التذكرة كما ورد في تفاسير القرآن الكريم ، فقد ورد  :

 

في تفسير الجلالين :

هذا «كتاب أنزل إليك» خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم «فلا يكن في صدرك حرج» ضيق «منه» أن تبلغه مخافة أن تكذب «لتنذر» متعلق بأنزل أي للإنذار «به وذكرى» تذكرة «للمؤمنين» به.

وفي تفسير الميسر :

هذا القرآن كتاب عظيم أنزله الله عليك -أيها الرسول- فلا يكن في صدرك شك منه في أنه أنزل من عند الله، ولا تتحرج في إبلاغه والإنذار به، أنزلناه إليك؛ لتخوف به الكافرين وتذكر المؤمنين

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

الخطاب موجه لكلا الطرفين

الكتاب المقصود به القران الكريم وهو موجه للبشرية كافة

والمراد توجيه المؤمنين وتثبيت ايمانهم

والمراد للكافرين انذارهم وترهيبهم ودعوتهم للاسلام

هذا هو المعنى العام للايات الكريمة

 

Mohammad Mohammad Ahmed El-Safty
من قبل Mohammad Mohammad Ahmed El-Safty , مشرف تدريب وتطوير , شركة ميداس للتجارة العامة والمقاولات

اتفق تماماً مع الإجابة الرائعة من المتميز  Bassam Mujammami . لقد كتب حرفياً ما كنت سأكتبه ولكنه أضاف التفاسير . وشكراً لك أخي الكريم جمال على هذا السؤال

Sayeh Abuaisha
من قبل Sayeh Abuaisha , موظف , Ahlia Cement Company

أتفق مع الإجابات القائلة بأن الآية موجهة إلى الطرفين .. كما أن القرآن خطاب إلهي موجه لكل إنسان..

والله أعلم بتأويله ..

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

إجابات الأخوة الأفاضل 

مشفوعة بالتفاسير أعتقد أنها أوضحت من المقصود 

 

 

تحياتي لشخصك الكريم و للزملاء الأعزاء

شكراً للدعوة

Ibrahim Hussein Mayaleh
من قبل Ibrahim Hussein Mayaleh , Sales & Business Consultant and Trainer , Self-employed

بسم الله الرحمن الرحيم

شكراً على الدعوة، ولكني لن أجرؤ على ان افتي واترك الاجابة لأولي العلم، واشير هنا الى الاجابة التي قدمها الاخ بسام وذلك بالرجوع الى التفاسير.

وفقكم الله الى ما فيه لكم في دينكم ودنياكم عاقبة اموركم

VENKITARAMAN KRISHNA MOORTHY VRINDAVAN
من قبل VENKITARAMAN KRISHNA MOORTHY VRINDAVAN , Project Execution Manager & Accounts Manager , ALI INTERNATIONAL TRADING EST.

وأنا أؤيد سؤالك وزملاؤه إجابات. أنا أحترم القرآن الكريم للقداسة ورسالتها العظيمة. قد رحمة دش الله على العالم كله لنصرة السلام والوئام.

د Waleed
من قبل د Waleed , Management - Leadership-Business Administration-HR&Training-Customer Service/Retention -Call Center , Multi Companies Categories: Auditing -Trade -Customer service -HR-IT&Internet -Training&Consultation

لست بمفسر ولكن أعتقد ومن خلال نص الآية أنه موجهة للفئتين؛ المؤمنين والكافرين

لتنذر به - وهنا الانذار وقد يكون موجه للفئتين وعلى الأغلب الكافرين لكي يعتبروا ويؤمنوا وللمؤمنين ان نسوا وعصوا

أما الذكرى فقد حددها للمؤمنين لكي يرجعوا ويتذكروا ما في القرآن الكريم ... والله أعلم

ahmedtalateasa gafar
من قبل ahmedtalateasa gafar , محفظ قران وخطيب , الجمعية الشرعية لتعاون العاملين بالكتاب والسنة المحمدية

الخطاب في الآية الكريمة إذا كان المراد من السؤال قوله فلا يكن في صدرك حرج منه فالخطاب إذا للمؤمنين فقط و إذا كان المراد من السؤال قوله لتنذر به فالخطاب إذا للجميع

lhoucine mekkaoui
من قبل lhoucine mekkaoui , استاذ ومدير سابقا , دار الحديث لتعليم القرآن والسنة

الخطاب موجه للكافرين بإنذارهم عن الشرك ودعوتهم للايمان وترك الكفر. وكذا موجه للمؤمنين بتذكيرهم وحتم على الثبات على ماهم عليه والاجتهاد في عبادة الله تعالى ليزداد إيمانهم.

المزيد من الأسئلة المماثلة